
فيضٌ وعِطرْ
•


اللهم صل وسلم علي نبينا محمد صلي الله عليه وسلم
وولله الحمد راجعت سورة السجدة
والحمد لله
وولله الحمد راجعت سورة السجدة
والحمد لله

ㅤ
مِنْ رَحْمَـةِ اللَّـهُ بِعِبَادِهِ 🌱
يَقُولُ ابْنُ تَيْمِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ:
العبدُقَدْ تُنْزِلُ بِهِ النَّازِلَة؛ فَيَكُون مَقْصُودَةٌ طَلَبَ حَاجَتَهُ، وَتَفْرِيج كرباته، فَيَسْعَى فِي ذَلِكَ بِالسُّؤَال والتضرُّع،
وَإِنْ كَانَ ذَلِكَ مِنْ الْعِبَادَةِ وَالطَّاعَةَ، ثُمَّ يَكُونُ فِي أَوَّلِ الْأَمْرِ قصدُه حُصُولِ ذَلِكَ الْمَطْلُوبِ مِنْ الرِّزْقِ وَالنَّصْرَ وَالْعَافِيَة مُطلقًا،
ثُمَّ الدُّعَاءِ والتضرُّع يَفتحُ لَهُ مِنْ أَبْوَابِ الْإِيمَانِ بِاَللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَمَعْرِفَتِه ومحبَّته، والتنعُّم بِذِكره ودُعائه؛
مَا يَكُونُ هُوَ أحبَّ إلَيْه وَأَعْظَم قدرًا عِنْدَهُ مِنْ تِلْكَ الْحَاجَةِ الَّتِي همَّته، وَهَذَا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهُ بِعِبَادِهِ: يَسُوقُهُم بِالْحَاجَات الدُّنْيَوِيَّة إلَى الْمَقَاصِدِ العليَّة الدِّينِيَّة. [ اقْتِضَاءِ الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ
مِنْ رَحْمَـةِ اللَّـهُ بِعِبَادِهِ 🌱
يَقُولُ ابْنُ تَيْمِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ:
العبدُقَدْ تُنْزِلُ بِهِ النَّازِلَة؛ فَيَكُون مَقْصُودَةٌ طَلَبَ حَاجَتَهُ، وَتَفْرِيج كرباته، فَيَسْعَى فِي ذَلِكَ بِالسُّؤَال والتضرُّع،
وَإِنْ كَانَ ذَلِكَ مِنْ الْعِبَادَةِ وَالطَّاعَةَ، ثُمَّ يَكُونُ فِي أَوَّلِ الْأَمْرِ قصدُه حُصُولِ ذَلِكَ الْمَطْلُوبِ مِنْ الرِّزْقِ وَالنَّصْرَ وَالْعَافِيَة مُطلقًا،
ثُمَّ الدُّعَاءِ والتضرُّع يَفتحُ لَهُ مِنْ أَبْوَابِ الْإِيمَانِ بِاَللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَمَعْرِفَتِه ومحبَّته، والتنعُّم بِذِكره ودُعائه؛
مَا يَكُونُ هُوَ أحبَّ إلَيْه وَأَعْظَم قدرًا عِنْدَهُ مِنْ تِلْكَ الْحَاجَةِ الَّتِي همَّته، وَهَذَا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهُ بِعِبَادِهِ: يَسُوقُهُم بِالْحَاجَات الدُّنْيَوِيَّة إلَى الْمَقَاصِدِ العليَّة الدِّينِيَّة. [ اقْتِضَاءِ الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ

الصفحة الأخيرة