نجمة السنين @ngm_alsnyn
عضوة جديدة
حل للمشكله اقترحات
انا عندي الوالده الله يخليها لنا تعاني مره من حا له غريبه صا رت تكره البيت وحتى البس وتصا حبها حلات ضيق تكفون ساعدوني تراني بنجن على امي
5
599
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
يا عمري عليها أمي كذا بس السبب انها مرييضه كثيير
واحنا نحاول قد ما نقدر نطلعها من جوها بالضحك والسوالف نطلعها نمشيها نخليها
تشوف الناس والأماكن نحاول ما نخليها لحالها عشان ما يكون عندها فرصه تفكر وتتعب
نفسها .
والله يكون في عونهم حبيباتي هالأمهات:26:
واحنا نحاول قد ما نقدر نطلعها من جوها بالضحك والسوالف نطلعها نمشيها نخليها
تشوف الناس والأماكن نحاول ما نخليها لحالها عشان ما يكون عندها فرصه تفكر وتتعب
نفسها .
والله يكون في عونهم حبيباتي هالأمهات:26:
السلام عليكم حبيبتي نجمة السنين اكيد فيه سبب لتغيرها المفاجئ
عزيزتي حاولو تجعلوها تحس انها الخير والبركه لكم
اكثرو من الجلوس معها وشاوروها في اموركم
وحسسوهاء ان رئيهامهم وجعلوها تختلط بالناس
واهم شئ خلها تقراء القران بكثره واكثرومن
الزيارات العائلية والطلعات حتى لاتنعزل و تفضل الوحده
والله يشفيها ويجعلها من عباده المتقين ويبدل حلها من التعاسه إلى السعاده في الداريين
عزيزتي حاولو تجعلوها تحس انها الخير والبركه لكم
اكثرو من الجلوس معها وشاوروها في اموركم
وحسسوهاء ان رئيهامهم وجعلوها تختلط بالناس
واهم شئ خلها تقراء القران بكثره واكثرومن
الزيارات العائلية والطلعات حتى لاتنعزل و تفضل الوحده
والله يشفيها ويجعلها من عباده المتقين ويبدل حلها من التعاسه إلى السعاده في الداريين
الصفحة الأخيرة
واقرئى عليها قران ربى يفرج عليك انت وامك انه على كل شئ قدير
أحب الأعمال إلى الله-عز وجل - توحيده والإيمان به وحسن الظن به -سبحانه وتعالى-وصدق اللجأ إليه ، ولذلك عظم الله في كتابه أعمال القلوب من خشيته -سبحانه- والخوف منه وحبه -سبحانه- والتوكل عليه ، وكذلك ما يصحب ذلك من أعمال الجوارح التي تزيد الإيمان بالله-سبحانه وتعالى- وإذا وقر الإيمان في القلب صدقه العمل ، ولا صلاح للقلوب إلا بالإيمان بالله والتوكل على الله وكمال اليقين في الله-سبحانه وتعالى- ، وإذا صلح القلب بالإيمان صلحت الجوارح قال-صلى الله عليه وسلم- : (( ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب)) ولا يمكن للقلب أن يصلح إلا بالإيمان بالله قال الله- تعالى-:{وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ}(1) فإذا آمن العبد بربه وأصبح وأمسى وليس في قلبه إلا الله ولا يرجوا إلا رحمة الله ، ولا يخاف إلا من الله إن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وإن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، إذا كمل إيمانه بالله وعظم يقينه في الله فإنه ينال السعادة الأبدية في الدنيا والآخرة ،