فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
راجعت سورة الضحى وانظر في شيء من تفسيرها البياني
أم"رتاج"
أم"رتاج"
الإعجاز العلمي في قوله تعالى: ﴿إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ * وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ﴾ [التكوير: 1-2] مقدمة: يخبرنا الله تعالى في كتابه الكريم أن كل المخلوقات ستفنى وتزول لأن حياتها محدودة، وأن الحياة الكاملة والمطلقة هي لله الحي الذي لا يموت، يقول تعالى: ﴿كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَان * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ﴾ [الرحمن: 26-27]. وقد أطلعنا الله عز وجل في كتابه على بعض الكيفيات التي ستنتهي بها بعض المخلوقات، ومن ذلك نجوم السماء، يقول تعالى: ﴿إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ * وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ﴾ [التكوير: 1-2]، ويقول تعالى: ﴿فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ﴾ [المرسلات: 8]. وقد كشف العلم الحديث أن للنجوم حياة طويلة تمر بمراحل متعددة، فهي تولد وتكبر تدريجياً لتصل إلى مرحلة الشباب والفتوة، ثم تصير إلى الشيخوخة، ثم تندثر وتموت. وهذا يتطابق مع إخبار القرآن الكريم بما ستؤول إليه النجوم عند قيام الساعة، ولكن الفرق بين ما يحدث في أيامنا هذه وما سيحدث عند قيام الساعة هو أن نهاية النجوم عند قيام الساعة ستكون نهاية تشمل كل النجوم بلا استثناء، أما ما يحدث في الدنيا هو نهاية فردية لبعض النجوم وليس لجميعها. يقول الدكتور زغلول النجار: "ومع تسليمنا بأن انكدار جميع النجوم في الآخرة لن يتم بالسنن الدنيوية التي تنكدر بها النجوم في زماننا الراهن؛ لأن الآخرة سوف تحدث بأمر من الله تعالى بـ(كن فيكون)، إلا أن إثبات علوم الفلك لحقيقة انكدار النجوم كمرحلة من مراحل احتضارها في الحياة الدنيا يبقي شهادة للقرآن الكريم بأنه كلام الله الخالق، وشهادة للنبي الخاتم الذي تلقاه بالنبوة وبالرسالة"(1).
الإعجاز العلمي في قوله تعالى: ﴿إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ * وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ﴾...
الله يجزاك للجنة ...
سبحانه وتعالى ...

كلام مؤثر جدا ...اللهم أمنا في هذا اليوم
أم"رتاج"
أم"رتاج"
كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السّماوات والأرض بخمسين ألف سنة. كان الله ولم يكن شيءٌ غيره، وكان عرشه على الماء. مباشرةً بعيد الانفجار العظيم، خلق الله السّماوات السّبع والأرضين السّبع في ستّة أيّام. يرى المفسِّرون أنّ طول اليوم قد يكون ألف سنة، أو أنّه بطول أيّامنا الأرضيّة. مع نهاية اليوم الثاني اكتمل خلق الأرضين. ومع نهاية اليوم الرّابع خلق الله رواسي من فوق الأرضين. ومع نهاية اليوم السّادس اكتملت تسويةُ البناء السّماوي الطّبقي بعد أن استقلّت طبقاته مكانيّاً وحراريّاً. وبعد تمام خلق السّماوات والأرضين، خُلقت المجرّات والنّجوم، وكرتنا الأرضيّة. وأخرج الله ضحى السّماء بنور الشّمس. ثمّ دُحيت الأرضُ؛ فأخرج الله منها الماء والمرعى. ينسجم هذا التّسلسل مع ما أثبته العلم من عمر للكون، وللشمس، وللكرة الأرضيّة
كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السّماوات والأرض بخمسين ألف سنة. كان الله ولم يكن شيءٌ...
تبارك الله أحسن الخالقين
...
الله يجزاك خير ..دروس قيمة جدا..
ماشاء الله ...
أم"رتاج"
أم"رتاج"
الله يسعدك يا الجيل ..
ويبارك بجهووودك يارب..
أم"رتاج"
أم"رتاج"
الحمدلله راجعت سورة القلم والملك
الحمدلله راجعت سورة القلم والملك
ماشاء الله تبارك الرحمن