

يقول ابن تيمية :
و السَّعادة في معاملة الخلق : أن تعاملهم لله ،
فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله ، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله ،
وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم ،
وتكفَّ عن ظلمهم خوفًا من الله لا منهم
و السَّعادة في معاملة الخلق : أن تعاملهم لله ،
فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله ، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله ،
وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم ،
وتكفَّ عن ظلمهم خوفًا من الله لا منهم
الصفحة الأخيرة
عطر الله فؤادك بالتقى
فالعمر محدود السنين
وجعل في صدرك مصحفا”
يشرح فؤادك كل حين
اسأل الله لك
ضوء في ظلمه
ركعه في صحه
دمعه في خشيه
و نورا في القلب
وضياء في الوجه
وسعة في الرزق
ومحبة في قلوب الناس.
ودعاء ومغفرة وجنه