من أراد أن يُفتح له في القرآن ما لم يُفتح لغيره؛فعليه بأمرين :
- أن تكون قراءته للقران طلبًا للهداية؛ قال ابن تيمية: "من تدبر القرآن طالبًا للهدى منه تبيّن له طريق الحق"
- والأمر الآخر أن يُديم النظر فيه؛ يقول الربيع بن سليمان: قلما كنت أدخل على الشافعي إلا والمصحف بين يديه .
- أن تكون قراءته للقران طلبًا للهداية؛ قال ابن تيمية: "من تدبر القرآن طالبًا للهدى منه تبيّن له طريق الحق"
- والأمر الآخر أن يُديم النظر فيه؛ يقول الربيع بن سليمان: قلما كنت أدخل على الشافعي إلا والمصحف بين يديه .
الصفحة الأخيرة
راجعت سورة الدخان
والحمد لله