رتاج العسل
•
ماشاءالله ..ماشاءالله
ولله الحمد تم مراجعه مقرر الاحد سوره المدثر من 32 الى 56 ومن القارعه الى الماعونولله الحمد تم مراجعه مقرر الاحد سوره المدثر من 32 الى 56 ومن القارعه الى الماعون
ماشاءالله..
لاقوة إلا بالله ..
💕 اللهــــــــم:💕
زدها مكآنة حين تركع💕
وزدها محــــــــبة حين ترفع 💞
وزدها إخلآصآ حـــــين تسجد 💕
وزدها توفيقآ في مآ تصــــنع 💞
ولا تحرمها رحمتك يا أرحم الراحمين
اسأل الله :
💞 أن يتوجك بقلب مبتهج 💞
وسعاده غامره وصحه عامره،
💞
وصلوات متقبلة . وقضاء دين .
وشفاء مريض
أمين 💕يارب العالمين💕
لاقوة إلا بالله ..
💕 اللهــــــــم:💕
زدها مكآنة حين تركع💕
وزدها محــــــــبة حين ترفع 💞
وزدها إخلآصآ حـــــين تسجد 💕
وزدها توفيقآ في مآ تصــــنع 💞
ولا تحرمها رحمتك يا أرحم الراحمين
اسأل الله :
💞 أن يتوجك بقلب مبتهج 💞
وسعاده غامره وصحه عامره،
💞
وصلوات متقبلة . وقضاء دين .
وشفاء مريض
أمين 💕يارب العالمين💕
الحمدلله اختبار تمام بس سوره المعارج عندي خطائينالحمدلله اختبار تمام بس سوره المعارج عندي خطائين
ماشاءالله ..
الله يبارك بوقتك أطيب بنووتة .
الله يبارك بوقتك أطيب بنووتة .
سورة الإنسان - تفسير السعدي | طريق الإسلام
http://ar.islamway.net/recitations/interpretation/...
http://ar.islamway.net/recitations/interpretation/...
سورة الإنسان 76/114
سبب التسمية :
سُميت هذه السورة بهذا الاسم لغالبية أحوال الإنسان فيها ،
سواء منذ النَشْأَةِ والتَدَرُّجِ معه سواء في النعيم أو العذاب
وسُميت أيضا "هل أتى على الإنسان " " والإنسان " " والأمشاج "
" والأبرار " وسورة " الدهر " .
التعريف بالسورة :
1) مدنية .
2) من المفصل .
3) آياتها 31 .
4) ترتيبها السادسة والسبعون .
5) نزلت بعد الرحمن .
6) بدأت باسلوب استفهام " هل أتى على الإنسان " و تسمى سورة الدهر .
7) في الجزء 29 ، الحزب (58) ، الربع (7، 8) .
محور مواضيع السورة :
تعالجُ السورةُ أمورًا تتعلقُ بالآخرة ، وبوجهٍ خاصٍّ تتحدثُ عن نعيمِ المُتَّقينَ
الأبرارَ في دارِ الخُلدِ والإقامة في جنَّاتِ النعيمِ ، ويكادُ يكونُ جوُّ السورةِ
هو جوُّ السور المكيةِ لإيحاءاتها وأسلوبها ومواضيعها المتنوعةِ .
وسبب نزول السورة :
حدثنا ابن زيد قال :
إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليقرأ : هل أتى على الإنسان حين من الدهر وقد أنزلت عليه وعنده رجل أسود كان يسأل النبي - صلى الله عليه وسلم -
، فقال له عمر بن الخطاب : لا تثقل على النبي - صلى الله عليه وسلم - ، قال : " دعه يا بن الخطاب " قال : فنزلت عليه هذه السورة وهو عنده ، فلما قرأها عليه وبلغ صفة الجنان زفر زفرة فخرجت نفسه . فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أخرج نفس صاحبكم - أو أخيكم - الشوق إلى الجنة .....وروي عن ابن عمر بخلاف هذا اللفظ ، . وقال القشيري : إن هذه السورة نزلت في علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - . والمقصود من السورة عام . وهكذا القول في كل ما يقال إنه نزل بسبب كذا وكذا . .
.وقوله تعالى " ويطعمون الطعام على حبه مسكينا "
قال عطاء عن ابن عباس وذلك أن عليا بن أبي طالب نوبة أجَّرَ نفسه يسقي نخلا
بشىء من شعير ليلة حتى أصبح وقبض الشعير وطحن ثلثه فجعلوا منه شيئا ليأكلوه يقال له الخزيرة فلما تم إنضاجه أتى مسكين فأخرجوا إليه الطعام ثم عمل الثلث الثاني
فلما تم إنضاجه أتى يتيم فسأل فأطعموه ثم عمل الثلث الباقي فلما تم إنضاجه
أسير من المشركين فأطعموه وطووا يومهم ذلك فأنزلت فيه هذه الآية .
سبب التسمية :
سُميت هذه السورة بهذا الاسم لغالبية أحوال الإنسان فيها ،
سواء منذ النَشْأَةِ والتَدَرُّجِ معه سواء في النعيم أو العذاب
وسُميت أيضا "هل أتى على الإنسان " " والإنسان " " والأمشاج "
" والأبرار " وسورة " الدهر " .
التعريف بالسورة :
1) مدنية .
2) من المفصل .
3) آياتها 31 .
4) ترتيبها السادسة والسبعون .
5) نزلت بعد الرحمن .
6) بدأت باسلوب استفهام " هل أتى على الإنسان " و تسمى سورة الدهر .
7) في الجزء 29 ، الحزب (58) ، الربع (7، 8) .
محور مواضيع السورة :
تعالجُ السورةُ أمورًا تتعلقُ بالآخرة ، وبوجهٍ خاصٍّ تتحدثُ عن نعيمِ المُتَّقينَ
الأبرارَ في دارِ الخُلدِ والإقامة في جنَّاتِ النعيمِ ، ويكادُ يكونُ جوُّ السورةِ
هو جوُّ السور المكيةِ لإيحاءاتها وأسلوبها ومواضيعها المتنوعةِ .
وسبب نزول السورة :
حدثنا ابن زيد قال :
إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليقرأ : هل أتى على الإنسان حين من الدهر وقد أنزلت عليه وعنده رجل أسود كان يسأل النبي - صلى الله عليه وسلم -
، فقال له عمر بن الخطاب : لا تثقل على النبي - صلى الله عليه وسلم - ، قال : " دعه يا بن الخطاب " قال : فنزلت عليه هذه السورة وهو عنده ، فلما قرأها عليه وبلغ صفة الجنان زفر زفرة فخرجت نفسه . فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أخرج نفس صاحبكم - أو أخيكم - الشوق إلى الجنة .....وروي عن ابن عمر بخلاف هذا اللفظ ، . وقال القشيري : إن هذه السورة نزلت في علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - . والمقصود من السورة عام . وهكذا القول في كل ما يقال إنه نزل بسبب كذا وكذا . .
.وقوله تعالى " ويطعمون الطعام على حبه مسكينا "
قال عطاء عن ابن عباس وذلك أن عليا بن أبي طالب نوبة أجَّرَ نفسه يسقي نخلا
بشىء من شعير ليلة حتى أصبح وقبض الشعير وطحن ثلثه فجعلوا منه شيئا ليأكلوه يقال له الخزيرة فلما تم إنضاجه أتى مسكين فأخرجوا إليه الطعام ثم عمل الثلث الثاني
فلما تم إنضاجه أتى يتيم فسأل فأطعموه ثم عمل الثلث الباقي فلما تم إنضاجه
أسير من المشركين فأطعموه وطووا يومهم ذلك فأنزلت فيه هذه الآية .
الصفحة الأخيرة