


وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾.
وَأَمَّا إنساؤه نَفْسُهُ، فَهُوَ إنساؤه لِحُظُوظهَا الْعَالِيَة، وَأَسْبَاب سَعَادَتهَا وَفَلَاَحهَا وَصُلَاَّحهَا، وَمَا تَكْتَمِل بِهِ ..
يُنْسِيهِ ذَلِكَ جَمِيعَهُ فَلَا يَخْطُر بِبَاله، وَلَا يجعله عَلَى ذِكْره، وَلَا يَصْرِف إِلَيْهُ هَمَّتهُ فَيُرَغِّب فِيهُ فَإِنَّهُ لَا يُمِرّ بِبَاله حَتَّى يَقْصِدهُ ويؤثره ..
وَأَيْضًا فَيُنْسِيهِ عُيُوب نَفْسُهُ وَنَقْصهَا وآفاتها فَلَا يَخْطُر بِبَاله إِزَالَتهَا ..
وَأَمَّا إنساؤه نَفْسُهُ، فَهُوَ إنساؤه لِحُظُوظهَا الْعَالِيَة، وَأَسْبَاب سَعَادَتهَا وَفَلَاَحهَا وَصُلَاَّحهَا، وَمَا تَكْتَمِل بِهِ ..
يُنْسِيهِ ذَلِكَ جَمِيعَهُ فَلَا يَخْطُر بِبَاله، وَلَا يجعله عَلَى ذِكْره، وَلَا يَصْرِف إِلَيْهُ هَمَّتهُ فَيُرَغِّب فِيهُ فَإِنَّهُ لَا يُمِرّ بِبَاله حَتَّى يَقْصِدهُ ويؤثره ..
وَأَيْضًا فَيُنْسِيهِ عُيُوب نَفْسُهُ وَنَقْصهَا وآفاتها فَلَا يَخْطُر بِبَاله إِزَالَتهَا ..

الصفحة الأخيرة
راجعت سوة ص والصافات