حمله للمقاطعه ..لنعلنها لله . .. لنصره ديننا واخواننا بسوريا حمله للمقاطـــعه..لنع

حمله للمقاطـــعه..لنعلنها لله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الى كل مسلم غيوووور
الى كل مسلمه غيووووه

نريد ان نعلنها حمله لنصره اخواننا في سوريا لاتقولو ليس بيدنا شي الا واقسم بالله بيدنا شي ان لم تتحرك الحكومات فلتتحرك الشعوب لا تكونو ضعفاء لاتكونو جبناء وتخنسو وتقولو ليس بيدنا شي ثم ان فتح موضوع الجهاد قلتم مافتحو الباب اذا لم تستطيعو ان تفعلوو اقل شي كيف بالله تريدون الجهاد والقتل لن تقووه ولن تستطيعو عليه ..

نريد من خلال الواتس والرسائل والمنتديات والفيس بوك والتويتر ومسجات القنوات الفضائيه نريد ان نعلنها حمله لمقاطعه البضائع الصينيه والروسيه

نريد ان نقف وقفه رجل واحد ضدهم نريد اعلانها للعالم نحن لسنا ضعفاء يدكون باخواننا ليل ونهار وذبحوهم شر ذبحه امام اعين العالم ثم تستخدم هذه الدول الفيتو وبكل اعين جريئه وكأنهم يذبحون ببهائم وليس ببشر ولم يخجلو من قول هؤلا يجب ان يموتو وليس لهم ذنب الا كونهم مسلمين اي انا وانت واليوم هم وغدا نحن..

ارجوكم ان لم تتحرك الحكومات ان لم يسحب السفراء ان لم يفتح باب الجهاد فلنجاهد بانفسنا بالمقاطعه المقاطعه المقاطعه البضائع الصينيه تملئ المتاجر الخليجيه قاطعوهم واعلنوها لله ومن اجل الله ومن اجل نصره الله ودينه

والله انها حرب ضد الاسلام فان اردت ان تبرأ امام الله فلنعلنها حمله ضد بضائهم فليست شهواتنا باعز واغلى من دماء اخواننا واحبابنا بسوريا


انشروها قاطعوهم قاطعوهم قاطعهم الله واعلنوها بصوت واحد من اجل الله ولنصره دينه واحياء كلمه الله فلتدفع الصين وروسيا ثمن كل نقطه دم نزلت على ارض سوريا من شهدائنا الاطهار
قال تعالى/
{وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ}
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : (ما من امرئ مسلم يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موضع يحب فيه نصرته ، وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وتنتهك فيه حرمته إلا نصره الله في موضع يحب فيه نصرته ) ،

وثبت فيهما عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
وثبت فيهما أيضاً عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً ، ثم شبك بين أصابعه).
قال النووي رحمه الله تعالى (شرح مسلم 16/ 120) "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره : أما كون المسلم أخا المسلم فسبق شرحه قريبا ، وأما لا يخذله : فقال العلماء : الخذل ترك الإعانة والنصر ، ومعناه : إذا استعان به في دفع السوء ونحوه لزمه إعانته إذا أمكنه ولم يكن له عذر شرعي" .



ولاتنسون الدعاء الدعاء الدعاء
فإن سهام الليل لا تخطأ

اللهم فرج كربهم وانصرهم يارب العالمين..