حمدا لله .. أن .. لم .. يخلقنى ( انثــــــى ) !!

الملتقى العام

..
اقولها ..
بكل قناعه .. كل علانيه
حمدا لله ان لم يخلقنى ( انثى )
ولكن ..
لم تزل جملتى ( لم تكتمل ) بعد !







الاسلام والمجتمع
فليفرق الجميع بين الاسلام وبين المجتمع
فهناك مساحة كبيره ... كبيرة جدا بين تعاليم الاسلام وما يأمرنا به
وبين ما يمارسه المجتمع وما يأمرنا به
فعلى العاقل ان يدرك ان الاسلام صان الانسان .. وكفل له حقوق .. ذكر ام انثى
بينما على الجاهل ان يعلم .. ان نقد التشريع الاجتماعى لايعنى نقد التعاليم الاسلاميه
فالاسلام دين الزمان والمكان الى ابد الدهر .. وهو تنزيل الحق من رب العباد سبحانه
وفيه ومعه ينعم الكل بالحقوق دون مظلمه
لكن للاسف المجتمع لايمارس تعاليم الاسلام الحق
فنقدى للمجتمع يعنى مطالبتى بأسلمته
ولايعنى ان البديل الصحيح هو الغرب
والعاقل يعقل ..والجاهل يجهل






حالات الانثى
ام .. اخت .. زوجه .. بنت

الام

فى مجتمعنا .. الام لم تأخذ حقها ولو بنسبة 10% .. فهى من ربت ..من تعبت ..اكثر من لازم اطفالها .. اكثر من خاف عليهم .. اكثر من فكر فيهم .. اكثر من دعا الله لهم .. ومع هذا تلقى انواع العقوق .. قد يفضل الابن زوجته على امه .. يفضل ابنائه على امه .. قد ..قد ..قد.. وامثله لامجال لحصرها فى عقوق الامهات .. ادرك ان هناك الكثيرين ممن يبرون امهاتهم ..لكن ان اردنا الانصاف الحق .. فالامهات مظلومين فى مجتمعنا ظلم لايقبل الجدل ..واكثر من بر امه .. يفاخر انه اخذها للعمره او للحج او صحببها الى زيارة طبيب .. ومع كل تلك المعاناة .. لاتعرف الام من اين تعانى من الابن ام من ابيه للاسف
الاخت

فى مجتمعنا الاخت تعانى الامرين من التسلط ولنقل ( التجبر ) ليصح التعبير .. فالاخ يمارس سلطته على اخته وكأنها من نسله .. فيلقى الاوامر ويحدد المهام ويسمح ويرفض .. بينما يمارس حياته كيفما شاء ..دون النظر الى ما يتناسب مع ما تتطلبه اخته منه او ما يتطلبه منها .. فله الحق ان يخطئ .. ان يسئ لنفسه ولعائلته ..له الحق ان يلبي كل رغباته التى املتها عليه شهواته وهواه واهتمامته ..بينما تنال العقاب اذا ما لامست طرف الخطيئه (انا لا اقول ان يسمح لها ان تسلك طريق الرذيله ..لا قطعا .. لكن اذا ما طلب شئ فليمارسه مع نفسه اولا ..او فليخرس ) .. ايضا له الحق ان يرفض خطيبا .. وله الحق ان يفرض زوجا .. طبعا ليس كل الاخوه ولكن فى الغالب .. وتلك حقائق لاينكرها عاقل حتى وان لم تطلها العيون او تصلها المسامع
الزوجه

وما اطولها حكاية الزوجه فى مجتمعنا .. فكم من مرة يستغل الذكور الدين اسوء استغلال .. فهم يأخذون الامور بظاهرها ليحققوا مأربهم .. فتعدد الزوجات الذى يتشدق به الرجل ويصرح فى كل مناسبه ان شرع الله منحه ذلك الحق .. ماهو الا كلمة حق اريد بها باطل .. فالاسلام شرع التعدد واشترط العدل .. ولا اظن ان رجل يعدل فى هذا الزمن الا ما رحم ربك ..
بل ان الزوج كم يسقى زوجته المسكينه ويلات الخيانه (اقرأ هنا ان اردت ) .. وهى صابره محتسبه .. وان خانته .. حلت عليها لعنات المجتمع تترا .. وان قتلها برر له الجميع فعلته .. افلا يحق لها ان تقتله ايضا ؟؟؟
انا لا ابرر خيانة المتزوجات ولكننى اطالب بالعدل ليس لا .. فان اخطأ الرجل وسمح له المجتمع فليتحمل خطايا المرأه فهى انسان خلقه الله كما الرجل لافرق بينهما فى التشريع الاهى العظيم
هذا فضلا عن التربيه التى تلقى على كاهلها لوحدها .. والاهتمام بشؤون البيت ( غسيل طبخ نفخ <--- ايش يعنى نفخ !! ) والكثير الكثير من الاشياء التى ترهق ذلك المخلوق التعيس المدعو زوجه
بل ان الزوجه تمل وتتألم من جراء ( منة ) زوجها عليها فهو من يصرف عليها وعلى بيتها وهو من يحدد المتطلبات ويصرف المستحقات .. فما تعيش تحت رحمته !! ولما تجبر على اراقة ماء وجهها يوميا امام تضجره وتأفئفه منها ! ولما ..! ولما .. ! ولما ..! ..
ولان الوظيفه محرمه ( وقد تخرج من المله ) فى رأى الازواج العلماء ..فهى تدعو للاختلاط وهى تشغل الام عن بيتها وزوجها .. متناسين ان الخلل فى عدم توفير وظائف نسائيه خاصه بالنساء وليس فيها اختلاط ..خطأ المجتمع الذى يجب ان يصلحه ويوفؤ وظايف خاصة بالنساء ( دون اختلاط اقرأ هنا ان اردت ) حتى نحصل على التوزان الاجتماعى المطلوب ... متناسين ايضا ان غياب الام عن البيت لن يضر كما يدعون فالاب يغيب اكثر منها حتى لايكاد يرى ابنائه .. ام ان الاب لا يربي ؟! .. بل ان فى الكثير من الحالات ( فى مجتمعنا ) الامهات يغبن عن اطفالهم تاركينهم تحت رعاية المربيات والخدم ..
البنت

معاناة البنت فى مجتمعنا .. مرحله مفروضه قد تمر بها اغلب الفتيات .. فالاب كثيراما يمارس تفرقه علنيه على ابنته امام ابنائه .. قد يشترى سياره خاصه لابنه بمبلغ وقدره بينما لا يمنح البنت نفس المبلغ لتشترى به ما ارادة او حتى لترميه فى البحر ..فهذا حقها على ابيها .. والبنت ربيت على ان الهدف من الدراسه هو الحصول على الشهادة .. بينما لو نظرنا للغاية الناتجه عن دراسة البنت نجدها ( تضييع وقت بصراحه ) فما الجدوى من دراستى ان كنت سالقى شهادتى على رف لتعانق الغبار ثم تدفن فى درج لايفتح؟! .. صحيح ان البعض يعد ويؤهل بنته لتكون مستقبلا ام او زوجة صالحه ( وجميعها قيم ساميه ) لكن الطموح مجال مفتوح ومن حق البنت ان تطمح الى ما تريد كيفما شأت وفق تعاليم الدين وفيما لم تخالفه ..وهذا مجال خصب واسع لا ينتهى .. لكن تلك الحقوق محرمه فى التشريع الاجتماعى لدينا .. ولا يدفع الثمن سوى تلك المسكينه رحمها الله








مساوء الحريه .. خير من محاسن الاستعباد

طبعا حرية بمفهوم لايخالف تعاليم الدين
فالكل له الحق ان يعيش بــ ( حريه ) .. داخل اطار تعاليم الدين
لا ان تقتصر الحريه على ذكر دون انثى .. تحت كذبة اتباع الدين
حيث ان الكثير من الرجال لا يطبق شيئا من الدين .. فهو يفسق ويسكر وينكر ..ولا يذكر الدين الا على اعتاب الانثى
ليحرمها حق مشروع ..فالدين والعقل ايضا ..حيث ان الدين لا ينافى العقل مطلقا





مجتمع شـــيد للذكور

المجتمع متناقض فى الكثير من قوانينه وعاداته وتقاليد
واكثر من عانى من جراء تناقض المجتمع هى المرأه
- فالمجتمع يغفر للرجل جميع زلاته .. بينما تلاحق المرأه خطاياها حتى فى شيخوختها وماالقول الشائع ( التافه ) مايعب الرجل الا جيبه الا دليل قاطع على ان المجتمع لايعيب عالرجل شئ ..او فلنقل يغض الطرف عن خطاياه
- استغلال الرجال لتعاليم الدين .. استغلال غير شرعى .. فى تعدد الزوجات بدون عدل .. فى ضرب المرأه فى زمن لم تعد تحتاج فيه المرأه للضرب فهى متعلمه وتعى وتدرك ..الا فى حالات طبعا .. فى حرية النظرات والتصرفات والخيانات
- يسمح للابن ان يسافر .. يصيع .. بينما تدفع البنت الثمن فور اى خطأ تقترف بغض النظر عن الاسباب ان وجدت ..فالاولى العدل فى الثواب والعقاب
- دائما ما ينشغل الاهل فى البحث عن زوجة لابنهم ..سنوات وسنوات .. بينما ابنتهم تنتظر وتنتظر وتنتظر .. ليطول الانتظار حتى تظطر ان ترضى بأى خطيب خوفا من معاودة الانتظار .. فلما لا يبحث الاهل عن خطيب لابنتهم بانفسهم ويختارونه لها ويعرضونها عليه بطريقة معينه مع صيانة كرامتها ( فعلها الصحابة ومنهم عمر ابن الخطاب الذى يساوى ردائه كل رجال هذا الزمن ) .. ولا اظن ان هنالك شاب سيرفض زوجه مقدمه فى هذا الزمن ( الاغبر ) .. وحتى ان رفض .. فكما يرفض الخطيب .. ترفض الخطيبه ..لما لا !!
- ليس للبنت الحق فى اختيار زوج ( وفق ظوابط وتعاليم الدين قطعا ) الا بعد موافقة الاب ثم الاخ والعم والجد والاعمام والخوال وبقية رجال العائله الموقر ابقاها الله ذخرا للاسلام والمسلمين
- تنكير وجود المرأه .. فالانثى لاتنادى باسمها امام الملاء .. ويسبدلونها بالقاب متعارف عليها كما ( عيالى .. اهلى .. معرف ايش ) ..بل ان البعض يقول اكرمك الله بعد ان يذكر مرأه ( قسما بالله انها حقيقه ) !!!!!
- ليس هناك اى لجان او جهات لحماية حقوق المرأه من جراء ظلم الرجل .. ضرب او اخ> اموال بالباطل او تجنى او استبداد ودكتاتوريه ..تحت ممسمى المسؤليه او ولاية الامر الشرعيه ..كزوج او اب او اخ او ابن !!






كلمة ( لا ) = سنوات سجن


فى الغرب ( لا اسلام ) لكن هناك قانون .. يطبق على الكل .. يكفل الحقوق ويلزم بالواجبات ..
لو تعرضت اى انثى لاى مضايقه .. اعتداء .. تحرش من اى نوع .. ماعليها ان تقحم القضاء ليعيد لها حقها .. سواء من زوج او اب اخ او حتى رجل فى الشارع .. بل انها لو اختلت مع رجل بارادتها ( لاحظ باختيارها ) ومن ثم راودها عن نفسها فأبت ( لاي سبب ) وقالت فقط كلمة لا واجبرها تحت اعذار ان انها جأت برضاها ( كما يقولون فى قضية برجس لعنة الله ومن معه ) فان القانتون ياخذ لها حقها دون هوادة من ذلك الرجل ليسجن سنه على اقل تقدير ولتصل العقوبه الى ثلاث و خمس و ست سنوات كما نقراء ونرى فى وسائل الاعلام
بينما فى مجتمعنا الاناث يتعرضون لانواع من الاهانات والضرب والاعتداء والتحرش ..وليس هناك من يعيد لهن حق مسلوب .. بل ان ما يخزى ويؤلم ان ترى فى الغرب فتيات يسيرون لوحدهم دون ان يتعرض لهم احد وهن يرتدين ماله العجب من ملابس فاتنه .. بينما تدفع الفتاة ( الجزيه ) اليوميه فى كل مره تخرج فيها الى بيت او زيارة او سوق ( ذهاب و اياب طبعا ) للاسف ..فالشباب يمتهن ( المعاكسات ) حيث لا مهن توفرها لهم الحكومة الموقره











ولا .. عزاء للمطلقات

حكمت محكمة المجتمع غيابيا على اى مطلقه ..ان تصبح ( مجرمه ) .. حكم غير قابل للاستئناف
جريمتها ان تطلقت ..اذن فالعيب فيها ومنها .. بينما الرجل المطلق لايسأل عما بدر منه .. ليعاود كرة الزواج من بكر ( بكل تعنت ) ..بينما تعانى هى .. فى طلب النفقه على الابناء .. وليمارس الرجل ديكتاتوريته فيساومها على ابنائها .. لياخذهم بحجة التكفل بمصاريفهم وليحرمهم منها لانها لاتستطيع توفير مايلزمهم .. اى ظلم بعد هذا
ولتعانى فى كل مكان .. فالرجال فى الوظيفه كل منهم يريد ان ينال من تلك الكعكه قطعه ..لانها مطلقه ..ولانهم حيوانات ..و..و...و...و...و...و...و كلام كثير مللته من جراء تكراره .. كلما تكررت معاناة المطلقه ..كل لحظه وكل دقيقه فى ارجاء الوطن المعطاء










مسؤلية من ؟؟

المسؤل الاول عن التفرقه بين الانثى والذكر .. هما الاب والام
فحينما يربون ابنائهم على ان الثواب والعقاب يختلف باختلاف الابناء من ذكور واناث
وحينما ترى الفتاة اخاها يوهب صلاحيات تمنع عنها
وحينما يري الابن ابويه يمنحونه حقوق لا يمنحوها لاخت
يظن الابناء ( اناث وذكور ) ان القانون الصحيح للحياة هو المعمول به فالمنزل
لتروض الفتاة نفسها على الرضوخ لاوامر ( سعادة البيه ) الاخ
فالفتاة ترى الابن يعاقب قليلا على التدخين ثم يترك بينما هى ( تلعن ) لو قالت ماهذه ؟ تقصد السيقاره
والفتاة ترى اخاها يقيم انواع العلاقات تحت تجاهل الاهل بينما تقتل لو ..... الخ
لكن
لو تربي الابناء على ان الكل متساوى فالعقاب والثواب قطعها ستتغير المفاهيم نحو الافضل من كلا الطرفين
طبعا انا اعنى ان يتساوى الولد والبنت فى العقاب وفى الثواب لان اثمهما عند الله متساوى










اشكالية الغفران

اشكالية الغفران عندى حكاية طويلة .. لكنى اقتصصت منها تلك القصاصه ..التى اقتنع بها جدا
من يغفر اكثر .. يبكى اكثر
لذا ..
فالمرأه من يبكى دوما .. لانها تغفر اكثر
حيث ان الكل .. كل الرجال .. يرغبون فى ان تغفر لهم ..مرة اخرى
بهذا اؤمن












من مسودتى ..

المرأه مخلوق اسمى من الرجل ... فهى :
اكثر نعومه .. جمال .. طيبه .. مغفره .. بساطه .. عاطفه .. ادب .. خجل .. نظافه
وهى اقل .. خبث .. انانيه ... سلطويه .. شهوانيه .. غضب .. وصوليه .. خداع

لن تخرج المرأه السعوديه عن دائرة سيطرت الرجل الا حينما تصل لدرجة من الثقه لتقدر معها ان تخرج اليه وللمجتمع باسره بلا مكياج

قد اعيش مع انواع كثيره من الاناث ..لكن لا اقبل العيش مع من تقدس المظاهر مطلقا

فتنونى ( المحجبات ) اكثر من مرتديات ( البكينى ) .. فنفسي لم تعد تقبل البخس

غبي من يظن انه يتنبأ بما تفكر فيه اى مرأه امامه

المرأه مخلوق جميل .. احيانا .. ساذج .. غالبا ... متسامح .. دائما

ليت كل الاناث والذكور يعلمون .. اننى لم اسعى يوما لاكسب ود انثى .. عن طريق انصافها .. فلدى طرقى لكسب ودها ان اردت .. ولكننى .. حينما اقر بأن المجتمع يظلم الاناث .. ليس لاكسب ودهم .. قطعا لا .. انما لاننى ممن مارس ظلم الانثى ردحا من الزمن .. ولانى انشد الانصاف للجميع

مساحة كثير من الاناث فى داخل قلب الرجل تعتمد كثير على ( اجسادهن وجمالهن ) معا

رغبة الكثير من الفتيات الملحة للزواج .. تتحول الى صدمه .. بعد كم سنة زواج .. فالحلم كان اجمل قبل ان يتحقق

كثير من النساء قويات .. مالم يلمس رجل .. منطقة حساسه فى داخلهم .. اسمها قلب .. ليصبحن ضعيفات .. جدا ضعيفات تحت وطئة المشاعر

فى السفر .. اسمى كثير من الاناث ..بــ ( فتيات الاعلانات ) .. لانهم يعلنون عن انفسهم .. على طريقة تعال اخطب .. ظن منهم ان التكلف فى اللبس والمكياج واختيار نوع المشيه .. لها دور فاعل فى تحريك الشاب نحو الزواج !!

المرأه فى مجتمعنا تعيش بين سندان الحريه ومطرقة استعباد الرجل ...الغير رجل

بقى لدى بعض ما لم اقله .. احترام لــ( مشاعرى ) وحسب






مرثيه

وقفت على اعتاب .. القبور
نظرت اليها .. وعيناى مغمضتان
اطلب العفو .. منهم
فالاناث اللاتى .. اهدونى يوما ( صور )
ماتو .. فى سجلات حياتى
وقبل ان اعلن وفاتى
كنت انا الجانى .. الذى جاء .. يعتذر
بعد ان .. رقد المجنى عليه فى لحد القبر






اخيرا
الحمد لله ان لم يخلقنى انثى فى هذا المجتمع
آن لجملتى ان تكتمل




...
20
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

Ocean Dream
Ocean Dream
فعلا موضوع حساس...وتكلمت في كل نقطة يعاني منها المجتمع,,ووضحت الإسلام كيف وضع حقوق للمرأة والمجتمع كيف وضع قيود للمرأة..من غير وجه حق لا في الشريعة ولا في العقل..يعطيك العافية على الموضوع
عسوله
عسوله
موضوع رائع ... الله يعطيك العافيه


ومع ذلك أحمد الله اللذي خلقني أنثى في اي مجتمع كنت ..
إبريز
إبريز
نسيم الود
نسيم الود
يعطيك العافيه على الموضوع
لكن اقولها بكل صراحه
الحمدلله ان خلقني انثى
لاني افضل اني انظلم ولااظلم
**بقــــ جروووح ـــايا**
جزاك الله خيراخوي
موضوع اكثر من رائع