



💕ليس هناك صباح أجمل ولا أســــعد
من صباح يبــــــدأ بذكر الله
ويتنفس الحـــــب في الله
ويستشــعر نعـــــــــــم الله
فيقول من يعيش ذلك الصبــــــاح
الحمد لله عــدد ما خلق الله
والحمد لله حمداً يليق بجلال الله
والحمد لله حتــــى نبلغ رضا الله
والحمد لله أن وهب لنا إخوة وأخوات في الله هم لنا كالهواء
الذي نتنفسه وكالماء الذي نرتـــــــــــوي به
طاب صباحكم بذكر الله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله 💕
من صباح يبــــــدأ بذكر الله
ويتنفس الحـــــب في الله
ويستشــعر نعـــــــــــم الله
فيقول من يعيش ذلك الصبــــــاح
الحمد لله عــدد ما خلق الله
والحمد لله حمداً يليق بجلال الله
والحمد لله حتــــى نبلغ رضا الله
والحمد لله أن وهب لنا إخوة وأخوات في الله هم لنا كالهواء
الذي نتنفسه وكالماء الذي نرتـــــــــــوي به
طاب صباحكم بذكر الله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله 💕
الصفحة الأخيرة
ماذا يعني أن يُفصّلَ الله لنا هذه الدوائر ، وخاصة دائرة الكفر والنفاق ؟؟
فإننا نرى القرآن يفصل في معرفة هؤلاء وهؤلاء كثيرا جداً
عر فتُ الشر لا للشر لكن لتوقيهِ ** ومن لا يعرفُ الشرَ جديرٌ أن يقعَ فيهِ
فالله يبين بنا طريق الكافرين والمنافقين ..
ويذكر لنا نماذج من أقوالهم وأفكارهم ووسائلهم وطرائقهم الخ الخ
كل ذلك لنكون على بصيرة ووعي من أمرنا في رحلتنا على هذه الأرض
حتى لا تلتبس الأمور علينا .. وحتى لا ننخدع بما نسمع ونرى ..
الدرس السادس ( من خلال التقسيم أيضا )
الله سبحانه بدأ بالمؤمنين .. . فعلينا أن نقدم من قدمه الله عز وجل .
ونؤخر من اخره الله .. ومن فعل عكس هذا ، فقد انتكست بصيرته
نعم أخي .. المؤمن هو المقدم ... حتى لو كان أقل خبرة
والكافر هو المؤخر حتى لو كان أكبر راس عبقري في العالم
نعم ..لا باس أن نستفيد من خبراتهم .... ولكن لا نقدمهم على مؤمن أبداً ابداً
بل نحاول أن نضع إلى جانب كل كافر عبقري ..مؤمن يأخذ خبراته ولو مع الايام .. ثم نستغني عن الكافر كليا .. هكذا يربينا القرآن ...
التقديم للمؤمن أولا .... وتأخير الكافر والمنافق ... مهما كان شانهما
ما أروع هذا القرآن ..
الدرس السابع .. ( من خلال التقسيم )
نلاحظ ملاحظة عجيبة ..
أن الله ذكر خمس آيات للمؤمنين ... وآيتين للكافرين ... وثلاث عشرة آية للمنافقين .. وفي هذا درس كبير جدا جدا
الدرس الكبير هو : التنبيه على خطورة النفاق وأهله
ولهذا أعطاهم مساحة كبيرة من الاهتمام ،، وتسليط الضوء عليهم
لأنهم هم الخطر الأكبر الكامن في جسم الأمة وهي لا تشعر ... !!