اللهـــــــــم
لك الحمد ما ضاق أمرٌ ثم هان
اللهـــــــم لك الحمد مُبدّل العسر باليسر
اللهـــــــم لك الحمد حمداً يملأ الميزان
اللهم إنا نسألك السلامة في ديننا وأبداننا والمغفرة لوالدينا والقبول في أعمالنا والبركة في أرزاقنا والشفاء لمرضانا والرحمة لحيينا وميتنا
اللهم يامن أوجد فأبدع وأرشد فأقنع وأعطى فأوسع يامن له الحمد في الأولى والآخره ..
إجعلنا أغنى خلقك بك وأفقر عبادك إليك وارحمنا رحمة تغنينا بها عن رحمة من سواك وحقق أمانينا واجعلنا في أمانك

الورد: ١٦
اليوم:
الحفظ المطلوب: سورة العلق من الآية (١١) إلى الآية (١٩)
سماع القارئ مرتين ، التكرار ١٥ مره بعد الحفظ من دون النظر للمصحف
🕊
''مراجعة من سورة الناس إلى ورد اليوم مره وحدة غيباً
غذاء لروحك :🌱
كل يوم يمرُّ بك، ولا يكون لك فيه نصيب من القرآن، فهو يوم حريٌّ أن تبكي على خسارته!
"سورة العلق
- مَكيّة-
بيان كمال الإنسان بالعلم والوحي الباعث على تعلق العبد بربه وخضوعه له، ونقصه بمخالفة ذلك.
﴿أَرَأَيتَ إِن كانَ عَلَى الهُدى﴾
11 - أرأيت إن كان هذا المنهى على هدى وبصيرة من ربه؟!
﴿أَو أَمَرَ بِالتَّقوى﴾
12 - أو كان يأمر الناس بتقوى الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، أيُنْهى من كان هذا شأنه؟!
﴿أَرَأَيتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلّى﴾
"13 - أرأيت إن كذّب هذا الناهي بما جاء به الرسول، وأعرض عنه، ألا يخشى الله؟!
﴿أَلَم يَعلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرى﴾
14 - ألم يعلم ناهي هذا العبد عن الصلاة أنّ الله يرى ما يصنع، لا يخفى عليه منه شيء؟!
﴿كَلّا لَئِن لَم يَنتَهِ لَنَسفَعًا بِالنّاصِيَةِ﴾
15 - ليس الأمر كما تصور هذا الجاهل، لئن لم يكفّ عن أذاه لعبدنا وتكذيبه له، لنأخذنّه مجذوبًا إلى النار بمقدم رأسه بعنف.
﴿ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ خاطِئَةٍ﴾
16 - صاحب تلك الناصية كاذب في القول خاطئ في الفعل.
﴿فَليَدعُ نادِيَهُ﴾
17 - فليدع حين يؤخذ بمقدم رأسه إلى النار أصحابه وأهل مجلسه يستعين بهم لينقذوه من العذاب.
﴿سَنَدعُ الزَّبانِيَةَ﴾
18 - سندعو نحن خَزَنة جهنم من الملائكة الغلاظ الذين لا يعصون الله ما أمرهم، ويفعلون ما يؤمرون، فلينظر أي الفريقين أقوى وأقدر."
﴿كَلّا لا تُطِعهُ وَاسجُد وَاقتَرِب ۩﴾
"19 - ليس الأمر كما توهم هذا الظالم أن يصل إليك بسوء، فلا تطعه في أمر ولا نهي، واسجد لله، واقترب منه بالطاعات، فإنها تقرّب إليه."
"
• رضا الله هو المقصد الأسمى.
• أهمية القراءة والكتابة في الإسلام."
"• خطر الغنى إذا جرّ إلى الكبر والبُعد عن الحق.
• النهي عن المعروف صفة من صفات الكفر.
• الذنوب أنقضت ظهر النبي - صلى الله عليه وسلم - فما بالك بباقي الخلق؟!"
المختصر في تفسير القرآن الكريم🔖
اليوم:
الحفظ المطلوب: سورة العلق من الآية (١١) إلى الآية (١٩)
سماع القارئ مرتين ، التكرار ١٥ مره بعد الحفظ من دون النظر للمصحف
🕊
''مراجعة من سورة الناس إلى ورد اليوم مره وحدة غيباً
غذاء لروحك :🌱
كل يوم يمرُّ بك، ولا يكون لك فيه نصيب من القرآن، فهو يوم حريٌّ أن تبكي على خسارته!
"سورة العلق
- مَكيّة-
بيان كمال الإنسان بالعلم والوحي الباعث على تعلق العبد بربه وخضوعه له، ونقصه بمخالفة ذلك.
﴿أَرَأَيتَ إِن كانَ عَلَى الهُدى﴾
11 - أرأيت إن كان هذا المنهى على هدى وبصيرة من ربه؟!
﴿أَو أَمَرَ بِالتَّقوى﴾
12 - أو كان يأمر الناس بتقوى الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، أيُنْهى من كان هذا شأنه؟!
﴿أَرَأَيتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلّى﴾
"13 - أرأيت إن كذّب هذا الناهي بما جاء به الرسول، وأعرض عنه، ألا يخشى الله؟!
﴿أَلَم يَعلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرى﴾
14 - ألم يعلم ناهي هذا العبد عن الصلاة أنّ الله يرى ما يصنع، لا يخفى عليه منه شيء؟!
﴿كَلّا لَئِن لَم يَنتَهِ لَنَسفَعًا بِالنّاصِيَةِ﴾
15 - ليس الأمر كما تصور هذا الجاهل، لئن لم يكفّ عن أذاه لعبدنا وتكذيبه له، لنأخذنّه مجذوبًا إلى النار بمقدم رأسه بعنف.
﴿ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ خاطِئَةٍ﴾
16 - صاحب تلك الناصية كاذب في القول خاطئ في الفعل.
﴿فَليَدعُ نادِيَهُ﴾
17 - فليدع حين يؤخذ بمقدم رأسه إلى النار أصحابه وأهل مجلسه يستعين بهم لينقذوه من العذاب.
﴿سَنَدعُ الزَّبانِيَةَ﴾
18 - سندعو نحن خَزَنة جهنم من الملائكة الغلاظ الذين لا يعصون الله ما أمرهم، ويفعلون ما يؤمرون، فلينظر أي الفريقين أقوى وأقدر."
﴿كَلّا لا تُطِعهُ وَاسجُد وَاقتَرِب ۩﴾
"19 - ليس الأمر كما توهم هذا الظالم أن يصل إليك بسوء، فلا تطعه في أمر ولا نهي، واسجد لله، واقترب منه بالطاعات، فإنها تقرّب إليه."
"
• رضا الله هو المقصد الأسمى.
• أهمية القراءة والكتابة في الإسلام."
"• خطر الغنى إذا جرّ إلى الكبر والبُعد عن الحق.
• النهي عن المعروف صفة من صفات الكفر.
• الذنوب أنقضت ظهر النبي - صلى الله عليه وسلم - فما بالك بباقي الخلق؟!"
المختصر في تفسير القرآن الكريم🔖
الصفحة الأخيرة
ثمّ توفّق لمراجعته مرة ومرتين وثلاث،
وتشعر في كل مرة بإنجاز متجدد
.
سبحان الله كلّ تكرار في شيء من أمور الحياة
لا ما يسأم منه الإنسان، عدا كتاب الله