قموسة
قموسة
جزاكِ الله خير.. وحلليني ترا اينقله على البلاك بيري للتعم الفايده مااتوقع بترفضين او لااا ؟؟
قموسة
قموسة
حلليني اختي ترا خلاص نشرته والله يكتب به لك الاجر ويكون في ميزان حسناتك..
اصابع الجبنه
اصابع الجبنه
جزاك الله خير
درة الشفا
درة الشفا
جزاك الله كل خير على التنبية ياغاليه ولكن الأحاديث بعضها ضعيف أو غير صحيح جزيت الجنة

1- الغيبة أشد من الزنا إن الرجل يتوب فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه . ( ضعيف جدا ) وقد روي الحديث بلفظ : إياكم والغيبة فإن الغيبة أشد من الزنا قيل يا رسول الله ! وكيف الغيبة أشد من الزنا ؟ قال : الرجل يزني فيتوب فيتوب الله عز و جل عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه . أورده ابن أبي حاتم في العلل وقال : فقلت لأبي : هذا الحديث منكر قال : كما تقول.

" وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام
فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة "



الحديث والله أعلم أنه موضوع .. وهو كما يبدو لي من وضع الروافض أخزاهم الله !
فهم الذين يكتفون بالصلاة فيقولون : ( صلى الله عليه وآله ) ولا يسلمون عليه .. صلى الله عليه وسلم ..
وقد وجدت الحديث المذكور في منتدى رافضي مع مجموعة أحاديث أخرى ضعيفة .. بل موضوعة !
وقد ذكر كاتب الموضوع أن المرجع كتاب يسمونه : إرشاد القلوب .. وعنوانه كاملاً :
إرشاد القلوب إلى الصواب المنجي من عمل به من أليم العقاب <
ومؤلفه : الحسن بن أبي الحسن الديلمي .. وهو رافضي !

السلسلة الضعيفة

2- الذين يمشون بالغيبة : رآهم بصورة قوم يخمشون وجوههم وصدورهم بأظفار نحاسية .
فقد روى الإمام أحمد وأبو داود من حديث أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لما عُرِجَ بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم ، فقلت : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويَقَعُون في أعراضهم .
وصححه الألباني .




أخت الجروح
أخت الجروح
جزاك الله خير