أزهار الربيع
مشكوره على الموضوع والله يعطيك العافيه وفعلا الموضوع مهم مهم جدا
ولقد عرض في التلفزيون السعودي برنامج مستشارك يوم الاحد الماضي وكان الضيف هو الدكتور طارق الحبيب فقد تكلم عن المراهقه وعن اهميتها ومن ضمن حديثه انه قال ان المراهق يكره ان يقال له مراهق لان هذه الكلمه تشعره بنقص فيجب ان لا نقول له مراهق بل نقول له شاب وسؤل
هل تنفيذ رغبات المراهق تكون من صالحه ؟
فقال ان رغبات المراهق من الافضل تنفيذها فاذا طلب مثلا قيادة السياره قبل السن القانوني ولكن تكون مثلا في البر
وقال ايضا ان المراهق يكون في الطفوله كالمسجل يسجل المعلومات واذا وصل سن المراهقه يفرغ هذا التسجيل فيجب ان نهتم به منذالطفوله
وهذا جزء بسيط مما قاله د.طارق

A.M.S.F
•

شام
•
شكرا لك اختي أزهار الربيع على تلبية دعوتي وكتابتك عن هذا الموضوع ...
وشكرا لك أختي A.M.S.F على متابعة الموضوع ...
وبانتظار التكملة ...
بارك الله بكن جميعا ...
وشكرا لك أختي A.M.S.F على متابعة الموضوع ...
وبانتظار التكملة ...
بارك الله بكن جميعا ...

بالحب والتفاهم نحل مشاكل المراهقين(3)
الاحساس بالذات
في السن 6 سنوات تقريبا ، لا تشعر البنات احيانا كثيرة بأي حرج عند الكشف عليهن الى حد انه احيانا يكون الصف المنتظر يقف في شكل بنت وولد . وعند الكشف حيث السن 10 سنوات يظهر قدر من الاحساس بالذات وترفض البنات الكشف عليهن الا بعد خروج الاولاد من الحجرة . هذا الاحساس بالذات يتضاعف بمرور الوقت لنجد انهن عندما يصلن الى سن 11 او 12 نجد انهن يرفضن رفع ملابسهن على الاطلاق ويطلبن من الطبيب ان يتم الكشف دون ان يلمسهن .
ان ردود الفعل ايضا تختلف باختلاف المستوى الاجتماعي للبنات ، فالامهات المتعلمات الثقفات غالبا ما يجدن توعية بناتهن بالمتغيرات الطارئة عليهن ، في وقت توجد فيه امهات شديدات الاهمال لا يهتممن بهذه المسألة على الاطلاق ، فتعتمد البنت على صديقاتها لتفهم ما لا تفهمه وقد يصلها مغلوطا او مشوها وهو ما يؤدي الى اضطرابهن . ولكن الاسوأ هو وجود امهات يقدمن المعلومات لبناتهن في صورة تحذير وتخويف واحيانا بشكل بشع يخلق حالة من الذعر والرعب عند البنات فيأتي رد فعلهن لعملية البلوغ عنيفا الى حد المرض .
الناحية الاجتماعية تؤثر ايضا وبشدة في تحمل البنات للالم المصاحب للدورة ؛ فإذا كان المستوى الاجتماعي مرتفعا والاسرة مهتمةيكون تحمل الالم ايضا كبيرا ، فالفتاة ترفض ان تبدو مهزوزة او خائفة حفاظا على صورتها المحترمة ، كما انها لا تتجه في العادة الى الطبيب طلبا للمساعدة ، فهي تفضل التعامل مع انثى مثلها عند طلب المساعدة او الحاجة الى مسكن للالم . الا ان موقف البنات من الاسر الاقل في المرتبة الاجتماعية يكاد يكون مناقضا لذلك ، فلا فارق عندهن اذا لجأن للطبيب واستخدامهم للتعبيرات عن الالم تلقائية ولا يسعين للتخفي فقد يصرخن وقد يصبن بحالة هستيرية وقد يصل الامر الى حد فقد الوعي .
ويعتبر دور الاسرة حاسما في وقاية الابناء من الانحرافات السلوكية المصاحبة لمرحلة البلوغ ، فقد لوحظ مثلا ان بعض الحالات الهستيرية ، وتظهر في شكل سرقات او العدوانية الشديدة مع الزملاء او الهروب من المدرسة او العناد الشديد ، تكون نتيجة لاساءة الاسرة التصرف مع اطفالها وعدم اقامة جسور حوار معهم ...
ان توفير الصحة النفسية للابناء هو وقاية لهم من الاصابة بالاضطرابات النفسية او العقلية مستقبلا ؛ ان الام الحكيمة تقدم المشورة الصالحة لابنائها المراهقين بالهدوء والايضاح وعدم فرض الرأي بشدة ، وعليها تقديم المشورة بطريقة موضوعية كي يمكن للمراهق تقبلها دون مقاومة ، وذلك نظرا لاهمية العلاقة بين الابناء والاسرة خاصة في هذه الفترة الحاسمة والتي ترافق مرحلة البلوغ .
ونظرا لوجود الفروق بين المراهقين فعلى الام ان تعكف على استيضاح وتفهم ودراسة ابنها او ابنتها المراهقة دراسة فردية ، وهذا يتأتى بالطريق الحسي الوجداني الذي يساعدها في توفير اكبر قسط من المساعدة لتوفير الصحة النفسية في حياتهم الحاضرة والمستقبلة ، وتساعدهم في ان يسلكوا في الحياة الطريق التي تتفق وميولهم الشخصية ومواهبهم واستعدادهم ..
مع تحياتي
اختكم
ازهار الربيع
:) :) :)
الاحساس بالذات
في السن 6 سنوات تقريبا ، لا تشعر البنات احيانا كثيرة بأي حرج عند الكشف عليهن الى حد انه احيانا يكون الصف المنتظر يقف في شكل بنت وولد . وعند الكشف حيث السن 10 سنوات يظهر قدر من الاحساس بالذات وترفض البنات الكشف عليهن الا بعد خروج الاولاد من الحجرة . هذا الاحساس بالذات يتضاعف بمرور الوقت لنجد انهن عندما يصلن الى سن 11 او 12 نجد انهن يرفضن رفع ملابسهن على الاطلاق ويطلبن من الطبيب ان يتم الكشف دون ان يلمسهن .
ان ردود الفعل ايضا تختلف باختلاف المستوى الاجتماعي للبنات ، فالامهات المتعلمات الثقفات غالبا ما يجدن توعية بناتهن بالمتغيرات الطارئة عليهن ، في وقت توجد فيه امهات شديدات الاهمال لا يهتممن بهذه المسألة على الاطلاق ، فتعتمد البنت على صديقاتها لتفهم ما لا تفهمه وقد يصلها مغلوطا او مشوها وهو ما يؤدي الى اضطرابهن . ولكن الاسوأ هو وجود امهات يقدمن المعلومات لبناتهن في صورة تحذير وتخويف واحيانا بشكل بشع يخلق حالة من الذعر والرعب عند البنات فيأتي رد فعلهن لعملية البلوغ عنيفا الى حد المرض .
الناحية الاجتماعية تؤثر ايضا وبشدة في تحمل البنات للالم المصاحب للدورة ؛ فإذا كان المستوى الاجتماعي مرتفعا والاسرة مهتمةيكون تحمل الالم ايضا كبيرا ، فالفتاة ترفض ان تبدو مهزوزة او خائفة حفاظا على صورتها المحترمة ، كما انها لا تتجه في العادة الى الطبيب طلبا للمساعدة ، فهي تفضل التعامل مع انثى مثلها عند طلب المساعدة او الحاجة الى مسكن للالم . الا ان موقف البنات من الاسر الاقل في المرتبة الاجتماعية يكاد يكون مناقضا لذلك ، فلا فارق عندهن اذا لجأن للطبيب واستخدامهم للتعبيرات عن الالم تلقائية ولا يسعين للتخفي فقد يصرخن وقد يصبن بحالة هستيرية وقد يصل الامر الى حد فقد الوعي .
ويعتبر دور الاسرة حاسما في وقاية الابناء من الانحرافات السلوكية المصاحبة لمرحلة البلوغ ، فقد لوحظ مثلا ان بعض الحالات الهستيرية ، وتظهر في شكل سرقات او العدوانية الشديدة مع الزملاء او الهروب من المدرسة او العناد الشديد ، تكون نتيجة لاساءة الاسرة التصرف مع اطفالها وعدم اقامة جسور حوار معهم ...
ان توفير الصحة النفسية للابناء هو وقاية لهم من الاصابة بالاضطرابات النفسية او العقلية مستقبلا ؛ ان الام الحكيمة تقدم المشورة الصالحة لابنائها المراهقين بالهدوء والايضاح وعدم فرض الرأي بشدة ، وعليها تقديم المشورة بطريقة موضوعية كي يمكن للمراهق تقبلها دون مقاومة ، وذلك نظرا لاهمية العلاقة بين الابناء والاسرة خاصة في هذه الفترة الحاسمة والتي ترافق مرحلة البلوغ .
ونظرا لوجود الفروق بين المراهقين فعلى الام ان تعكف على استيضاح وتفهم ودراسة ابنها او ابنتها المراهقة دراسة فردية ، وهذا يتأتى بالطريق الحسي الوجداني الذي يساعدها في توفير اكبر قسط من المساعدة لتوفير الصحة النفسية في حياتهم الحاضرة والمستقبلة ، وتساعدهم في ان يسلكوا في الحياة الطريق التي تتفق وميولهم الشخصية ومواهبهم واستعدادهم ..
مع تحياتي
اختكم
ازهار الربيع
:) :) :)

أم الشهد
•
الجميع يقول بالحب والتفاهم وتصحيح العلاقات الاسريه في البيت لكن اناامي متوفيه الله يرحمها وعندي اخت الان هي في الصف الرابع الابتدائ يعني ما عاد شيء على المتوسط وهي مرحلة الراهقة الصعبه وانا واخواتي الثنتين كلنا متزوجين وعندنا اطفال ومسؤليات يعني بعيدين عنها والالد متزوج لكن زوجته رفعت يدها عن هذي البنت تقول عنيده وما تسمع الكلام وارت البنت دائما تكرر كلمة مافي احد يحبني عشان الباقين الي عايشين معاها ثلاثة اولاد ويخرجون مع الوالد وهي مسكينه تبقى لوحدها مافي احد يتكلم معاها او يسالها عن المدرسه واحنا خايفين عليها مررره ايش الحل في رايكم ..
الصفحة الأخيرة
السلام عليكم ورحمة الله
اخواتي هذا الجزء الثاني من هذا الموضوع
وتوجد علامات ثانوية واخرى اساسية للبلوغ ، وهذه تختلف بين الجنسين ففي الاناث مثلا العلامات الثانوية تتمثل في بداية ظهور الثدي ، بداية ظهور الشعر موزعا بين منطقة تحت الابط ومنطقة الاعضاء الانثوية . كما ان بداية الدورة تتسم بانها مرحلة لا يحدث فيها تبويض فهو مجرد اختلال هرموني ثم يحدث التبويض فيما بعد ويصبح بإمكانها الحمل والولادة . كما ان من اهم مظاهر هذه المرحلة هو عدم انتظام الدورة الشهرية وخاصة خلال السنة الاولى فقد تحدث في شهر وتنقطع شهرين وهكذا او يحدث العكس وتتكرر في الشهر الواحد مرتين ، حتى تستقر مواعيدها .
هذه العلامات تختلف عند الذكور خاصة في توزيع الشعر في الجسم فيبدأ في الظهور في الوجه في منطقة الشارب واللحية ، كما يظهر في منطقة العانة حيث تنمو الاعضاء الذكورية . وعندما يبدأ حدوث ما يطلق عليه تكوين السائل المنوي وخروجه هي المرحلة الاولية التي توازي حدوث الدورة عند البنات .
هذه التغيرات الجسمانية تصاحبها تغيرات سيكولوجية نفسية مهمة فتظهر اعراض انطوائية وخجل ، نوع من العنف واحيانا من الرفض وهي المرحلةالتي نطلق عليها مرحلة المراهقة ، وهذه كلها تغيرات نفسية مصاحبة للتغيرات الفسيولوجية ونتيجة لها وتغيرات الهرمونات في الجسم ، احيانا يزداد عند الاطفال في هذه الفترة او العدوانية نحو الغير ... وفي هذه المرحلة ينبغي مراعاة هذه التغيرات وملاحظتها والتعامل معها بقدر كبير من الفهم والوعي .
عملية التأهيل
كيف يمكن تأهيل الطفل لفهم هذه التغيرات التي تحدث له؟ ومتى نبدأ ؟ الحقيقة ان هذه التوعية تنقسم الى شقين ، فالمناهج التعليمية تحتوي على بعض المعلومات عن جسم الانسان خاصة عن جهاز التكاثرلديه وهي تقدم بأسلوب علمي ، وان كان يشوبها بعض القصور لان المدرس يجد نفسه احيانا عاجزا عن شرح هذه المادة ، خجلا او حرجا او لا يستطيع الاجابة على كل الاسئلة التي تدور في اذهان الاطفال في هذه اسن الصغيرة . لذلك فان التعليم الجنسي ليس المقصد منه تعليم الجنس للاطفال وانما المفترض تثقيفهم وتوعيتهم بالتغيرات التي تطرأ عليهم ودراسة المشكلات المصاحبة لها ، لكي يستوعبوها ويستعدوا لها .
ودور الاهل مهم جدا ، لانه من الاهمية بمكان ان يسأل الطفل او الطفلة وان يجاب عليه من مصدر موثوق به تماما ويعلم ماذا يقول ، ومما يدعو للاسف ان البعض يعتقد ان الكلام في هذا الموضوع نوع من الاباحية ، وهذا خطأ لانه منظور غير سليم . فإن يسأل الطفل او الشاب ويتلقى معلومة صحيحة أفضل من ان يسأل احد زملائه ويتلقى معلومة خطأ يترتب عليها تصرفات خطأ فيما بعد او خوف او مشكلات نفسية قد تصاحبه لسنوات طويلة مقبلة او حتى الى آخر العمر .
ومن المؤسف ان هذه مشكلة عدد كبير من البنات ... فهن يتكلمن معا ، وكل واحدة تردد ما تسمعه بدون علم ، وبعض البنات يتأثرون بهذا ويتخيلن ان التغيرات الحادثة لهن وما بعد زواج ومشكلات امور ليست من الدين وفيها فعل حرام واذى لها ، وتبدأ يترسب لديها عقدة نفسية قد تصاحبها عند الزواج وتحدث مشكلات كثيرة بسبب انعدام الثقافة الجنسية وعدم الفهم الصحيح للذات وللتغيرات الطبيعية التي يمر بها كل انسان في مراحل حياته ..
لذلك يجب ان تفهم كل فتاة ان ما يحدث لها امر طبيعي وليس حراما ولا عيبا وان فيه تأهيلا لدورها فيما بعد كأم ، بل مقدمة ومؤشر لهذه الوظيفة الطبيعية لكل البنات ولابد من التأقلم معه وتقبله كنعمة انعم الله بها على البنات ليصبحن امهات فيما بعد ... هذه الخلفية تجعلها تتقبل الامر وتبدأ في التفكير في اهتمامات اخرى تشغلها وتهتم بنفسها ، والا اصيبت بحالة من عدم الاتزان تؤثر في حالتها النفسية وتسبب لها المشكلات ...
كل سن له معلومات
ان كل سن له سن له معلومات تناسب فهمه وحجم ادراكه ... فالطفلة الصغيرة مثلا التي تنتظر اخا او اختا اذا سألت امها لماذا حملت ،، فإن المجيب يجب ان يأخذ في الاعتبار انها لن تستوعب فكرة الزواج والعلاقة الزوجية ... لكن يمكن تبسيط الاجابة مثلا انها حامل لان هناك طفلا صغيرا ربنا خلقه في داخلها ... وهي اجابة ليس فيها كذب لانه بالفعل الحمل امر الله ورزق منه لمن يشاء . المهم انه يجب ان يكون مقدما .. لكن مثلا اذا كان من يسأل طفل وصل الى سن 11 او 12 سنة اي اقترب من مرحلة البلوغ فانه اكثر استعدادا لفهم الامور العملية فيقال له مثلا ان الحمل يأتي نتيجة اتحاد السائل المنوي للزوج مع بويضة الزوجة فيتكون الجنين الذي يجد في رحم الام مأوى له حتى تحين لحظة ولادته ، فإنه لابد وان يستوعب هذا الكلام لانه بالفعل قد عرف من قبل تشريح الجهاز التناسلي للجنسين ويفهم دوره في عملية التوالد والتكاثر للجنس البشري ... نحن بالتالي بكون قدمنا معلومه صحيحة مناسبة لفهم وسن متلقيها ...
ونظرا لان الطفل في هذه السن الصغيرة يشعر في التطورات التي تحدث له ، فإنه احيانا يميل الى لمس اعضائه التناسلية ، بهدف التعرف الى نفسه ، والتعنيف والتوبيخ في هذه الحالة رد فعل غير سليم ، لذلك فإنه يجب ان يقوم الاب او الام بتعليم الطفل ان تكرار هذا الامر طبيعي ان يحدث عندما يلمس نفسه وانه اذا كرر كثيرا فقد يؤدي الى متاعب له وألما واحتقانا في الحوض ومغصا والاهم انه ليس من الدين في شيء وبالتالي لا داعي له ن فإنه سوف يقدر الامر ويكف عنه .
اما التعنيف او العنف او الايذاء الجسدي فقد يؤدي الى نتيجة عكسية لان الطبيعة الفضولية للطفل سوف تدفعه للتخفي بعيدا عن العيون ليلمس نفسه ، فهو بحاجة الى التعرف على التغيرات التي تحدث له ، واذا بدأ في التخفي والابتعاد عن العيون اتقاء للاذى ، فإن الامر قد يتطور معه الى حدوث ما يسمى بالعادة السرية ، وهي على عكس الاعتقاد السائد انها لا تحدث فقط الا للبالغين ، لان المقصود بها اثارة جنسية ذاتية وهو ما يمكن ان يتحقق لطفل في السادسة مثلا اذا لمس نفسه . طبعا في السن الصغيرة جدا تنتهي هذه المرحلة بسرعة ، لكن اهمالها او التعامل معها بعنف قد يؤدي الى خطر اكبر .
ولكن في سن البلوغ لا يقف حد الاستثارة عند الانتصاب مثل الاطفال ، بل يحدث انتصاب وقذف اي انه يمر بكل المراحل ولا يجد راحته الا اذا بلغ النهاية وهنا الخطر لان مرحلة الانتشاء هذه قد تدفعه للتكرار الذي يؤذيه وقد يسبب له المرض . وهنا تأتي اهمية الفهم لانه اذا فهم مدى الضرر الواقع عليه فإنه سيكف ..
كما هنا ايضا اهمية الدين والتمسك بالتعاليم الدينية ، لان الطفل سوف يمتنع عما يغضب الله اذا وجه الوجهة الدينية الصحيحة ، فالواعز الديني امر حاسم في هذه القضية . والرياضة ايضا تحمي الاطفال من الاسراف ومما يتبعه من انعدام تركيز وتشتيت قد يؤثر على دراسته ومستقبله ...
وللموضوع بقية
مع تحياتي
اختكم
ازهار الربيع