موضوع جمييييييييييييييييييل ومعاكم في هالحملة

أنا ما عندي شغالة بس شفت منهن ما يكرّهني فيهن طوول عمري
تجيني ام زوجي بين فترة والثانية تبيت عندي كم يوم مع شغالاتها أشكال وألوان الطيبة والساحرة والشاطرة مع خبث والكسلى واللي صعبة فهم وووووووووو
سبحان الله ربي أنعم عليّ بفراسة في معرفة الشخصيات
ام زوجي من النوع الطيب وتشوف كل الناس طيبين - وعلشان هي طيبة مع الشغالات ( مثل بناتها) بالتالي الشغالات بيصيروا طيبات معاها وما يؤذوها !!!!!
وحدة من الشغالات من أول ما جات وأنا مو مرتاحة لها أبددددددددد - ولها حركات غريبة في الترزز في وجه هذا وذاك
كان شغلها أوكي - بعد فترة صارت تتضايق من طلبات ام زوجي وتتلاسن معها
لدرجة إن الشغالة رفعت ( الساطور) في وجه ام زوجي !!!!!
قالت لها وحدة من بناتها سفريها وأجيب لك وحدة على حسابي
ام زوجي رفضت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قلت لبناتها الشغالة أكيد مسوية لأمكم شئ !!! لاااازم تتفتش
ام زوجي رفضت وقالت : أنا ما عمري فتشت شغالات
لكن باصرار مني ولأنها دخلت بيتي كثييير فمن حقي إنها تتفتش
واتفقت البنات على خطة لتفتيش الشغالة -
إيش لقوا ؟؟؟؟؟؟؟
قمصان نوم مستعملة ( لمين ؟؟ ما ندري )
شعر ألوان كل لون لحالة
ورق فيه طلاسم
في المكنسة الكهربائية - شعر لزوجة حماي اللي ساكنة معاهم مربط بشكل عقد ومخبأ في كيس
( الغريب انهم كانوا مهدينها فلوووس وذهب وملابس جديدة ولا يبان في عيونها )
ولما جات تسافر طلبت ( كبدة جمل ) تقول إنها دواء وهي مو متوفرة عندهم - ودبرتها ام زوجي لها - بعد ما سافرت وجات شغالة غيرها سألتها ام زوجي عن الكبدة قالت: هذي تستخدم في أعمال مو زينة ( زي السحرررررر )

من كم يوم شغالة بيت حماي ( انحاشت )
من شفتها وأنا ما ودي اطالع وجهها مااااا أرتحت لها ( صار لها تقريباً 6 شهور ) شفتها خلالها تقريباً 4 أو 5 مرات
سمعت عنها أشياء ما عجبتني - بيت حماي يشوفوا منها أشياء ما تعجبهم وما يقدروا يحتجوا عليها ( كأن على رؤوسهم الطير )
أم زوجي تمدح فيها علشان شغلها تمااااااااااااام شايلة البيت شيل وتبي تودي شغالتها الجديدة عندها ( تعلمها) نصحتها - لا توديها لأني حاسة إنها مو خاااالية
زوجة حماي من النوع الحريص والغيور - ما أتخيلت إنها في يوم بتخلي شغالة تدخل غرفتها - تنظف أو ترتب ملابس او غيره
بس هذي الشغالة تدخل الغرفة وغرف البنات والأولاد
للأسف كل شيء قدام الشغالة أسرارهم
فلوسهم
أغراضهم الثمينة
يعني تجي الشغالة ( غريبة) أفتح لها بيتي ع الآخر بدون قيود لييييييييييييييييييييييييييييه ؟؟؟؟
كانت معاهم زي العسسسل أي طلب تلبيه مهما كان - حتى كاس الموية لأصغر فرد
تنظف - تطبخ - تغسل - ترتب .......ألخ بدون شكوى
زوجة حماي كانت حاطة مبلغ ألوف في غرفتها - أختفى - جات وبصوت عالي تسأل بنتها الصغيرة عن المبلغ - وين راح ؟؟؟؟؟
وأكيد الشغالة سامعة هالكلام - ثاني يوم من الصبح
انحاشت واحصوا ( المفقودات )
جوال جديد
آي فوون جديد
مبلغ آخر أكثر من ألف ريال
و صور لجوازات 2 من أهل البيت

الليلة اللي قبلها كانت أم زوجي تمدح فيها - وأهل البيت معتمدين عليها كأن صار لها عندهم سنيييييييييييين
ليييييييييييييييييييييييه ؟؟؟؟
آآمن بيتي لوحدة غريبة وأترك كل شيء قدامها مفتوح كأنها من أهل البيت ؟؟؟!!!!

الله المستعان

قانون الـــــــ 3 شهور
ام زوجي راحت شغالتها اللي ظلت عندها 4 سنوات شالت شايبها ( حتى توفاه الله ) وشالتها في مرضها وعملياتها - شايلة البيت شيل ما تقول لأ لأي أمر وساكته
حبيناها كلنا ( بالرغم من بعض الحركات اللي لابد منها من الإندونيسيات ) وراحت وهي تاركة أثر كبييييييييييييير
جات مكانها وحدة صعبة الفهم - مو راعية شغل أبددددددددددد - تنام من بعد العشاء على طول - لأنها تجلس من الفجر
أي شيء يعورّها تتألم زي الطفل
أم زوجي تعلم فيها أكثر من شهرين وما في فايدة - لدرجة إن أم زوجي تسوي لها الفطور طول هالفترة بدل ما الشغالة تجهز فطور أم زوجي
جابتها عندي أعلمها أشتغل في الشيء اكثر منها وما تتعلم
قلت لها : هذي شكلها ما عمرها أشتغلت حتى في بيتها ( متزوجة وعندها ولدين) ما تقدر تضغط على يدها وتفرك أو تنظف الشيء
يمكن عندها خادم في بيتها !!!!! أو إنها غاثة أهلها بكسلها قاموا رسلوها تشتغل علشان تتعلم الشغل والحركة - وشكلها تنتظر الـ 3 شهور وتقولك - مع السلامة
استنكرت ام زوجي كلامي ( مو معقول ) عندها خادم وتجي تشتغل لاااااااااا
ثاني يوم قررتها ام زوجي -وأعترفت إنها في بيتها في إندونيسيا ما تشتغل وإنها مدرسة قرآن وأبوها إمام مسجد ( هذا الكلام من جات وهي تقوله ) وإنها طول يومها متكية وأبوها يكتّبها اللي يقوله
( قالت أم زوجي : والله إنك صدقتي فيها تقول : أنا جيت بس علشان ماما كبير مو عشان شغل ) !!!!!!!!
كرهتها أم زوجي وودها تسفرها لكن المره تشتغل ولا قالت بروح ( شغل أي كلاااااااااام - على قل فهم - وحركات شعوذة ) بس الحمد لله
قبل الـ 3 شهور رجعتها للمكتب وقالت : إنها ما تعرف تشتغل وعلى ما تعرف وتفهم تكون مرت السنتين

وأكون في المستشفى من التعب معاها ( يعني هبلة )

والله المستعان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله ياخواتي كل شي في هالدنيا له مزايا ومساؤي لكن المشكله لما تكون المساؤي اكثر.احنا في دول الخليج خصوصا بنينا بيوت كبيره جدا ذات ادوار متعدده وحدائق كبيره ومرافق كثيره ومع ردائة الجو ايضااصبحنا مجبرين على الخدم. فأناعن نفسي اكره الخدم وجربت سنوات الاستغناء عنهم نعم وجدت الراحه النفسيه وتعدل مزاج زوجي وابنائي وشعرت اننا اقتربنا كثيرا من بعضنا البعض لكن هذا متى؟؟؟؟ عندما كان اولادي صغار أما وقد كبروا اصبحوا يتذمرون من الشغل ويطالبون بخادمه:44:...... نعم مثل ماقلت لكم فأنا اكره الخادمات وكنت ابقى اكثر من سنه بعد ان اسفر خادمتي لكن في هذه الفتره كنت امضي وقتي كله في التنظيف والترتيب مع كبر البيت ولااجد الوقت لواجباتي الاجتماعيه يعني بس تنظيف وترتيب وتدريس الاولاد والطبخ والنفخ وحتى لو اخرج لزياره احد او للسوق فأبقى مشغوله في امور البيت مثل (اوه . الله يعيني اذا رجعت الهدوم تنطرني للكوي او المواعين تنطرني اغسلها:angry:) وابقى متنكده طول الوقت اما الان فالعمر والصحه يحتمان علي الخادمه:icon33: نسأل الله تعالى ان يطعمنا خيرهم ويكفينا شرهم والله اني دايما أقول ياليت اشتري شقه صغيره وازودها بكل الآلات الكهربائيه اللي تساعدني بالتنظيف وأفتك من هالشغاله......

هلا بالغالية (أمل بنت عبدالله) أظن إننا جاوبنا على كل هذه الأستفسارات في الصفحات الفائتة راجعيها ...
وسأعيد لكي بعضاً منها:

1- أشرتِ أن أولادكِ كبار (وهذه راحة ما بعدها راحة) ..لأنه جاء وقت تعليمهم المسؤولية والأشغال المنزلية سواء كانوا

ذكوراً أم إناثاً ....سواء شاؤوا أم أبوا لأنه جزء من التربية ....وإذا أهملتي ذلكِ فاسمحيلي أنتي أم مقصرة.

2- بعد أن توزعي الأشغال على أولادك ...يبقى عليكِ الإشراف عليهم ...وبـ(تنظيم الوقت) واستغلال وقت البركة

وبمساعدة الآلات الكهربائية المساعدة ..يبقى لديكِ الكثير من الوقت للراحة و وللعناية بنفسك وللقيام بما تشائين.

3- ذكرتِ بعضاً من مساوئ الخادمة .............فاسألي نفسكي هذا السؤال وجاوبيه بصراحة ...

(هل يستحق عمري الفاني ..أن أعيشه بخوف ورعب ؟؟ بعيدة عن قلوب أطفالي ؟؟ والشعور بالذنب يؤرقني ؟؟

هل يستحق الصبر على مصائب وبلاوي الشغالات ....من أجل راحة جسدية مؤقته لا أكثر؟؟ هل فعلاً الخادمة راحة أم

أنها زيادة هم ومسؤولية وعذاب في حياتي ؟؟).

قصة أم عبد الرحمن .........(منــــــــقول للفائــــــدة)..

أم عبد الرحمن تقول : استقدمت خادمة بعد تشجيع من أهلي وأخواتي

وإصرارهن علي أن الخادمة نعمة وراحة لي .. وفعلاً وصلت الخادمة

إلى بيتي ..وكانت ما شاء الله عليها مطيعة ونشيطة وحنونة على أطفالي

..ولكن مع ذلك لم أأمنها كثيراً لما سمعت من قصص الشغالات و بلاويهم

فقررت أن تكون رعاية أطفالي والطبخ علي ..وهي فقط عليها الترتيب

والتنظيف ... ومرت الأيام وكنت أشتري لها الهدايا و الملابس وأعطيها

أيام إجازة .. ولم أرى منها أي شر ..واطمأننت لهاوصارت زي أختي..

في أحد الأيام وضعت الغداء على النار كالمعتاد .. وتركت الشغالة في

المطبخ تنظف... وطلعت ألعب مع أطفالي في الصالة .. ودخلت المطبخ

لأطمئن على الطبخة ..ففوجئت بالشغالة واقفة عند الفرن وتصب شيء

في القدر من كوب بيدها..ولما أسألها وش تسوين ؟!!

تفز وترتعب ويظهر في وجهها إنها تفاجأت بي .. فشكيت فيها وكبيت

إلي بالقدر ..وصرت أخوفها وأهددها بالشرطة إذا ما قالت لي إيش إلي

صبته بالقدر ...... وبعد ساعات من الضغط عليها اعترفت أنه (بولها)

أكرمكم الله ..لا والطامة الكبرى إنو مو أول مرة تسويها ..

وبعدها أصير زي المجنونة وأضربها.. وأبكي... وأصرخ عليها ..ليش؟؟!!

ليش ..؟؟ ليش تسوين كذا ..أنا وش سويت لك ..؟؟

قالت وبكل استهتار ..إنتي ماما ما سويتي شي بس أنا شغالة حق جيران

تقول أسوي كذا عشان إنتي تصيري كويس معاي ..هي بعد تسوي كذا..

وبلغنا بعدها الشرطة ..وخذت عقوبتها وسفروها ..والحمد لله إلي ستر

علينا أنا وأطفالي .... ولا يمكن بعدها أجيب شغالة لبيتي أبداً أبداً ..

(كنت أشوف إلي عندهم شغالات وأقول يا حظهم ..والحين صرت أقول الله يعينهم مساكـين) ..

اليكم بعض القصص لبعض الشغالات أو( المربيااات ) كما يطلق عليها البعض..:

نشرت جريدة المدينة في عددها 11308 بتاريخ 5/ 10/ 1414 هـ خبرا تحت عنوان "آخر ابتكارات الشغالات: تعذيب الأطفال بالمكنسة الكهربائية" وعندما كان طارق يبكي أو يطلب شيئا من الشغالة، كانت تحاول الخلاص من طلباته وصراخه بأي شكل حتى تستريح، فكانت تلجأ إلى وضع شفاطة المكنسة الكهربائية في أماكن حساسة من جسده وتشغل دورة الشفط إلى أن ينهار الطفل تماما من شدة الألم. وأثبت الفحص الطبي أن الطفل مصاب بتهتك في عروق الخصيتين، نتج من عملية الشفط.


* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

إنها مدرسة تعمل في مدرسة بإحدى قرى الجنوب في المملكة، وتضطر لترك ابنتها الصغيرة في رعاية الخادمة التي كانت تطمئن إليها جدا.

وعادت يوما من عملها لتجد ابنتها تعاني من ارتفاع شديد في الحرارة، شخصه الطبيب بأنه التهاب في اللوز ثم تبين أن الطفلة تعاني من التهاب حاد بالأمعاء


نتيجة لتناول شيء ملوث عن طريق الفم.. وبالتشديد على الخادمة تبين أنها سقت الطفلة بعضا من الماء الذي تخلف من صندوق القمامة لتكاسلها عن احضار ماء نظيف، عندما طلبت الطفلة أن تشرب. وقد نشر هذا الخبر في جريدة عكاظ بتاريخ 10/ 5/ 414 أهـ العدد 9945.


* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *



- أن تهرب خادمة من كفيلها أو أن تسرق أو تتمارض عن العمل، فهذه أمور قد تحدث. أما أن تقدم على تسميم عائلة بكاملها فهذا ما يصعب "ابتلاعه " مهما كانت الأسباب والدوافع
- . فقد قامت خادمة إندونيسية بوضع دماء دورتها الشهرية في الأطعمة والمشروبات التي تقدمها لأفراد العائلة إضافة لقيامها مرارا وتكرارا بالتبول في الطعام. وقد ألقت الشرطة القبض على الخادمة اثر بلاغ من كفيلها، بعد أن تمكن أحدأفراد العائلة من ضبطها متلبسة بالجرم المشهود، عقب مراقبة دقيقة. وبمواجهتها سجلت اعترافا بجريمتها، وعن الأسباب التي دفعتها لهذا التصرف المقزز، أجابت بأنها تريد أفراد العائلة أن يراجعوا المستشفيات وينشغلوا عنها بمرضهم حتى ترتاح من طلباتهم، مؤكدة أن إحدى زميلاتها من الخادمات تتصرف مع عائلة كفيلها بهذا الأسلوب الكيدي.
وكانت عائلة كفيلها قد تعرضت لآلام وطفح جلدي مرارا وتكرارا،مما جعل أفراد العائلة يترددون على المستشفى لإجراء تحاليل وفحوصات. وقد تبين من خلالها أنهم يتناولون أطعمة مسمومة. وفي قسم الشرطة اعترفت بجريمتها وعزت تصرفها لعدم منحها إجازة أسبوعية وعدم السماح لها بالخروج مع أحد أبناء جلدتها، ممن لايمتون لها بصلة. وعقب التصديق على اعترافاتها تم إيداعها السجن انتظارا للحكم الشرعي الذي يتوقع أن تتراوح عقوبته بين شهر- ستة أشهر مع الجلد كعقوبة تعزيرية
*************************************** .

وتقول أ. ن. موظفة في عيادة للأطفال: خادمتي وضعت مادة الكلوروكس في رضاعة ابني البالغ من العمر عاما لأنني ضربتها..
* * * * * * * * * * *






.