
فيضٌ وعِطرْ
•



إن الله يراك وأنتَ تسير في هذه الدنيا عاكِفٌ يديك على قلبك تخاف أن يُفسِده عليك شياطين الإنس والجن،
تسير مرة وتسقط مرة وتنهض مرارًا، لكنك لم تستسلم على كل حال، يرى جمرة الدين التي في يدِك، بِتَ قابض عليها ولم تتنازل!
*{ إنه من يتقِ ويصبر فإن الله لا يُضيع أجرَ المحسنين }*
تسير مرة وتسقط مرة وتنهض مرارًا، لكنك لم تستسلم على كل حال، يرى جمرة الدين التي في يدِك، بِتَ قابض عليها ولم تتنازل!
*{ إنه من يتقِ ويصبر فإن الله لا يُضيع أجرَ المحسنين }*


الصفحة الأخيرة