حمله الكترونية لمقاطعة حضور الزواج.من الثانيه

الملتقى العام

حملة إلكترونية لمقاطعة حفﻼ‌ت الزواج الثاني - صحيفة اخبارية   "ﻻ‌.. لحضور مناسبة الزواج بالثانية".. كانت تلك العبارة مقدمة لحملة مقاطعة على "الواتس آب"، وفيها دعت مجموعة من المتزوجات إلى عدم حضور أي مناسبة زفاف تكون العروس زوجة ثانية. ووفقا لما جاء فى صحيفة الوطن بعددها اليوم ،قالت إحداهن ـ والتي رفضت اﻹ‌فصاح عن اسمها ـ ورمزت لنفسها بالرمز "ن. و"، حيث تقول: "لست أرفض أن يتزوج الرجل بأخرى، فهذا حقه الشرعي، ولكن عددا من الرجال يعتبرون الزواج الثاني موضة، فكل يوم نسمع عن شخص عقد قرانه على فتاة تصغره بعشرين عاما، وترك زوجته ليعيش الحياة من جديد". وتابعت: "ولم يقف الحال عند هذا الحد، بل أن بعضا من الرجال أصبح يتباهى أن لديه أكثر من زوجة، معتقدا أن الزوجات سوف يمنحنه راحة أكثر، وأنهن سيتنافسن على تدليله وإسعاده، ولكن العكس هو الصحيح ، لقد أصبحت هذه النظرية من الماضي العتيق". وعن مساوئ الزواج بالثانية، تقول: "أذكر أن هناك رجﻼ‌ من عائلتنا متزوج وله أبناء، وكان يعرف بهيبته ووقاره، إلى أن رافق أحد اﻷ‌شخاص المعروف عنه هوسه بتعدد الزوجات، وهكذا انتقلت العدوى إليه، وبالفعل فكر بالزواج بفتاة لم تتجاوز الثﻼ‌ثين، وهو في الستين من العمر، والنتيجة أن الرجل فقد هيبته، وعاد وكأنه مراهق في الخامسة عشر من العمر، فالزوجة الثانية استطاعت التغلب على القوانين التي سنها في بداية حياته مع زوجته اﻷ‌ولى، وعاد وكأنه مراهق صغير في السن، وظهر ذلك جليا على هندامه وطريقة تصرفاته التي ﻻ‌ تناسب مع سنه". وممن انضمت إلى حملة المقاطعة صباح الروبضان، التي تتحدث من واقع تجربة، وتقول: "الذي دعاني لﻼ‌نضمام لهذه الحملة، أنني عشت تجربة الزوجة الثانية، وأدركت أن حقوق الزوجة اﻷ‌ولى قد هضمت بسببي، ففضلت اﻻ‌نفصال عن زوجي، وتركه لزوجته اﻷ‌ولى وأبنائه، خاصة وأن زواجي به لم يدم أكثر من ستة أشهر". وفي المقابل رفضت أمل الشراري وهي زوجة ثانية، المشاركة في حملة المقاطعة، وعللت السبب في ذلك، حيث قالت: "زواج الرجل من أخرى ليس نهاية العالم للزوجة اﻷ‌ولى، فقد تكون الزوجة الثانية قارب النجاة ينقذ اﻷ‌سرة اﻷ‌ولى من الطﻼ‌ق، وتشرد اﻷ‌طفال في حالة كثرة المشاكل الزوجية، وقد ترفع الزوجة الثانية من قدر اﻷ‌ولى، بأن يدرك الزوج فضل زوجته اﻷ‌ولى في حال ارتبط بزوجة ثانية، على غير الصفات التي عهدها في اﻷ‌ولى، عندها تكون الفائدة قد تحققت لدى الزوجة اﻷ‌ولى، على الرغم من المضرة التي لحقت بها". وأنهت حديثها الشراري قائلة: "فضلت عدم المشاركة في تلك الحملة؛ ﻷ‌ن بعض اﻷ‌زواج قد يقعون فريسة لظلم الزوجات". علياء الرويلي، كانت ضمن المشاركات في حملة مقاطعة حضور مناسبة الزواج بزوجة ثانية، حيث تقول: "أخشي لو حضرت مناسبة لزواج ثان أن تنقلب علي اﻷ‌يام، وأشرب من ذات الكأس، فكما تدين تدان، لذلك قررت أﻻ‌ أحضر أبدا زواجا أعلم أن العروس به زوجة الثانية". من جانبها أكدت أخصائية علم اﻻ‌جتماع عنود السالمي، أن مثل تلك الحمﻼ‌ت إنما تكون وليدة لﻼ‌حتقان العاطفي لدى الزوجات، وﻻ‌ يمكن أن تعمم على كافة شرائح المجتمع. وإن كانت تبقى إحدى وسائل التعبير عن الرأي". وأضافت أن "أجهزة التواصل الذكية مثل "الواتس آب"، و"تويتر"، وفيسبوك" ساهمت في نقل مثل تلك المواقف والحمﻼ‌ت وترويجها بسرعة كبيرة. ونصحت السالمي الداعيات لهذه الحملة بعدم تعميم المواقف، والنظر إلى كل حالة على حدة، فقد يكون الزواج الثاني مبررا، وقد يكون عكس ذلك. الجوف  - صحيفة اخبارية 
وش رايكم يابنات هل انتي مع الحمله اوضدها
74
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الملكة ام عنترة
حملة مالها داعي
لا تنسوا حق المسلم على المسلم اجابة الدعوة
اما اللي تخاف من الايام تترك الشماتة
وكل شي نصيب وفي الاخير لا اولى ولا ثانية تحب المشاركة
الله لا يكتبها علينا يا رب
أُمنيهْ ..
أُمنيهْ ..
ضدها طبعا لانها حمله مضحكه
اللي تبي تروح بكيفها واللي ماتبي برضو بكيفها


تقديس الرجل مازال مستمر !
عندنا امور ومشاكل اهم
الم الاحزان
الم الاحزان
يااااااااااااااارب تسخر كل زوجيين لبعض ويعيشوووووون العمر كله في ود وسلالالالام


بدون زوجه ثااااااااااااانيه ولاغيييرررررررره



العدل في هذه الايااااام صاااااااااااااارررررررررر صعب ونااادر الا مارحم ربي
ثابتة مول
ثابتة مول
المشكلة من يمسك الحريم عن الروحة هههههههه
ترانيم المساء*
المشكلة من يمسك الحريم عن الروحة هههههههه
المشكلة من يمسك الحريم عن الروحة هههههههه
مالها داعي كل شي نصيب