um hassan 80
um hassan 80
تم بفضل الله مراجعة سورة القلم وعبس
ولله الحمد
um hassan 80
um hassan 80
السلام عليكم الله يجزاك الجنه ياام حسن ويرفع قدرك انا باذن الله معاكم
السلام عليكم الله يجزاك الجنه ياام حسن ويرفع قدرك انا باذن الله معاكم
ياهلا فيك حبيبتي
نورتي الحلقة





امين واياك ِ نوارة




وعليك السلام ورحمة الله
احبك الله الذي احببتني فيه :26:

ياهلا فيك نورتي



امين يارب
















وعليكم السلام ورحمة الله
اكيد حبيبتي ,, بتنورينا
ياهلا فيك



وعليكم السلام ورحمة الله
هلا فيك ام لينا نورتينا






أسأل الله أن يحصنكم بالقرآن .. ويبعد عنكم الشيطان ..

وييسر لكم من الأعمال ما يقربكم فيها إلى عليين

وأن يصب عليكم من نفحات الإيمان وعافية الأبدان ورضا الرحمن

ويجعل لقيانا في أعالي الجنان ..

اللهم أذق قلوب أحبتي برد عفوك وحلاوة حبك ..

وافتح مسامع قلوبهم لذكرك وخشيتك .. واغفر لهم بكرمك .. وأدخلهم جنتك برحمتك ..

اللهم علمنا ماينفعنا وزدنا علما وانفعنا بما علمتنا



صبه رده
صبه رده
تم بفضل الله وكرمه
مراجعة سورة الملك
والمراجعة من سزرة الماعون الي القارعة
um hassan 80
um hassan 80
تم بفضل الله وكرمه مراجعة سورة الملك والمراجعة من سزرة الماعون الي القارعة
تم بفضل الله وكرمه مراجعة سورة الملك والمراجعة من سزرة الماعون الي القارعة

اللهم اعطيها حتى ترضيها
واسعدها في الدارين وسر خاطرها
وصب عليها من رزقك
وبارك لها فيما رزقتها
وبشرها باكثر مما كانت تتمنى
وكن معها في كل لحظة
ووفقها لما تحب وترضى
um hassan 80
um hassan 80
سورة الملك (15 - 30 ) تفسير السعدي  " هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور " الله وحده هو الذي جعل لكم الأرض سهلة ممهدة تستقرون عليها, فامشوا في نواحيها وجوانبها, وكلوا من رزق الله الذي يخرجه لكم منها, وإليه وحده البعث من قبوركم للحساب والجزاء. وفي الآية إيماء إلى طلب الرزق والمكاسب, وفيها دلالة على وحدانية الله وقدرته, والتذكير بنعمه, والتحذير من الركون إلى الدنيا. " أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور " هل أمنتم- يا كفار " مكة " الله الذي في السماء أن يخسف بكم الأرض, فإذا هي تضطرب بكم حتى تهلكوا؟ " أم أمنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصبا فستعلمون كيف نذير " هل أمنتم الله الذي في السماء أن يرسل عليكم ريحا ترجمكم بالحجارة الصغيرة, فستعلمون- أيها الكافرون- كيف تحذيري لكم إذا عاينتم العذاب؟ ولا ينفعكم العلم حين ذلك. وفي الآية إثبات العلو لله تعالى, كما يليق بجلاله سبحانه. " ولقد كذب الذين من قبلهم فكيف كان نكير " ولقد كذب الذين كانوا قبل كفار " مكة " كقوم- نوح وعاد رسلهم, فكيف كان إنكاري عليهم, وتغييري ما بهم من نعمة لإنزال العذاب بهم وإهلاكهم؟ " أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن إلا الرحمن إنه بكل شيء بصير " أغفل هؤلاء الكافرون, ولم ينظروا إلى الطير فوقهم, باسطات أجنحتها عند طيرانها في الهواء, ويضممنها إلى جنوبها أحيانا؟ ما يحفظها من الوقوع عند ذلك إلا الرحمن إنه بكل شيء بصير لا ترى في خلقه نقص ولا تفاوت. " أم من هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن إن الكافرون إلا في غرور " بل من هذا الذي هو في زعمكم- أيها الكافرون حزب لكم ينصركم من غير الرحمن, إن أراد بكم سوءا؟ ما الكافرون في زعمهم هذا إلا في خداع وضلال من الشيطان. " أم من هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه بل لجوا في عتو ونفور " بل من هذا الرازق المزعوم الذي يرزقكم إن أمسك الله رزقه ومنعه عنكم؟ بل استمر الكافرون في طغيانهم وضلالهم في معاندة واستكبار ونفور عن الحق, لا يسمعون له, ولا يتبعونه. " أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أم من يمشي سويا على صراط مستقيم " أفمن يمشي منكسا على وجهه لا يدري أين يسلك ولا كيف يذهب, أشد استقامة على الطريق وأهدى, أم من يمشي مستويا منتصب القمة سالما على طريق واضح لا اعوجاج فيه؟ وهذا مثل ضربه الله للكافر والمؤمن, " قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون " قل لهم- يا محمد-: الله هو الذي أوجدكم من العدم, وجعل لكم السمع لتسمعوا به, والأبصار لتبصروا بها, والقلوب لتعقلوا بها, قليلا- أيها الكافرون- ما تؤدون شكر هذه النعم لربكم الذي أنعم بها عليكم. " قل هو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تحشرون " قل لهم: الله هو الذي خلقكم ونشركم في الأرض, إليه- تجمعون بعد هذا التفرق للحسب والجزاء. " ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين " ويقول الكافرون: متى يتحقق هذا الوعد بالحشر يا محمد؟ أخبرونا بزمانه أيها المؤمنون, إن كنتم صادقين فيما تدعون, " قل إنما العلم عند الله وإنما أنا نذير مبين " قل- يا محمد- لهؤلاء: إن العلم بوقت قيام الساعة اختص الله به, إنما أنا نذير لكم أخوفكم عاقبة كفركم, وأبين لكم ما أمرني الله ببيانه غاية البيان- " فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون " فلما رأى الكفار عذاب الله قريبا منهم وعاينوه, ظهرت الذلة والكآبة على وجوههم, وقيل توبيخا لهم: هذا الذي كنتم تطبون تعجيله في الدنيا. " قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم " قل- يا محمد- لهؤلاء الكافرين: أخبروني إن أماتني الله ومن معي من المؤمنين كما تتمنون, أو رحمنا فأخر آجالنا, وعافانا من عذابه, فمن هذا الذي يحميكم, ويمنعكم من عذاب أليم موجع؟ " قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا فستعلمون من هو في ضلال مبين " قل: الله هو الرحمن صدقنا به, واطعناه, وعليه وحده اعتمدنا في كل أمورنا, فتعلمون- أيها الكافرون- إذا نزل العذاب: أي الفريقين منا ومنكم في ذهاب بعيد عن الحق؟ " قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين " قل- يا محمد- لهؤلاء المشركين: أخبروني إن صار ماؤكم الذي تشربون منه ذاهبا في الأرض لا تصلون إليه بوسيلة, فمن غير الله يجيئكم بماء جار على وجه الأرض ظاهر للعيون؟
سورة الملك (15 - 30 ) تفسير السعدي  " هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا...
سورة القلم








سورة القلم

تفسير السعدي



" ن والقلم وما يسطرون "

(ن) سبق الكلام على الحروف المقطعة في أول سورة البقرة.
أقسم الله بالقلم الذي يكتب به الملائكة والناس,

وبما يكتبون من الخير والنفع والعلم

" ما أنت بنعمة ربك بمجنون "


ما أنت- يا محمد- بسبب نعمة الله عليك بالنبوة والرسالة
بضعيف العقل, ولا سفيه الرأى,


" وإن لك لأجرا غير ممنون "


وإن لك على ما تلقاه من شدائد على تبليغ الرسالة لثوابا عظيما
غير منقوص ولا مقطوع,


" وإنك لعلى خلق عظيم "


وإنك- يا محمد- لعلى خلق عظيم, وهو ما اشتمل عليه القرآن
من مكارم الأخلاق.
فقد كان امتثال القرآن سجية له يأتمر بأمره,

وينتهي عما ينهى عنه-.

" فستبصر ويبصرون "


فعن قريب سترى يا محمد ,


" بأييكم المفتون "


ويرى الكافرون في أيكم الفتنة والجنون؟


" إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين "


إن ربك- سبحانه- هو أعلم بالشقي المنحرف عن دين الله
وطريق الهدى, وهو أعلم بالتقي المهتدي إلى دين الحق.






" فلا تطع المكذبين "


فاثبت على ما أنت عليه- يا محمد- من مخالفة المكذبين
ولا تطعهم.

" ودوا لو تدهن فيدهنون "


تمنوا وأحبوا لو تلاينهم, وتصانعهم بعض الشيء, فيلينون لك.

" ولا تطع كل حلاف مهين "


ولا تطع -يا محمد- كل كثير الحلف كذاب حقير,


" هماز مشاء بنميم "


مغتاب للناس , نقال للحديث على وجه الإفساد بينهم,

" مناع للخير معتد أثيم "


بخيل بالمال ضنين به عن الحق, شديد المنع للخير,
متجاوز حده في العدوان على الناس وتناول المحرمات ,
كثير الآثام, شديد في كفره,

" عتل بعد ذلك زنيم "


فاحش لئيم, منسوب لغير أبيه,

" أن كان ذا مال وبنين "


من أجل أنه كان صاحب مال وبنين.

" إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين "


إذا قرأ عليه أحد آيات القرآن كذب بها , وقال:
هذا أباطيل الأولين وخرافاتهم وفي هذه الآيات تحذير المسلم
من موافقة من اتصف بهذه الصفات الذميمة.

" سنسمه على الخرطوم "


سنجعل على أنفه علامة لازمة لا تفارقه; ليكون مفتضحا
بها أمام الناس.






" إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين "

إنا اختبرنا أهل " مكة " بالجوع والقحط , كما اختبرنا
أصحاب الحديقة حين حلفوا فيما بينهم, ليقطعن ثمار حديقتهم
مبكرين في الصباح, فلا يطعم منها غيرهم,

" ولا يستثنون "


ولم يقولوا: إن شاء الله.

" فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون "


فأنزل الله عليها نارا أحرقتها ليلا, وهم نائمون,


" فأصبحت كالصريم "


فأصبحت محترقة سوداء كالليل المظلم.


" فتنادوا مصبحين "


فنادى بعضهم بعضا وقت الصباح:

" أن اغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين "


أن اذهبوا مبكرين إلى زرعكم , إن كنتم مصرين
على قطع الثمار.


" فانطلقوا وهم يتخافتون "


فاندفعوا مسرعين , وهم يتسارون بالحديث فيما بينهم:


" أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين "


بأن لا تمكنوا اليوم أحدا من المساكين من دخول حديقتكم.


" وغدوا على حرد قادرين "


وصاروا في أول النهار إلى حديقتهم على قصدهم السيء
في منع المساكين من ثمار الحديقة, وهم في غاية القدرة
على تنفيذه في زعمهم.


" فلما رأوها قالوا إنا لضالون "


فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها, وقالوا: لقد أخطأنا
الطريق إليها,

" بل نحن محرومون "


فلما عرفها أنها هي جنتهم , قالوا: بل نحن محرومون خيرها;
بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين

" قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون "


قال أعدلهم: ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون: إن شاء الله؟

" قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين "


قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم: تنزه الله ربنا عن الظلم
فيما أصابنا, بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء
وقصدنا السيئ.


" فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون "


فأقبل بعضهم على بعض, يلوم كل منهم الآخر على تركهم
الاستثناء وعلى قصدهم السيئ,


" قالوا يا ويلنا إنا كنا طاغين "


قالوا: يا ويلنا إنا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء
ومخالفة أمر الله ,

" عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون "


عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا; بسبب توبتنا
واعترافنا بخطيئتنا إنا إلى ربنا وحده راغبون, راجون العفو,
طالبون الخير.

" كذلك العذاب ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون "


مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في
الدنيا لكل من خالف أمر الله, وبخل بما أتاه الله من النعم,
ولعذاب الآخرة أعظم وأشد من عذاب الدنيا,
لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب.





" إن للمتقين عند ربهم جنات النعيم "

إن الذين اتقوا عقاب الله بفعل ما أمرهم به وترك ما نهاهم عنه,
لهم عند ربهم في الآخرة جنات فيها النعيم المقيم

" أفنجعل المسلمين كالمجرمين "


أفنجعل الخاضعين لله بالطاعة كالكافرين؟


" ما لكم كيف تحكمون "


ما لكم كيف حكمتم هذا الحكم الجائر , فساويتم بينهم في الثواب؟


" أم لكم كتاب فيه تدرسون "


أم لكم كتاب منزل من السماء تجدون فيه المطيع كالعاصي,
فأنتم تدرسون فيه ما تقولون؟

" إن لكم فيه لما تخيرون "


إن لكم في هذا الكتاب إذا ما تشتهون, ليس لكم ذلك.


" أم لكم أيمان علينا بالغة إلى يوم القيامة إن لكم لما تحكمون "


أم لكم عهود ومواثيق علينا في أنه سيحصل لكم
ما تريدون وتشتهون؟


" سلهم أيهم بذلك زعيم "


سل المشركين- يا محمد-: أيهم بذلك الحكم كفيل وضامن
بأن يكون له ذلك؟


" أم لهم شركاء فليأتوا بشركائهم إن كانوا صادقين "


أم لهم آلهة تكفل لهم ما يقولون , وتعينهم على إدراك
ما طلبوا , فليأتوا بها إن كانوا صادقين في دعواهم؟






" يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون "

يوم القيامة يشتد الأمر ويصعب هوله, ويأتي الله تعالى
لفصل القضاء بين الخلائق , فيكشف عن ساقه الكريمة
التي لا يشبهها شيء, قال صلى الله عليه وسلم: " يكشف ربنا عن ساقه, فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة,
ويبقى من كان يسجد في الدنيا.
رياء وسمعة, فيذهب ليسجد, فيعود ظهره طبقا واحدا "

رواه البخاري ومسلم.


" خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون "


منكسرة أبصارهم لا يرفعونها , تغشاهم ذلة شديدة من عذاب الله,
وقد كانوا في الدنيا يدعون إلى الصلاة لله وعبادته,
وهم أصحاء قادرون عليه فلا يسجدون;
تعظما واستكبارا.

" فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون"


فذرني- يا محمد- ومن يكذب بهذا القرآن, فإن علي جزاءهم
والانتقام منهم, سنمدهم بالأموال والأولاد والنعم.
استدراجا لهم من حيث لا يشعرون أنه سبب لإهلاكهم,



" وأملي لهم إن كيدي متين "


وأمهلهم وأطيل أعمارهم; ليزدادوا إثما إن كيدي
بأهل الكفر قوي شديد

" أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون "


أم نسأل- يا محمد- هؤلاء المشركين أجرا دنيويا على
تبليغ الرسالة فهم من غرامة ذلك مكلفون حملا ثقيلا؟


" أم عندهم الغيب فهم يكتبون "


بل أعندهم علم الغيب, فهم يكتبون عنه ما يحكمون به لأنفسهم
من أنهم أفضل منزلة عند الله من أهل الإيمان به؟





" فاصبر لحكم ربك ولا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكظوم "

فاصبر- يا محمد- لما حكم به ربك وقضاه, ومن ذلك إمهالهم
وتأخير نصرتك عليهم, ولا تكن كصاحب الحوت,
وهو يونس عليه السلام- في العجلة والغضب ,
حين نادى ربه, وهو مملوء غما طالبا تعجيل العذاب لهم,


" لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم "


لولا أن تداركه نعمة من ربه بتوفيقه للتوبة وقبولها لطرح
من بطن الحوت بالأرض الفضاء المهلكة, وهو آت بما يلام عليه,


" فاجتباه ربه فجعله من الصالحين "


فاصطفاه ربه لرسالته, فجعله من الصالحين الذين صلحت
نياتهم وأعمالهم وأقوالهم.

" وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون "


وإن يكاد الكفار- يا محمد- ليسقطونك عن مكانك بنظرهم
إليك عدواة وبغضا حين سمعوا القرآن, ويقولون: إنك لمجنون.


" وما هو إلا ذكر للعالمين "


وما القرآن إلا موعظة وتذكير للعالمين من الإنس والجن.