

عزم الأمور
ال عمران 186 (فإن ذلك من عزم الأمور)
لقمان 17 (إن ذلك من عزم الأمور)
الشورى 43 (إن ذلك لمن عزم الأمور)
الضبط بالسياق وزيادة الشورى كما فى زيادة (إلى أجل مسمى)
المصدر مدونة منهاج المسلم
ال عمران 186 (فإن ذلك من عزم الأمور)
لقمان 17 (إن ذلك من عزم الأمور)
الشورى 43 (إن ذلك لمن عزم الأمور)
الضبط بالسياق وزيادة الشورى كما فى زيادة (إلى أجل مسمى)
المصدر مدونة منهاج المسلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك رغودي ان شاء الله تكوني بخير
انا ايضا انهيت المرحلة الصفراء
اليوم مراجعة المرحلة الصفراء الى الاية 40 سبع مرات
كيفك رغودي ان شاء الله تكوني بخير
انا ايضا انهيت المرحلة الصفراء
اليوم مراجعة المرحلة الصفراء الى الاية 40 سبع مرات

رغودي عودي :
أسباب نزول بعض الآيات قوله تعالى: ( وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الأرْضِ ) الآية 27. نـزلت في قوم من أهل الصفة تمنوا سعة الدنيا والغنى. قال خباب بن الأرت: فينا نـزلت هذه الآية، وذلك أنا نظرنا إلى أموال قريظة والنضير فتمنيناها، فأنـزل الله تبارك وتعالى هذه الآية. قال: أخبرنا أبو عثمان المؤذن قال: أخبرنا أبو علي الفقيه قال: أخبرنا أبو محمد بن معاذ قال: أخبرنا الحسين بن الحسن بن حرب قال: أخبرنا ابن المبارك قال: أخبرنا حيوة قال: أخبرني أبو هانئ الخولاني أنه سمع عمرو بن حريث يقول: إنما نـزلت هذه الآية في أصحاب الصفة: ( وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الأرْضِ وَلَكِنْ يُنـزلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ ) وذلك أنهم قالوا: لو أن لنا الدنيا، فتمنوا الدنيا. قوله تعالى: ( وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلا وَحْيًا ) الآية 51. وذلك أن اليهود قالوا للنبيّ صلى الله عليه وسلم: ألا تكلم الله وتنظر إليه إن كنت نبيّا كما كلمه موسى ونظر إليه؟ فإنا لن نؤمن لك حتى تفعل ذلك، فقال: "لم ينظر موسى إلى الله"، وأنـزلت هذه الآية. المصدر موقع قبلةأسباب نزول بعض الآيات قوله تعالى: ( وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي...
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك
ونفعا الله وإياك بما تقدمه
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك
ونفعا الله وإياك بما تقدمه
الصفحة الأخيرة
قوله تعالى: ( وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الأرْضِ ) الآية 27.
نـزلت في قوم من أهل الصفة تمنوا سعة الدنيا والغنى.
قال خباب بن الأرت: فينا نـزلت هذه الآية، وذلك أنا نظرنا إلى أموال قريظة والنضير فتمنيناها،
فأنـزل الله تبارك وتعالى هذه الآية.
قال: أخبرنا أبو عثمان المؤذن قال: أخبرنا أبو علي الفقيه قال: أخبرنا أبو محمد بن معاذ قال:
أخبرنا الحسين بن الحسن بن حرب قال: أخبرنا ابن المبارك قال: أخبرنا حيوة قال:
أخبرني أبو هانئ الخولاني أنه سمع عمرو بن حريث يقول:
إنما نـزلت هذه الآية في أصحاب الصفة:
( وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الأرْضِ وَلَكِنْ يُنـزلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ )
وذلك أنهم قالوا: لو أن لنا الدنيا، فتمنوا الدنيا.
قوله تعالى: ( وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلا وَحْيًا ) الآية 51.
وذلك أن اليهود قالوا للنبيّ صلى الله عليه وسلم:
ألا تكلم الله وتنظر إليه إن كنت نبيّا كما كلمه موسى ونظر إليه؟
فإنا لن نؤمن لك حتى تفعل ذلك، فقال: "لم ينظر موسى إلى الله"، وأنـزلت هذه الآية.
المصدر موقع قبلة