الله يجزاك خير أخت وردة على الرد الطيب


صفحتك لازالت مقفله عامله له حظر أن يشاهده الآخرون

الآن

هل وصلت لك رسالة على الخاص

اسعد الله اوقات الجميع بكل خير
وبخصوص سؤالك
ان طلب منك المعبر كتمان رؤيا فهوو يحميك بعد رحمة الله من وقوع م تكرهين
مصداقا للحديث المذكور ف احد الردود
وكما قال علية السلام ( الرؤيا ع رجل طائر م لم تعبر ؛ فاذا عبرت وقعت )
اي ان وقوعها غالبا يكون مقرون بتعبيرها
فيتجنب المعبر الحاذق تعبير الشر
حتى لايضر الرائي
ولانة يتضح له من خلال احداث الرؤيا احداث ومواقف لايتسع عقل الرايئ لفهمها
واستيعابها


ايضا احب ابشششرك انها لن تقع ان اقتديتي ب الهدي النبوي
ف التعامل مع الرؤي المفزعة
كما قال علية السلام ( اذا راى احدكم م يكرة ؛ فليتعوذ ب الله من شرها ولينفث عن يسارة 3 ولايحدث بها احد فلن تضره ) او كما قال علية السلام
فلتقري عينا ولتطمئني ولتعملي ب الحديث المذكور وباذن الله الله عزوجل يرعاك ويحميك


والله اعلى واعلم
..

أختي العزيزة :
الرؤيا الحق تقع سواء عبرت أو لم تعبر بقدر الله .

ولو عبر الرائي الرؤيا التي من الله تعبيرا خطأ فهي لا تقع وإنما يقع التعبير الصح سواء عبرت أو لم تعبر
قول أبي بكر رضي الله عنه : فَأَخْبِرْنِي يَا رَسُولَ اللَّهِ
بِأَبِي أَنْتَ أَصَبْتُ أَمْ أَخْطَأْتُ ، قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم :
( أَصَبْتَ بَعْضاً وَأَخْطَأْتَ بَعْضاً) .رواه البخاري ومسلم



أما حلم الشيطان فهو الذي قال عنه النبي عليه الصلاة والسلام ( إذا رأى أحدكم ما يكره فليتعوذ ... )
وحلم الشيطان ،لا تضره أصلا ،كما قال عليه السلام : (فإنها لا تضره"،) ،فيستعيذ بالله ويتفل عن يساره ولا يحدث به أحدا .
فلو شعر الشخص في داخل الحلم أنه مرعوب جدا وخائف جدامن الترويع فيحصل شيء يكره ومروع في نفسه أو أهله أو من يحبه وأيقظه ذلك من الحلم من شدة الفزع فذلك حلم الشيطان
======================
أما
حديث : ( الرُّؤْيَا عَلَى رِجْلِ طَائِرٍ مَا لَمْ تُعَبَّرْ فَإِذَا عُبِّرَتْ وَقَعَتْ ) قَالَ : وَأَحْسِبُهُ قَالَ : ( وَلاَ يَقُصُّهَا إِلاَّ عَلَى وَادٍّ أَوْ ذِي رَأْيٍ ) .وإن كان صححه الألباني بناء على سند الحديث لكن في متن الحديث نكارة لذلك ضعفها بعض أهل العلم
لأنها مخالفة لحديث أبي بكر الصدَّيق عندما أخطأ في بعض التعبير أمام النبي صلى الله عليه وسلم .
ومن أهل العلم من فسر الحديث فقال معناه :
أن الرؤيا يقع تعبيرها إذا عبَرها من أصاب ، لا من أخطأ .
ومن عظيم فقه البخاري رحمه الله أنه بوَّب على حديث أبي بكر رضي الله قولَه : " باب
من لم ير الرؤيا لأول عابر إذا لم يصب " .
وروى الحديث وفيه
وهذا المعنى هو الذي ذهب إليه شراح الحديث .
قال الزمخشري : " ليس المعنى أن كل من عبَرها وقعت على ما عَبَر ، ولكن إذا كان
العابر الأول عالماً بشروط العبارة ، فاجتهدَ ، وأَدَّى شرائطها ، ووُفق للصواب ،
فهي واقعةٌ على ما قال ، دونَ غيره " انتهى
وبالله التوفيق

افضل لك انك تنسيها ولاتفكري فيها نهائي