زيت و زعتر
زيت و زعتر
بسم الله الرحمن الرحيم إذا السماء انشقت- وأذنت لربها وحقت -وإذا الأرض مدت- وألقت ما فيها وتخلت- وأذنت لربها وحقت- يأيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه- فأما من أوتي كتابه بيمينه- فسوف يحاسب حسابا يسيرا- وينقلب إلى أهله مسرورا -وأما من أوتي كتابه وراء ظهره- فسوف يدعوا ثبورا- ويصلى سعيرا- إنه كان في أهله مسرورا- إنه ظن أن لن يحور- بلى إن ربه كان به بصيرا -فلا أقسم بالشفق- والليل وما وسق- والقمر إذا اتسق- لتركبن طبقا عن طبق- فما لهم لا يؤمنون- وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون- بل الذين كفروا يكذبون- والله أعلم بما يوعون- فبشرهم بعذاب أليم- إلا الذين ءامنوا فلهم أجر غير ممنون بسم الله الرمن الرحيم والسماء ذات البروج -واليوم الموعود- وشاهد ومشهود- قتل أصحاب الأخدود- النار ذات الوقود- إذ هم عليها قعود- وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود -وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد- الذي له ملك السموات والأرض والله على كل شئ شهيد- إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق- إن الذين ءامنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار ذلك الفوز الكبير- إن بطش ربك لشديد- إنه هو يبدئ ويعيد- وهو الغفور الودود- ذي العرش المجيد- فعال لما يريد- هل أتاك حديث الجنود- فرعون وثمود -بل الذين كفروا في تكذيب -والله من وراءهم محيط -بل هو قرءان مجيد- في لوح محفوظ
بسم الله الرحمن الرحيم إذا السماء انشقت- وأذنت لربها وحقت -وإذا الأرض مدت- وألقت ما فيها وتخلت-...
إلا الذين ءامنوا و عملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون وليس إلا الذين ءامنوا فلهم أجر غير ممنون

ذو العرش المجيد وليس ذي العرش المجيد
زيت و زعتر
زيت و زعتر
سورة النازعات بسم الله الرحمن الرحيم (والنازعات غرقا - والناشطات نشطا - والسابحات سبحا - فاالسابقات سبقا - فاالمدبرات أمرا - يوم ترجف الراجفه - تتبعها الرادفه - قلوب يومئذٍ واجفه - أبصارها خاشعه - يقولون أءنا لمردودون في الحافره - أءذا كنا عظاماً نخره - تلك إذاً كرة خاسره - فاإذا هم بالساهره - هل أتاك حديث موسى - إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى - إذهب إلى فرعون إنه طغا - فقل هل لك إلى أن تزكى - وأهديك إلى ربك فتخشى - فاآراه الآية الكبرى - فكذب وعصى- ثم أدبر يسعى فحشر فنادى - فقال أنا ربكم الأعلى - فاأخذه الله نكال الأخرة والأولى - إن في ذلك لعبرةً لمن يخشى - ءأنتم أشد خلقاً أم السمآء بناها - رفع سمكها فسواها - وأغطش ليلها وأخرج ضحها - والأرض بعد ذلك دحاها - أخرج منها ماءها ومرعاها - والجبال أرساها - متعاً لكم ولأنعامكم - فاإذا جاءت الطامة الكبرى .يوم يتذكر الإنسان ماسعى - وبرزت الجحيم لمن يرى - فاأما من طغى وأثر الحياة الدنيا - فاإن الجحيم هي المئاوى - وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى - فاإن الجنة هي المئاوى- يسألونك عن الساعة أيان مرساها - فيما أنت من ذكراها - إلى ربك منتهاها -إنماأنت منذر من يخشاها - كاأنهم يوم يرونها لم يلبثو إلا عشيةً أو ضحاها )
سورة النازعات بسم الله الرحمن الرحيم (والنازعات غرقا - والناشطات نشطا - والسابحات سبحا -...
نسيتي قالوا تلك إذا كرة خاسرة
نسيتس الآية: فإنما هي زجرة واحدة
زيت و زعتر
زيت و زعتر
بسم الله الرحمن الرحيم إذا السماء انفطرت- وإذا الكواكب انتثرت- وإذا البحار فجرت -وإذا القبور بعثرت- علمت نفس ما قدمت وأخرت -يأيها الأنسان ما غرك بربك الكريم- الذي خلقك فسواك فعدلك- في أي صورة ما شاء ركبك -كلا بل تكذبون بالدين- وإن عليكم لحافظين- كراما كاتبين- يعلمون ما تفعلون -إن الأبرار لفي نعيم- وإن الفجار لفي جحيم -يصلونها يوم الدين- وما هم عنها بغائيبن- وما أدراك ما يوم الدين- ثم ما أدراك ما يوم الدين- يوم لا تملك نفس لنفس شيئا والأمر يومئذ لله بسم الله الرحمن الرحيم ويل للمطففين- الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون -وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون- ألا يظن اولئك أنهم مبعوثون- ليوم عظيم- يوم يقوم الناس لرب العالمين- كلا إن كتاب الفجار لفي سجين- وما أدراك ما سجين -كتاب مرقوم- ويل يومئذ للمكذبين- الذين يكذبون بيوم الدين- وما يكذب به إلا كل معتد أثيم- إذا تتلى عليهم آياتنا قال أساطير الأولين- كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون- كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون- ثم إنهم لصالوا الجحيم- ثم يقال هذ الذي كنتم به تكذبون -كلا إن كتاب الأبرار لفي عليين -وما أدراك ما علييون- كتاب مرقوم- يشهده المقربون- إن الأبرار لفي نعيم- على الأرائك ينظرون- تعرف في وجوههم نظرة النعيم- يسقون من رحيق مختوم- ختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون- ومزاجه من تسنيم- عينا يشرب بها المقربون- إن الذين أجرموا كانوا من الذين ءامنوا يضحكون- وإذا مروا بهم يتغامزون- وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين- وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون- وما أرسلوا عليهم حافظين -فاليوم الذين ءامنوا من الكفار يضحكون -على الأرائك ينظرون- هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون
بسم الله الرحمن الرحيم إذا السماء انفطرت- وإذا الكواكب انتثرت- وإذا البحار فجرت -وإذا القبور...
نسيتي : وجعلنا سراجا وهاجا
زيت و زعتر
زيت و زعتر
بسم الله الرحمن الرحيم عبس وتولى -أن جاءه الأعمى- وما يدريك لعله يزكى- أو يذكر فتنفعه الذكرى- أما من استغنى- فأنت له تصدى- وما عليك إلا يزكى- وأما من جاءك يسعى -وهو يخشى -فأنت عنه تلهى- كلا إنه تذكرة- فمن شاء ذكرة- في صحف مكرمة- مرفوعة مطهرة- بإيدي سفرة- كراما بررة- قتل الإنسان ما أكفرة- من أي شئ خلقة- من نطفة خلقة فقدرة- ثم السبيل يسره- ثم أماته فأقبره- كلا لما يقضي ما أمره- قلينظر الإنسان إلى طعامه- أنا صببنا الماء صبا -ثم شققنا الأرض شقا -فأنبتنا فيها حبا- وعنبا وقضبا- وزيتونا ونخلا- وحدائق غلبا- وفاكهة وأبا- متاعا لكم ولأنعامكم- فإذا جاءت الصاخة- يوم يفر المرء من أخيه- وأمه وأبيه- وصاحبته وبنيه- لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنية- وجوه يومئذ مسفره- ضاحكة مستبشره- ووجو يومئذ عليها غبرة- ترهقها قترة- أولئك هم الكفرة الفجرة
بسم الله الرحمن الرحيم عبس وتولى -أن جاءه الأعمى- وما يدريك لعله يزكى- أو يذكر فتنفعه الذكرى-...
الصواب أءذا كنا عظاما نخرة وليس فإذا كنا



وما عليك ألا يزكى و ليس إلا
كلا إنها تذكرة وليس إنه تذكرة

فمن شاء ذكره وليس ذكرة.....اتبهي أختي لل ه وليس تاء مربوطة(لأن الكلمة تتغير ويتغير معناها وهذا لحن جلي)ومثلها:
ما أكفره وليس أكفرة
خلقه وليس خلقة
من نطفة خلقه فقدره وليس خلقة فقدرة
شأن يغنيه وليس يغنية
مسفرة ومستبشرة وليس مسفره ومستبشره

بأيدي سفرة وليس بإيدي
نسيتي ثم إذا شاء أنشره
كرام ٍ بررة وليس كراما

كلا لما يقض ما أمره وليس يقضي
زيت و زعتر
زيت و زعتر
بسم الله الرحمن الرحيم (عبس وتولى - أن جاأه الأعمى - ومايدريك لعله يزكى - أو يذكر فتنفعه الذكرى - وأما من إستغنى - فأنت عنه تصدى - وماعليك ألا يزكى - وأما من جاءك يسعى - وهو يخشى - فأنت عنه تلهى - كلا إنها تذكره - في صحف مكرمه - مرفوعة مطهره - بِأيدي سفره - كرامٍ برره - قتل الإنسان مأكفره من أي شئ خلقه - من نطفة خلقه فقدره- ثم السبيل يسره - ثم أماته فأقبره ثم إذا شاء أنشره - كلا لما يقضي ماأمره - فلينظر الإنسان إلى طعامه إنا صببنا الماء صبا - ثم شققنا الأرض شقا - فأنبتنا فيها حبا - وعنبا وقضبا - وزيتوناً ونخلا - وحدائق غلبا - وفاكهة وأبا - متاعاً لكم ولأنعامكم -فإذا جأت الصاخه - يوم يفر المرء من أخيه - وأمه وأبيه - وصاحبته وبنيه - لكل إمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه - وجوه يومئذ مسفره - ضاحكة مستبشره - ووجوه يومئذ عليها غبره - ترهقها قتره - أولئك هم الكفرة الفجره)
بسم الله الرحمن الرحيم (عبس وتولى - أن جاأه الأعمى - ومايدريك لعله يزكى - أو يذكر فتنفعه الذكرى...
أما من استغنى و ليس و أما
فأنت له تصدى وليس عنه
نسيتي فمن شاء ذكره
لما يقض وليس يقضي
أنا صببنا الماء وليس إنا
انتبهي أختي للتاء المربوطة وهاء الضمير آخر الكلمة لا تتهاوني فيها لأن هذا لحن جلي يعني يعتبر خطأ كبير