قلب صادق
•
قلب صادق :
أسفه أناكنت تعبانه مره أحاول أسمع الليله إن شاء الله.أسفه أناكنت تعبانه مره أحاول أسمع الليله إن شاء الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
والنازعات غرقا ً، والناشطات نشطا ً، والسابحات سبحا ً، فالسابقات سبقا ً، فالمدبرات أمرا ً، يوم ترجف الراجفة، تتبعها الرادفة،قلوب يومئذ واجفة، أبصارها خاشعة، يقولون أءِنا لمردودون في الحافرة، أئذا كنا عظاما ً نخرة، قالوا تلك إذا كرة خاسرة، فإنما هي زجرة واحدة ، فإذا هم بالساهرة، هل أتاك حديث موسى،إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى، إذهب إلى فرعون إنه طغى ،فقل هل لك إلى أن تزكى، وأهديك إلى ربك فتخشى، فأراه الأية الكبرى ،فكذب و عصى، ثم أدبر يسعى ،فحشر فنادى، فقال أنا ربكم الأعلى ، فأخذه الله نكال الآخرة و الأولى،إن في ذلك لعبرة لمن يخشى، أءنتم أشد خلقا ً أم السماء بناها ،رفع سمكها فسواها ، وأغطش ليلها وأخرج ضحاها، والأرض بعد ذلك دحاها، أخرج منها ماءها و مرعاها، والجبال أرساها متاعا ً لكم و لأنعامكم،فإذا جاءت الطامة الكبرى، يوم يتذكر الإنسان ما سعى، و برزت الجحيم لمن يرى، فأما من طغى و آثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى، و أما من خاف، فيم أنت من ذكراها ، إلى ربك منتهاها ، إنما أنت منذر من يخشاها ، كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها
والنازعات غرقا ً، والناشطات نشطا ً، والسابحات سبحا ً، فالسابقات سبقا ً، فالمدبرات أمرا ً، يوم ترجف الراجفة، تتبعها الرادفة،قلوب يومئذ واجفة، أبصارها خاشعة، يقولون أءِنا لمردودون في الحافرة، أئذا كنا عظاما ً نخرة، قالوا تلك إذا كرة خاسرة، فإنما هي زجرة واحدة ، فإذا هم بالساهرة، هل أتاك حديث موسى،إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى، إذهب إلى فرعون إنه طغى ،فقل هل لك إلى أن تزكى، وأهديك إلى ربك فتخشى، فأراه الأية الكبرى ،فكذب و عصى، ثم أدبر يسعى ،فحشر فنادى، فقال أنا ربكم الأعلى ، فأخذه الله نكال الآخرة و الأولى،إن في ذلك لعبرة لمن يخشى، أءنتم أشد خلقا ً أم السماء بناها ،رفع سمكها فسواها ، وأغطش ليلها وأخرج ضحاها، والأرض بعد ذلك دحاها، أخرج منها ماءها و مرعاها، والجبال أرساها متاعا ً لكم و لأنعامكم،فإذا جاءت الطامة الكبرى، يوم يتذكر الإنسان ما سعى، و برزت الجحيم لمن يرى، فأما من طغى و آثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى، و أما من خاف، فيم أنت من ذكراها ، إلى ربك منتهاها ، إنما أنت منذر من يخشاها ، كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها
زوجة فهد
•
نقصتي هالأيات
"وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى- فإن الجنة هي المأوى- يسئلونك عن الساعة آيان مرساها"
"وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى- فإن الجنة هي المأوى- يسئلونك عن الساعة آيان مرساها"
زوجة فهد
•
بسم الله الرحمن الرحيم
إذا السماء انشقت- وأذنت لربها وحقت -وإذا الأرض مدت- وألقت ما فيها وتخلت- وأذنت لربها وحقت- يأيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه- فأما من أوتي كتابه بيمينه- فسوف يحاسب حسابا يسيرا- وينقلب إلى أهله مسرورا -وأما من أوتي كتابه وراء ظهره- فسوف يدعوا ثبورا- ويصلى سعيرا- إنه كان في أهله مسرورا- إنه ظن أن لن يحور- بلى إن ربه كان به بصيرا -فلا أقسم بالشفق- والليل وما وسق- والقمر إذا اتسق- لتركبن طبقا عن طبق- فما لهم لا يؤمنون- وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون- بل الذين كفروا يكذبون- والله أعلم بما يوعون- فبشرهم بعذاب أليم- إلا الذين ءامنوا فلهم أجر غير ممنون
بسم الله الرمن الرحيم
والسماء ذات البروج -واليوم الموعود- وشاهد ومشهود- قتل أصحاب الأخدود- النار ذات الوقود- إذ هم عليها قعود- وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود -وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد- الذي له ملك السموات والأرض والله على كل شئ شهيد- إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق- إن الذين ءامنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار ذلك الفوز الكبير- إن بطش ربك لشديد- إنه هو يبدئ ويعيد- وهو الغفور الودود- ذي العرش المجيد- فعال لما يريد- هل أتاك حديث الجنود- فرعون وثمود -بل الذين كفروا في تكذيب -والله من وراءهم محيط -بل هو قرءان مجيد- في لوح محفوظ
إذا السماء انشقت- وأذنت لربها وحقت -وإذا الأرض مدت- وألقت ما فيها وتخلت- وأذنت لربها وحقت- يأيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه- فأما من أوتي كتابه بيمينه- فسوف يحاسب حسابا يسيرا- وينقلب إلى أهله مسرورا -وأما من أوتي كتابه وراء ظهره- فسوف يدعوا ثبورا- ويصلى سعيرا- إنه كان في أهله مسرورا- إنه ظن أن لن يحور- بلى إن ربه كان به بصيرا -فلا أقسم بالشفق- والليل وما وسق- والقمر إذا اتسق- لتركبن طبقا عن طبق- فما لهم لا يؤمنون- وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون- بل الذين كفروا يكذبون- والله أعلم بما يوعون- فبشرهم بعذاب أليم- إلا الذين ءامنوا فلهم أجر غير ممنون
بسم الله الرمن الرحيم
والسماء ذات البروج -واليوم الموعود- وشاهد ومشهود- قتل أصحاب الأخدود- النار ذات الوقود- إذ هم عليها قعود- وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود -وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد- الذي له ملك السموات والأرض والله على كل شئ شهيد- إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق- إن الذين ءامنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار ذلك الفوز الكبير- إن بطش ربك لشديد- إنه هو يبدئ ويعيد- وهو الغفور الودود- ذي العرش المجيد- فعال لما يريد- هل أتاك حديث الجنود- فرعون وثمود -بل الذين كفروا في تكذيب -والله من وراءهم محيط -بل هو قرءان مجيد- في لوح محفوظ
الصفحة الأخيرة