رغودي عودي
رغودي عودي
الأنجازات حتى الآن
أم حسن الى 46( 7جواهر)
دونا الى46( 7 جواهر)
فطوم الحلوة الى 46(7 جواهر)

أمي حب دائم الى 44 (6جواهر )
رغودي الى40(6 جواهر)

للوصول الى التاج الملكي المطلوب 8جواهر
رغودي عودي
رغودي عودي
ضبط متشابهات سورة الشورى

ضبط نهايات الأيات 3 ، 4
الوحى والإنزال يناسبه العزة والحكمة وملكية السموات والأرض تناسبها العلو والعظمة
تتابع الأيات 7 ، 8
من خلال المعنى : الناس فريقان ولو شاء الله لجعلهم فريق واحد




تتابع الأيات 8 ، 9
من خلال المعنى : الظالمون مالهم من أولياء ،
(أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء)
وأم هنا لدحض قولهم بالأولياء سبحان الله وتعالى عما يقولون ،
كأن أقول للرجل : أنت لا تقدر على شراء هذا الشئ الثمين أم أنك غنى




رحمة الله لمن يشاء
(يدخل من يشاء فى رحمته )الشورى 8 ، الإنسان 31
(ليدخل الله فى رحمته من يشاء )الفتح 25
لفظ المشيئة فى موضعى الشورى والإنسان ذكر قبل الأيات ،
فى سورة الشورى ( ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة ..8)
وفى سورة الإنسان (وما تشاءون إلا أن يشاء الله..30)

رغودي عودي
رغودي عودي
أختبار من 28الى 46
أكملي
قال تعالى (وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا............)
إلى قوله تعالى (مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍ)

بالتوفيق
رغودي عودي
رغودي عودي
الموضوع الثامن
إثبات القيامة وأنواع الوحي (47الى 53)

( 47 ) استجيبوا لربكم- أيها الكافرون- بالإيمان والطاعة من قبل أن يأتي يوم القيامة،
الذي لا يمكن رده، ما لكم من ملجأ يومئذ ينجيكم من العذاب، ولا مكان يستركم،
وتتنكرون فيه. وفي الآية دليل على ذم التسويف،
وفيها الأمر بالمبادرة إلى كل عمل صالح يعرض للعبد، فإن للتأخير آفات وموانع.
( 48 ) فإن أعرض هؤلاء المشركون -أيها الرسول- عن الإيمان بالله فما أرسلناك عليهم حافظًا لأعمالهم
حتى تحاسبهم عليها، ما عليك إلا البلاغ. وإنَّا إذا أعطينا الإنسان منا رحمة مِن غنى وسَعَة في المال وغير ذلك،
فَرِح وسُرَّ، وإن تصبهم مصيبة مِن فقر ومرض وغير ذلك بسبب ما قدمته أيديهم من معاصي الله،
فإن الإنسان جحود يعدِّد المصائب، وينسى النعم.
( 49 ) لله سبحانه وتعالى ملك السموات والأرض وما فيهما، يخلق ما يشاء من الخلق،
يهب لمن يشاء من عباده إناثًا لا ذكور معهن، ويهب لمن يشاء الذكور لا إناث معهم،
ويعطي سبحانه وتعالى لمن يشاء من الناس الذكر والأنثى، ويجعل مَن يشاء عقيمًا لا يولد له،
إنه عليم بما يَخْلُق، قدير على خَلْق ما يشاء، لا يعجزه شيء أراد خلقه.
( 50 ) لله سبحانه وتعالى ملك السموات والأرض وما فيهما،
يخلق ما يشاء من الخلق، يهب لمن يشاء من عباده إناثًا لا ذكور معهن،
ويهب لمن يشاء الذكور لا إناث معهم، ويعطي سبحانه وتعالى لمن يشاء من الناس الذكر والأنثى،
ويجعل مَن يشاء عقيمًا لا يولد له، إنه عليم بما يَخْلُق، قدير على خَلْق ما يشاء،
لا يعجزه شيء أراد خلقه.
( 51 ) وما ينبغي لبشر من بني آدم أن يكلمه الله إلا وحيًا يوحيه الله إليه،
أو يكلمه من وراء حجاب، كما كلَّم سبحانه موسى عليه السلام،
أو يرسل رسولا كما ينزل جبريل عليه السلام إلى المرسل إليه،
فيوحي بإذن ربه لا بمجرد هواه ما يشاء الله إيحاءه، إنه تعالى عليٌّ بذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله،
قد قهر كل شيء ودانت له المخلوقات، حكيم في تدبير أمور خلقه.
وفي الآية إثبات صفة الكلام لله تعالى على الوجه اللائق بجلاله وعظيم سلطانه.

( 52 ) وكما أوحينا إلى الأنبياء من قبلك -أيها النبي- أوحينا إليك قرآنًا من عندنا،
ما كنت تدري قبله ما الكتب السابقة ولا الإيمان ولا الشرائع الإلهية؟
ولكن جعلنا القرآن ضياء للناس نهدي به مَن نشاء مِن عبادنا إلى الصراط المستقيم.
وإنك -أيها الرسول- لَتَدُلُّ وَتُرْشِدُ بإذن الله إلى صراط مستقيم-
وهو الإسلام- صراط الله الذي له ملك جميع ما في السموات وما في الأرض،
لا شريك له في ذلك. ألا إلى الله- أيها الناس- ترجع جميع أموركم من الخير والشر،
فيجازي كلا بعمله: إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر.




التفسير الميسر
فطووم الحلوة
فطووم الحلوة
بفضل الله انهيت السوره وباقي قراءة التفسير🌹🌹