اخواني اخواتي المتابع لقنوات الاغاني وخاصة قناة تدعى مزيكا وصاحبها يسمى محسن جابر سيرى كم الاغاني الهابطة والخليعة التي تقدمها هذا القناة ومدى
تحريضها ع الفسق والفجور بأغانيها
ماعلينا في قنوات زيها كثير
لكن العيب والصعب والمصيبة والخطر هو توظيف الأطفال لعمل اغاني وفيدوهات خليعة لايرضها العقل ولا الدين ولا اي مذهب
الى متى سنقف مكتوفين الايادي ونحن نشاهد فسق هذه القناة اخطر مايكون عرض فيدو كليب اسمه كذبة الفيس بوك لفتاة لم تتجاوز ال12 من عمرها للتعارف على شباب
والكلام معهم ع الهاتف الجوال ناهيك عن الرقص الخليع الذي ترقصه الطفلة والذي لايتلائم مع سنها
نحن الان لانقول اين اهل هذة الطفلة لانه ربما اهلها محتاجين او جهلة او ربما ليس لديها اهل
لكن نحن نلوم القناة وصاحبها وهو منتج لهذة النوعية الرخيصة من الاغاني
سأترككم مع مقال في احد المواقع كما كتب من شكوى احدى الامهات
طفلة تبحث عن الشباب والحب ..كذبة الفيسبوك..؟؟
اعربت سهى الوعل من السعودية عن رأيها بخصوص فيديو كليب يعرض على قنوات الموسيقى قائلة: صدمة كبيرة تلك التي اجتاحتني وأنا أقلب بين القنوات الموسيقية بحثاً عن اغنية تسعد خاطري لارى فتاة لم تتجاوز الثانية عشر من العمر تدعى “علا فتحي” تغني وترقص بكل سعادة وثقة على انغام اغنية هابطة بعنوان “×××××” تتحدث من خلالها عن متعتها في دخول موقع الفيسبوك بحثاً عن الشباب والحب والتجربة..
لقطات من الكليبلم تصدق أذناي ما تسمع ولم تصدق عيناي ما ترى.. الطفلة ما زالت يانعة ولكنها تغني بفخر وتتحدث عن تجربتها في البحث عن الشبان وإعجابها بأحدهم وتواعدهما أيضاً لتكتشف بعد ذلك انه طفل يساويها في العمر والمدهش أكثر أن العلاقة بينهما استمرت رغم ذلك
لا أدري لمن أوجه تساؤلاتي وضمير من أخاطب .. هل أخاطب ضمير أبويها اللذين لا أعلم ان كانا حيين أصلاً ليقبلا بسلب براءة هذه الطفلة بتلك الطريقة؟؟ أم اعاتب هذه القنوات وأصحابها اللذين وافقوا على عرض مادة هابطة كهذه وبالتالي لا يهمهم انتهاك حرمات الطفولة مقابل المال؟؟ أم المفترض ان اعاتب جمعيات حماية حقوق الطفل الذين سمحوا لهذه القنوات باستمرار عرض اغنية مماثلة؟؟
كيف يحصل هذا التجاوز على اعين ومرأى من المجتمع العربي الذي انتهك وفتك الفساد في كل شيء فيه فأقله ان نحمي الطفولة ولا نسمح بخدشها وتهشيمها ونتحرك لايقاف هذا الفيديوكليب الخادش للحياء أكثر من العري نفسه، فيجب ان نخجل اننا في بلاد عربية نستمع الى طفلة تغني هذا النوع الهابط من الاغنيات ونشجّع على الخطأ والتمادي فيه.
بصراحة أنا اتعجب للاعلام الذي يدعي النزاهة ويقف بالمرصاد لكل غلطة في كل اغنية .. اتعجب منه كيف لم يدافع عن طفولة سُلبت .. وقيم هُدرت .. ومصالح ضحيتها فتاة لم تتجاوز الثانية عشرة سيصبح لها جمهور ً من الأطفال الذين سيتخذونها قدوة في غياب رقابة الأهل
والمجتمع
هنا
نقول
اين منظمة
حقوق
الانسان
اين المسؤلين اين الاهالي اين الغيورين
معا يد بيد من اجل ابنائنا واطفالنا للمطالبة بقفل القناة ومعاقبة صاحبها محسن جابر
والغيور على دينه وابنائه من سينصر الحملة ويوصلها للجهات المختصةا
رجو
من الجميع نشر الحملة في جميع المنتديات
لمشاهدة الكليب ويمنع مشاهدة اطفالكم للكليب
السلام عليكم ورحمة الله
اخواني اخواتي المتابع لقنوات الاغاني وخاصة قناة تدعى مزيكا وصاحبها يسمى محسن جابر سيرى كم الاغاني الهابطة والخليعة التي تقدمها هذا القناة ومدى
تحريضها ع الفسق والفجور بأغانيها
ماعلينا في قنوات زيها كثير
لكن العيب والصعب والمصيبة والخطر هو توظيف الأطفال لعمل اغاني وفيدوهات خليعة لايرضها العقل ولا الدين ولا اي مذهب
الى متى سنقف مكتوفين الايادي ونحن نشاهد فسق هذه القناة اخطر مايكون عرض فيدو كليب اسمه كذبة الفيس بوك لفتاة لم تتجاوز ال12 من عمرها للتعارف على شباب
والكلام معهم ع الهاتف الجوال ناهيك عن الرقص الخليع الذي ترقصه الطفلة والذي لايتلائم مع سنها
نحن الان لانقول اين اهل هذة الطفلة لانه ربما اهلها محتاجين او جهلة او ربما ليس لديها اهل
لكن نحن نلوم القناة وصاحبها وهو منتج لهذة النوعية الرخيصة من الاغاني
سأترككم مع مقال في احد المواقع كما كتب من شكوى احدى الامهات
طفلة تبحث عن الشباب والحب ..كذبة الفيسبوك..؟؟
اعربت سهى الوعل من السعودية عن رأيها بخصوص فيديو كليب يعرض على قنوات الموسيقى قائلة: صدمة كبيرة تلك التي اجتاحتني وأنا أقلب بين القنوات الموسيقية بحثاً عن اغنية تسعد خاطري لارى فتاة لم تتجاوز الثانية عشر من العمر تدعى “علا فتحي” تغني وترقص بكل سعادة وثقة على انغام اغنية هابطة بعنوان “كذبة الفيسبوك” تتحدث من خلالها عن متعتها في دخول موقع الفيسبوك بحثاً عن الشباب والحب والتجربة..
لقطات من الكليبلم تصدق أذناي ما تسمع ولم تصدق عيناي ما ترى.. الطفلة ما زالت يانعة ولكنها تغني بفخر وتتحدث عن تجربتها في البحث عن الشبان وإعجابها بأحدهم وتواعدهما أيضاً لتكتشف بعد ذلك انه طفل يساويها في العمر والمدهش أكثر أن العلاقة بينهما استمرت رغم ذلك
لا أدري لمن أوجه تساؤلاتي وضمير من أخاطب .. هل أخاطب ضمير أبويها اللذين لا أعلم ان كانا حيين أصلاً ليقبلا بسلب براءة هذه الطفلة بتلك الطريقة؟؟ أم اعاتب هذه القنوات وأصحابها اللذين وافقوا على عرض مادة هابطة كهذه وبالتالي لا يهمهم انتهاك حرمات الطفولة مقابل المال؟؟ أم المفترض ان اعاتب جمعيات حماية حقوق الطفل الذين سمحوا لهذه القنوات باستمرار عرض اغنية مماثلة؟؟
كيف يحصل هذا التجاوز على اعين ومرأى من المجتمع العربي الذي انتهك وفتك الفساد في كل شيء فيه فأقله ان نحمي الطفولة ولا نسمح بخدشها وتهشيمها ونتحرك لايقاف هذا الفيديوكليب الخادش للحياء أكثر من العري نفسه، فيجب ان نخجل اننا في بلاد عربية نستمع الى طفلة تغني هذا النوع الهابط من الاغنيات ونشجّع على الخطأ والتمادي فيه.
بصراحة أنا اتعجب للاعلام الذي يدعي النزاهة ويقف بالمرصاد لكل غلطة في كل اغنية .. اتعجب منه كيف لم يدافع عن طفولة سُلبت .. وقيم هُدرت .. ومصالح ضحيتها فتاة لم تتجاوز الثانية عشرة سيصبح لها جمهور ً من الأطفال الذين سيتخذونها قدوة في غياب رقابة الأهل
والمجتمع
هنا
نقول
اين منظمة
حقوق
الانسان
اين المسؤلين اين الاهالي اين الغيورين
معا يد بيد من اجل ابنائنا واطفالنا للمطالبة بقفل القناة ومعاقبة صاحبها محسن جابر
والغيور على دينه وابنائه من سينصر الحملة ويوصلها للجهات المختصةا
رجو
من الجميع نشر الحملة في جميع المنتديات
لمشاهدة الكليب ويمنع مشاهدة اطفالكم للكليب
الله يحمي أولادنا يارب
يسلموووو خيتو ع الموضوع