حمــــــــــــــــــلة العـــــــــــــــــــــــــــ فاف

الملتقى العام

أخواتي الأفاضل

اني اطرح اليوم لكم موضوع خطير يجب مراعاته

الذئااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب البشريه


وعبثهم ببنات الناس والضحك عليهم حادثه خطره فد انتشرت في عالمنا العربي


وكما نعلم ان البنت قلبها ضعيف وينضحك عليها بسهوله من الشباب السفهاء الم يعلم شباب هذه الامه


انهم يسيرون بطريق لايرضي الله ولا يرضي انفسهم ولكن؟؟؟


استولى عليهم الشيطان واغراهم بلملهيات والمغريات والملذات


ورسالتي الى كل فتاه والى نفسي ايضا ان اضافة من قبل شاب فبالاولى والاخرى ان نرفضها من البدايه


لكي لانضع انفسنا في مازق كبير شي محزن جداااا

ان نرى اخواننا وبناتنا يقعون في شبك ذلك الذئب الذي همه الوقوع في صيد تلك البنت وغيرهااااااااااااااا

وانا من هنا انصح جميع اخواتي الابتعاد عن الشباب الضالين الذين يضحكون علينا بكلامهم المعسول وكما تعلمون

ان الذي يقصد صيد البنات هو

ذئب بشري

لماذا هذا كله؟؟؟لماذا لانغير انفسنا؟؟؟؟لماذا وعندما يفترس الذئب فريسته الضحيه تكون

البـــــــــــــــــــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت


بتهديده وفضحها؟؟؟؟اذ لم تصاغ له.اما الشاب فلا يعيبه شي؟؟؟

اما البنت فتكون اثارها السلبيه والمعنويه عليها وستفقد كرامتها الا وهي الكرامه الحجاااااااااااااااااب

عند ذهابهم الى اي مكان وهوه معهم محرم يصونهم ويحفظهم بعد الله وانتشر في هذا الزمان الحب وماادراك

ماالحب

صحيح ان الحب ليس محرم ولكن يصبح محرما الحب الذي يحصل بين الشباب ولعبهم ببنات الناس


وهل يعلم ذلك الشاب انه


كما يدين يدان في اخته او زوجته او بنته



اخيراااااااااااا

احــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبتي

اتمنى ان نضع المنتشر وللاسف الشديد نصب اعيننا وان نحذر من كل شاب يريد العبث ببنات المسلمين


:26:وفي الختام :26:

أسأل الله لنا ولكم الهدايه والصلاح وهذا مااردت طرحه في حملتنا لهذا الاسبوع


بارك الله فيكم احبتي ووفقكم لكل مايرضيكم


لكم مني كل التحيه والتقدير
10
337

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*نـــــــوال*
*نـــــــوال*
جزاك الله كل خير ام شااادن ......وافتخر اني أول من يرد على موضوووعك الرااائع
*نـــــــوال*
*نـــــــوال*
جزاك الله كل خير ام شااادن ......وافتخر اني أول من يرد على موضوووعك الرااائع
جزاك الله كل خير ام شااادن ......وافتخر اني أول من يرد على موضوووعك الرااائع
السلاااااااام عليييكم ورحمة الله
نـظـرة فـابتـسـامة فـسـلام .. فـكـلام فـموعـد فـلقـاء

أختي المسلمة: لو تأملت في جمال الإسلام ومحاسنه، وأهدافه ومقاصده، لوقفت على حقيقة ما أراده الله لعباده بإتباعهم دينه من الخير والفضل والسعادة في الدنيا والآخرة.
فمن أجل مقاصد الإسلام: حفظ الأعراض! وحول هذا المقصد العظيم تدور جملة من الأحكام الشرعية تهدف كلها إلى الحفاظ على تماسك الأسر، وحفظ النسل، والنسب، وتطهير المجتمع من الرذيلة، والأمراض، وصيانة العرض من التهتك والتشويه.
ولأجل حفظ الأعراض كانت تلك الأحكام على قسمين: القسم الأول: هو منع وقوع الفاحشة بمختلف صورها وقطع الطريق على كل مواردها، فلقد حرم الله جل وعلا الزنى وحرم ما يقرب إليه من إطلاق النظر، وخفض الصوت والتهتك والتبرج وغير ذلك مما يوقع في هذه الفاحشة العظيمة.
القسم الثاني: فهو سن النكاح والترغيب في التعفف والحياء وتسهيل الطريق على من أراد التحصن.
ولو تأملت في حقيقة "المعاكسات الهاتفية" لوجدتها سبيل هتك العرض والشرف.. ذاك العرض الذي حفظه من أجل مقاصد الشريعة والدين، ولو لم يكن حفظه من أكاد الواجبات لما سخرت أحكام شتى في الكتاب والسنة كلها تخدم حفظ العرض وتقدر حرمته. فتأملي.
فالمعاكسات الهاتفية خطوة من الخطوات الشيطانية تقود إلي الفاحشة والهلاك، قال تعالى: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ )) النور 21
أســـباب الـمعــاكــســات 1-

الجهل بحكم المعاكسات: لا يخفى على كل مسلمة عاقلة حكم المعاكسات الهاتفية في الشرع، فهي من أعظم وسائل جلب الفساد وانتشار الفاحشة، لأنها تمكن الفساق من الانفراد ببنات المسلمين في أي وقت، وتتجاوز الرقابة البشرية، كالأبوين والجيران وعموم الناس.
- قال الشيخ بكر أبو زيد: كنت أظن المعاكسة مرضاً تخطاه الزمن، و إذا بالشكوى تتوالي من فعلات السفهاء في تتبع محارم المسلمين في عقر دورهن، فيستجرونهن بالمكالمة والمعاكسة، ومن السفلة من يتصل على البيوت مستغلاً غيبة الراعي ليتخذها فرصة عله يجد من يستدرجه إلى سفالته، وهذا نوع من الخلوة أو سبيل إليها، وقد قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري ومسلم: "إياكم والدخول على النساء" أي الأجنبيات عنكم. فهذا وأيم الله حرام حرام، وإثم وجناح، وفاعله حري بالعقوبة، فيخشى عليه أن تنزل به عقوبة تلوث وجه كرامته، ومما ينسب للإمام الشافعي- رحمه الله تعالى
إن الزنا دين فإن أقرضته .. كان الوفا من أهل بيت فاعلم نعوذ بالله من العار ومن خزي أهل النار .
أختي المسلمة: فإن كنت تشكين في تحريم المعاكسات الهاتفية" فتأملي قول الله جل وعلا ة((وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً )).(الإسراء32))

فقد نهى الله جل وعلا عن مجرد القرب من الزنى حيطة من الوقوع فيه، ولا شك أن المعاكسات هي بريد الزنى، ووسيلته، لأنها تمكن المتعاكسين المتهاتفين من الكلام في مقدماته "كالحب واللقاءات الغرامية... ".
وقد صدق الشاعر:
نظرة فابتسامة فسلام .. فكلام فموعد فلقاء
بيد العفاف أصون عز حجابي .. وبعصمتي أعلو على أترابي
وبفكرة وقـادة وقــريحة .. نقادة قـد كملت آدابي
ما ضرني أدبي وحسن تعلمي .. إلا بكوني زهـرة الألبابي
ما عاقني خجلي عن العليا ولا .. سدل الخمار بلمتي ونقابي

وتذكري أخية.. أن "المعاكسات الهاتفية" لا يأتي من ورائها خير قط، فمن المسلمات من تظن أنها! تظفر من المعاكسات - بزوج تسكن إليه- وهي في الواقع تنهج طريق الدمار في حياتها .. فالزواج وسيلة للعفاف وحفظ الأعراض، والمعاكسات وسيلة لهتكها فكيف تغامر العاقلة بشرفها وكرامتها مع من هو مضنة الفسق والفجور، بذريعة الزواج، فهذا تناقض وتهور واضح.

2- التساهل في تناول الهاتف: وهذا السبب قد يشمل حتى الملتزمات الخاشعات، لأن مجرد الرد على الهاتف والجرأة على الكلام مع الأجانب قد يسقط الأخت المسلمة في شباك الفساق، ولو كانت نيتها حسنة، ذلك لأن الأخت المسلمة قد يستغفلها المعاكس بعذب كلامه لا سيما إذا كان ممن يحسن فن إثارة العواطف، وتعسيل الكلام مع إظهار البراءة والخلق. لذا أختي المسلمة، احذري أن تعرضي نفسك لهذه الفتنة لغير ضرورة. وقد يخطر ببالك سلوك هذا الطريق والثقة بمن يظهر حسن النية، كالرغبة في الزواج أو الخطبة.
فكم من فتاة بريئة ردت على الهاتف- لا لقصد المعاكسة- فإذا بها تسمع من كذب الكلام وسحره ما جعلها تتردد في زجر المتكلم وإغلاق الهاتف! في وجهه. وبقيت على حالها حتى سقطت في شباك المعاكسة.. بل واللقاء.. والفضيحة.
أختاه لا تعاكسي .. بهاتـف فتنـكسي
وتندمي وتلبسي .. ثوب الصغار الأوضع
فغبة المعاكسـات .. جميعها تحســرات
فاعتبري قبل الفوات .. والتزمي واسـتمعي


3- ضعف الإيمان: وغالبا ما تكون "المعاكسات الهاتفية لما ناشئة عن الهوى وضعفه. الإيمان، لا سيما إذا كانت الفتاة هي التي تبادر إلى معاكسة الآخرين فترقم الأوراق برقم هاتفها وترميها في الأسواق أو تلتقطها من الطرقات بعد أن تدرك من المعاكس قصده، بإشارة يدوية أو "بلغة العيون " المعروفة عند الشباب الطائش..قال سبحانه: (( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) )) المؤمنون:1-5وقال تعالى في وصف المؤمنات (وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ )) الأحزاب: 35، المعاكسات سبيل هتك الأعراض، فلا يصدر إلا من ضعف إيمانه، وهان يقينه وغلبت عليه نار الشهوة وفتنة المعصية!
ألأجـل لهـو أم لأجل فساد .. عاكست هاتفة بغير رشاد
ترمين من عذب الكلام وسحر .. للسامعين بشهوة وودادي
أوما علمت بأن عرضك وقتها .. يشرى لنذل سافل رواد !
وكأن أذنك لم تسمع ما جرى .. لمعاكسات في الضياع تنادي
وستعلمين إذا رماك ذليــلة .. ماذا جنيت "بهتفة" وعناد!!

4- رفقة السوء: وهذا السبب من أكثر الأسباب شيوعاً وتشجيعاً على (المعاكسات) لأن رفيقة السوء، المتمرسة في العلاقات المشبوهة لا يهدأ لها بال إلا إذا أوقعت صديقتها في مغبة ما هي واقعة فيه، فتجدها تزين لأختها معاكسة الشباب، بل وتقترح عليها من تعاكس أو تعطيها رقما هاتفية لشاب طائش.. حتى تقع تلك المسكينة في هذا الفخ المظلم!!
أختي المسلمة: ولا يخفى عليك أن الرفقة السيئة لابد أن تؤثر سلباً على مسارك وأخلاقك، وأن تكسبك من العيوب والرذائل بقدر ما في تلك الصحبة من مساوئ الأخلاق. قال صلى الله عليه وسلم: "إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء، كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة، ونافخ الكير، إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً منتنة " متفق عليه.
وحدة الإنسـان خير .. من جلوس السوء عنده
وجليس الصدق خير .. من جلوس المرء وحده
5- سوء التربية والتوجيه: ففي غياب التوجيه والتربية للفتاه المسلمة.. تنمو الظواهر السيئة والأخلاق المشينة لاسيما في مرحلة الشباب أو ما يصطلح على تسميتها "بالمراهقة . فالتربية الواعية تعرف الأخت المسلمة بمسؤولياتها في الحياة، وتوقفها على أشكال الشر وأساليبه وطرقه، وتعلمها الحذر من الوقوع فيه، وتبين لها طريق الهداية والرشاد وما ينصلح به حالها في الدنيا والآخرة.. وهذا الدور منوط بالوالدين فهما مسؤولان يوم القيامة عن توجيه الأبناء وتحذيرهم من الذنوب والمعاصي، ومنها المعاكسات. فيجب على الأسرة أن تعرف أبناءها لاسيما البنات بخطر هذا الداء، وأن تسرد من قصصه ما يجعل أبناءها يستقذرونه وينأون عن طريقه.
أبي هـذا عفـافي لا تلمني .. فمن كفيك دنسـه الحـرام
زرعت بدارنا أطباق فسـق .. جناها يا أبي سـم وسـائم
نرى قصص الغرام فيحتوينا .. مثار النفس مـا هذا الغرام؟!
فلو للصخر يا أبـتاه قلب .. لثـار فكيـف يا أبتي الأنام
تخاصمني على أنقاض طهري .. وفيك اليوم لو تدري الخصام
6- الفراغ: وليس الفراغ في حد ذاته سبباً في الوقوع في المعاكسات، وإنما الفراغ المقترن بالغفلة، فإذا غفلت المرأة المسلمة عن ذكر الله جل وعلا، وأفرغت نفسها لخواطر النفس ووساوس الشيطان أصابها الضعف والهوان، وأصبحت رهينة شهواتها وملذاتها.. ولذلك فقد قرن الله جل وعلا بين الغفلة واتباع الهوى فقال: (( وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً )) الكهف: 28،. أختاه: اعلمي أن الفراغ نعمة من النعم العظيمة.. لو عرفت كيف توظفينها في الخير لكانت لك فوزاً في الدنيا وذخراً يوم القيامة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ " رواه البخاري

7- تأخير الزواج:
وكثيراً ما يكون الآباء سبباً في دفع بناتهن إلى اقتفاء طريق المعاكسة والمغامرة بأعراضهن من أجل الزواج. ذلك أن الأب إذا كان ممن يرفض تزويج بنته لأسباب تافهة فإنه بتصرفه ذاك يحرمها من السكينة والتحصن، وقد يدفع بها إلى مهاوي الفساد والهلاك قال صلى الله عليه وسلم: "إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض "..
أبى هذا العتاب وذاك قـلبي .. يـؤرقـه بآلامي السـقام
أبي حطمتني وأتيت تبـكي .. على الأنقاض ما هذا الحطام
أبى لا تغض رأسك في ذهول .. كما تغطيه في الحفر النعـام
لجاني الكرم كاس الكرم حلو .. وجنى الحنظل المرء الـزوام

أثــــارهـــا ومخـــاطـــرهــا 1-
شيوع الفاحشة:
لا يأمنن على النساء أخ أخا .. ما في الرجال على النساء أمين
إن الأمين وإن تعفف جهده .. لابـد أن بنـظرة سـيخون


2- دمار الأسر:
فكثيرة هي حالات الطلاق بسبب بلاء المعاكسات، فهناك من يستغل غياب الزوج ورقابته ليعاكس أهله وقد تكون الزوجة ممن تتساهل في الردود أو ممن تهوى العبث واللعب بالمعاكسات فتبادل ذاك المعاكس الكلام- لا لقصد الفاحشة- ثم تتطور الأمور حتى يبلغ الخبر إلى زوجها فيحدث الطلاق!!
يا هاتكاً حرم الرجال وتابعاً طرق الفساد فأنت غير مكرم
من يزن في قوم بألفي درهم .. في أهله يزني بربع الـدرهم
إن الزنا دين إذا استقرضته .. كان الوفا من أهل بيتك فاعلم

العـــــــــــــلاج
1- تقوى الله ومراقبته: إن تقوى الله جل وعلا مفتاح كل خير ووقاية من كل شر، قال تعالى: ((وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ ))البقرة: 282 ، فمن اتقى الله باجتناب المحارم وأسبابها وأداء الفرائض في أوقاتها وقاه الله كل شر وعلمه طرقه وأسبابه وجنبه عقوباته وعذابه، فإن التقوى تولد في النفس الحياء من الله ومراقبته، فإذا لبست المسلمة ثوب الحياء، فهي على خير عظيم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الحياء خير كله " رواه مسلم ، والحياء هو أساس الحشمة والعفة .
إذا لم تخش عاقـبة الليالي .. ولم تستحي فاصنع ما تشاء
فلا والله ما في العيش خير .. ولا الدنيا إذا ذهب الحياء


2- الاستعفاف: فإنه خير معين على كبح الشهوة وجموحها، وخير مفتاح لباب الفرج، فإن الجزاء عند الله من جنس عمل صاحبه، وكلما كنت أختي المسلمة- حيية عفيفة سهل الله لك طريق الزواج والسكينة وما ذلك على الله بعزيز، فقد وعد بذلك في كتابه الكريم فقال: {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله } .

3- - مرافقة الخيرات الطيبات: لأن الرفقة السيئة من أعظم أسباب الوقوع في المعاصي عموما والمعاكسات خصوصا - كما سبقت الأشارة إليه
أما مرافقة الطيبات فإنها تعين على كل خير، وتدل على ما فيه صلاح الدين والدنيا، وتبذل النصح والمعروف، وتنكر القبيح والمكروه.
أنت في الناس تـقاس .. بمن اخترت خليلا
فاصحب الأخيار تعلو .. وتنل ذكراً جميلا


4- - الاشتغال بما يعود على النفس بالنفع، فإن الغفلة هي سبب كل بلاء , وكما كانت الفتاة المسلمة لاهية عن ذكر الله أوقعتها غفلتها في مواطن الفتن والريبة لأن الشيطان يتقوى في الغفلات فإذا ذكر الله خنس وانتكس
وأم ما ينبغي لك – أختي المسلمة ـ الانشغال به ذكر الله جل وعلا، وتلاوة القرآن، ومطالعة الكتب النافعة، والدروس المفيدة، فإنها من مقويات الإيمان، ومجددات العزيمة، قال تعالى: ((ألا بذكر الله تطمئن القلوب))


ولأن الله جل وعلا قد وعد من حفظه بطاعته والمسارعة إلى فضله بالحفظ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده اتجاهك "
فاحفظي أخية نفسك بطاعة الله يحفظك من كل سوء وبلية.- وبالله التوفيق، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

وسمحولي على الاطاله
__________________
00أم شادن00
00أم شادن00
السلاااااااام عليييكم ورحمة الله نـظـرة فـابتـسـامة فـسـلام .. فـكـلام فـموعـد فـلقـاء أختي المسلمة: لو تأملت في جمال الإسلام ومحاسنه، وأهدافه ومقاصده، لوقفت على حقيقة ما أراده الله لعباده بإتباعهم دينه من الخير والفضل والسعادة في الدنيا والآخرة. فمن أجل مقاصد الإسلام: حفظ الأعراض! وحول هذا المقصد العظيم تدور جملة من الأحكام الشرعية تهدف كلها إلى الحفاظ على تماسك الأسر، وحفظ النسل، والنسب، وتطهير المجتمع من الرذيلة، والأمراض، وصيانة العرض من التهتك والتشويه. ولأجل حفظ الأعراض كانت تلك الأحكام على قسمين: القسم الأول: هو منع وقوع الفاحشة بمختلف صورها وقطع الطريق على كل مواردها، فلقد حرم الله جل وعلا الزنى وحرم ما يقرب إليه من إطلاق النظر، وخفض الصوت والتهتك والتبرج وغير ذلك مما يوقع في هذه الفاحشة العظيمة. القسم الثاني: فهو سن النكاح والترغيب في التعفف والحياء وتسهيل الطريق على من أراد التحصن. ولو تأملت في حقيقة "المعاكسات الهاتفية" لوجدتها سبيل هتك العرض والشرف.. ذاك العرض الذي حفظه من أجل مقاصد الشريعة والدين، ولو لم يكن حفظه من أكاد الواجبات لما سخرت أحكام شتى في الكتاب والسنة كلها تخدم حفظ العرض وتقدر حرمته. فتأملي. فالمعاكسات الهاتفية خطوة من الخطوات الشيطانية تقود إلي الفاحشة والهلاك، قال تعالى: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ )) النور 21 أســـباب الـمعــاكــســات 1- الجهل بحكم المعاكسات: لا يخفى على كل مسلمة عاقلة حكم المعاكسات الهاتفية في الشرع، فهي من أعظم وسائل جلب الفساد وانتشار الفاحشة، لأنها تمكن الفساق من الانفراد ببنات المسلمين في أي وقت، وتتجاوز الرقابة البشرية، كالأبوين والجيران وعموم الناس. - قال الشيخ بكر أبو زيد: كنت أظن المعاكسة مرضاً تخطاه الزمن، و إذا بالشكوى تتوالي من فعلات السفهاء في تتبع محارم المسلمين في عقر دورهن، فيستجرونهن بالمكالمة والمعاكسة، ومن السفلة من يتصل على البيوت مستغلاً غيبة الراعي ليتخذها فرصة عله يجد من يستدرجه إلى سفالته، وهذا نوع من الخلوة أو سبيل إليها، وقد قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري ومسلم: "إياكم والدخول على النساء" أي الأجنبيات عنكم. فهذا وأيم الله حرام حرام، وإثم وجناح، وفاعله حري بالعقوبة، فيخشى عليه أن تنزل به عقوبة تلوث وجه كرامته، ومما ينسب للإمام الشافعي- رحمه الله تعالى إن الزنا دين فإن أقرضته .. كان الوفا من أهل بيت فاعلم نعوذ بالله من العار ومن خزي أهل النار . أختي المسلمة: فإن كنت تشكين في تحريم المعاكسات الهاتفية" فتأملي قول الله جل وعلا ة((وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً )).(الإسراء32)) فقد نهى الله جل وعلا عن مجرد القرب من الزنى حيطة من الوقوع فيه، ولا شك أن المعاكسات هي بريد الزنى، ووسيلته، لأنها تمكن المتعاكسين المتهاتفين من الكلام في مقدماته "كالحب واللقاءات الغرامية... ". وقد صدق الشاعر: نظرة فابتسامة فسلام .. فكلام فموعد فلقاء بيد العفاف أصون عز حجابي .. وبعصمتي أعلو على أترابي وبفكرة وقـادة وقــريحة .. نقادة قـد كملت آدابي ما ضرني أدبي وحسن تعلمي .. إلا بكوني زهـرة الألبابي ما عاقني خجلي عن العليا ولا .. سدل الخمار بلمتي ونقابي وتذكري أخية.. أن "المعاكسات الهاتفية" لا يأتي من ورائها خير قط، فمن المسلمات من تظن أنها! تظفر من المعاكسات - بزوج تسكن إليه- وهي في الواقع تنهج طريق الدمار في حياتها .. فالزواج وسيلة للعفاف وحفظ الأعراض، والمعاكسات وسيلة لهتكها فكيف تغامر العاقلة بشرفها وكرامتها مع من هو مضنة الفسق والفجور، بذريعة الزواج، فهذا تناقض وتهور واضح. 2- التساهل في تناول الهاتف: وهذا السبب قد يشمل حتى الملتزمات الخاشعات، لأن مجرد الرد على الهاتف والجرأة على الكلام مع الأجانب قد يسقط الأخت المسلمة في شباك الفساق، ولو كانت نيتها حسنة، ذلك لأن الأخت المسلمة قد يستغفلها المعاكس بعذب كلامه لا سيما إذا كان ممن يحسن فن إثارة العواطف، وتعسيل الكلام مع إظهار البراءة والخلق. لذا أختي المسلمة، احذري أن تعرضي نفسك لهذه الفتنة لغير ضرورة. وقد يخطر ببالك سلوك هذا الطريق والثقة بمن يظهر حسن النية، كالرغبة في الزواج أو الخطبة. فكم من فتاة بريئة ردت على الهاتف- لا لقصد المعاكسة- فإذا بها تسمع من كذب الكلام وسحره ما جعلها تتردد في زجر المتكلم وإغلاق الهاتف! في وجهه. وبقيت على حالها حتى سقطت في شباك المعاكسة.. بل واللقاء.. والفضيحة. أختاه لا تعاكسي .. بهاتـف فتنـكسي وتندمي وتلبسي .. ثوب الصغار الأوضع فغبة المعاكسـات .. جميعها تحســرات فاعتبري قبل الفوات .. والتزمي واسـتمعي 3- ضعف الإيمان: وغالبا ما تكون "المعاكسات الهاتفية لما ناشئة عن الهوى وضعفه. الإيمان، لا سيما إذا كانت الفتاة هي التي تبادر إلى معاكسة الآخرين فترقم الأوراق برقم هاتفها وترميها في الأسواق أو تلتقطها من الطرقات بعد أن تدرك من المعاكس قصده، بإشارة يدوية أو "بلغة العيون " المعروفة عند الشباب الطائش..قال سبحانه: (( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) )) المؤمنون:1-5وقال تعالى في وصف المؤمنات (وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ )) الأحزاب: 35، المعاكسات سبيل هتك الأعراض، فلا يصدر إلا من ضعف إيمانه، وهان يقينه وغلبت عليه نار الشهوة وفتنة المعصية! ألأجـل لهـو أم لأجل فساد .. عاكست هاتفة بغير رشاد ترمين من عذب الكلام وسحر .. للسامعين بشهوة وودادي أوما علمت بأن عرضك وقتها .. يشرى لنذل سافل رواد ! وكأن أذنك لم تسمع ما جرى .. لمعاكسات في الضياع تنادي وستعلمين إذا رماك ذليــلة .. ماذا جنيت "بهتفة" وعناد!! 4- رفقة السوء: وهذا السبب من أكثر الأسباب شيوعاً وتشجيعاً على (المعاكسات) لأن رفيقة السوء، المتمرسة في العلاقات المشبوهة لا يهدأ لها بال إلا إذا أوقعت صديقتها في مغبة ما هي واقعة فيه، فتجدها تزين لأختها معاكسة الشباب، بل وتقترح عليها من تعاكس أو تعطيها رقما هاتفية لشاب طائش.. حتى تقع تلك المسكينة في هذا الفخ المظلم!! أختي المسلمة: ولا يخفى عليك أن الرفقة السيئة لابد أن تؤثر سلباً على مسارك وأخلاقك، وأن تكسبك من العيوب والرذائل بقدر ما في تلك الصحبة من مساوئ الأخلاق. قال صلى الله عليه وسلم: "إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء، كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة، ونافخ الكير، إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً منتنة " متفق عليه. وحدة الإنسـان خير .. من جلوس السوء عنده وجليس الصدق خير .. من جلوس المرء وحده 5- سوء التربية والتوجيه: ففي غياب التوجيه والتربية للفتاه المسلمة.. تنمو الظواهر السيئة والأخلاق المشينة لاسيما في مرحلة الشباب أو ما يصطلح على تسميتها "بالمراهقة . فالتربية الواعية تعرف الأخت المسلمة بمسؤولياتها في الحياة، وتوقفها على أشكال الشر وأساليبه وطرقه، وتعلمها الحذر من الوقوع فيه، وتبين لها طريق الهداية والرشاد وما ينصلح به حالها في الدنيا والآخرة.. وهذا الدور منوط بالوالدين فهما مسؤولان يوم القيامة عن توجيه الأبناء وتحذيرهم من الذنوب والمعاصي، ومنها المعاكسات. فيجب على الأسرة أن تعرف أبناءها لاسيما البنات بخطر هذا الداء، وأن تسرد من قصصه ما يجعل أبناءها يستقذرونه وينأون عن طريقه. أبي هـذا عفـافي لا تلمني .. فمن كفيك دنسـه الحـرام زرعت بدارنا أطباق فسـق .. جناها يا أبي سـم وسـائم نرى قصص الغرام فيحتوينا .. مثار النفس مـا هذا الغرام؟! فلو للصخر يا أبـتاه قلب .. لثـار فكيـف يا أبتي الأنام تخاصمني على أنقاض طهري .. وفيك اليوم لو تدري الخصام 6- الفراغ: وليس الفراغ في حد ذاته سبباً في الوقوع في المعاكسات، وإنما الفراغ المقترن بالغفلة، فإذا غفلت المرأة المسلمة عن ذكر الله جل وعلا، وأفرغت نفسها لخواطر النفس ووساوس الشيطان أصابها الضعف والهوان، وأصبحت رهينة شهواتها وملذاتها.. ولذلك فقد قرن الله جل وعلا بين الغفلة واتباع الهوى فقال: (( وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً )) الكهف: 28،. أختاه: اعلمي أن الفراغ نعمة من النعم العظيمة.. لو عرفت كيف توظفينها في الخير لكانت لك فوزاً في الدنيا وذخراً يوم القيامة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ " رواه البخاري 7- تأخير الزواج: وكثيراً ما يكون الآباء سبباً في دفع بناتهن إلى اقتفاء طريق المعاكسة والمغامرة بأعراضهن من أجل الزواج. ذلك أن الأب إذا كان ممن يرفض تزويج بنته لأسباب تافهة فإنه بتصرفه ذاك يحرمها من السكينة والتحصن، وقد يدفع بها إلى مهاوي الفساد والهلاك قال صلى الله عليه وسلم: "إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ".. أبى هذا العتاب وذاك قـلبي .. يـؤرقـه بآلامي السـقام أبي حطمتني وأتيت تبـكي .. على الأنقاض ما هذا الحطام أبى لا تغض رأسك في ذهول .. كما تغطيه في الحفر النعـام لجاني الكرم كاس الكرم حلو .. وجنى الحنظل المرء الـزوام أثــــارهـــا ومخـــاطـــرهــا 1- شيوع الفاحشة: لا يأمنن على النساء أخ أخا .. ما في الرجال على النساء أمين إن الأمين وإن تعفف جهده .. لابـد أن بنـظرة سـيخون 2- دمار الأسر: فكثيرة هي حالات الطلاق بسبب بلاء المعاكسات، فهناك من يستغل غياب الزوج ورقابته ليعاكس أهله وقد تكون الزوجة ممن تتساهل في الردود أو ممن تهوى العبث واللعب بالمعاكسات فتبادل ذاك المعاكس الكلام- لا لقصد الفاحشة- ثم تتطور الأمور حتى يبلغ الخبر إلى زوجها فيحدث الطلاق!! يا هاتكاً حرم الرجال وتابعاً طرق الفساد فأنت غير مكرم من يزن في قوم بألفي درهم .. في أهله يزني بربع الـدرهم إن الزنا دين إذا استقرضته .. كان الوفا من أهل بيتك فاعلم العـــــــــــــلاج 1- تقوى الله ومراقبته: إن تقوى الله جل وعلا مفتاح كل خير ووقاية من كل شر، قال تعالى: ((وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ ))البقرة: 282 ، فمن اتقى الله باجتناب المحارم وأسبابها وأداء الفرائض في أوقاتها وقاه الله كل شر وعلمه طرقه وأسبابه وجنبه عقوباته وعذابه، فإن التقوى تولد في النفس الحياء من الله ومراقبته، فإذا لبست المسلمة ثوب الحياء، فهي على خير عظيم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الحياء خير كله " رواه مسلم ، والحياء هو أساس الحشمة والعفة . إذا لم تخش عاقـبة الليالي .. ولم تستحي فاصنع ما تشاء فلا والله ما في العيش خير .. ولا الدنيا إذا ذهب الحياء 2- الاستعفاف: فإنه خير معين على كبح الشهوة وجموحها، وخير مفتاح لباب الفرج، فإن الجزاء عند الله من جنس عمل صاحبه، وكلما كنت أختي المسلمة- حيية عفيفة سهل الله لك طريق الزواج والسكينة وما ذلك على الله بعزيز، فقد وعد بذلك في كتابه الكريم فقال: {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله } [النور: 33]. 3- - مرافقة الخيرات الطيبات: لأن الرفقة السيئة من أعظم أسباب الوقوع في المعاصي عموما والمعاكسات خصوصا - كما سبقت الأشارة إليه أما مرافقة الطيبات فإنها تعين على كل خير، وتدل على ما فيه صلاح الدين والدنيا، وتبذل النصح والمعروف، وتنكر القبيح والمكروه. أنت في الناس تـقاس .. بمن اخترت خليلا فاصحب الأخيار تعلو .. وتنل ذكراً جميلا 4- - الاشتغال بما يعود على النفس بالنفع، فإن الغفلة هي سبب كل بلاء , وكما كانت الفتاة المسلمة لاهية عن ذكر الله أوقعتها غفلتها في مواطن الفتن والريبة لأن الشيطان يتقوى في الغفلات فإذا ذكر الله خنس وانتكس وأم ما ينبغي لك – أختي المسلمة ـ الانشغال به ذكر الله جل وعلا، وتلاوة القرآن، ومطالعة الكتب النافعة، والدروس المفيدة، فإنها من مقويات الإيمان، ومجددات العزيمة، قال تعالى: ((ألا بذكر الله تطمئن القلوب)) [الرعد: 28] ولأن الله جل وعلا قد وعد من حفظه بطاعته والمسارعة إلى فضله بالحفظ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده اتجاهك " فاحفظي أخية نفسك بطاعة الله يحفظك من كل سوء وبلية.- وبالله التوفيق، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم. وسمحولي على الاطاله __________________
السلاااااااام عليييكم ورحمة الله نـظـرة فـابتـسـامة فـسـلام .. فـكـلام فـموعـد فـلقـاء أختي...
ســـــــــــــــــــــلمت يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداكي



ويعطيكي العافيه
..رمز المحبة..
..رمز المحبة..
الله يجزاكـــــ خير

ويجعله في موازين حسناتكـــــ





ألف شكر لكـــ حبيبتي على الموضوع الأكثر من رائع









:26::26::26::26:
دندووونه شمر
دندووونه شمر
الله يجزاكـــــ خير ويجعله في موازين حسناتكـــــ ألف شكر لكـــ حبيبتي على الموضوع الأكثر من رائع :26::26::26::26:
الله يجزاكـــــ خير ويجعله في موازين حسناتكـــــ ألف شكر لكـــ حبيبتي على الموضوع...
الله يــجــزاك خير
وجعــلــله الله فـــي مــيـــزان حــســـناتك

الموضوع من جد رائع
:2thmup:
يــســلــمووووو