مسائكم وصباحكم ورد وكادي
/
حياتنا مبنية ع اساسيات نمشي عليهاا
ومسؤوليات نتحملها
ونجني ماثمرنا من اعمالنا
نحن نقرأ ونكتب ونسمع ونشوف
من كتب وجميع التكنولوجيا الحديثة التي سهلت جميع المواصلات
اليوم تنام وتمر الساعة وتشوف نفسك صحيت ليوم ثاني
متى كيف هذه هي الدنياا
برالوالدين ،،صفاء القلوب ،،صلة الارحام،،اين نحن عنهااا
القلوب القاسية ،،
لماذا سكنتنا
لنضع مواقف ،،
رجل اعمال لديه الاموال والذهب وكنوز الدنيا
يزور امه 3 الى 5مرات بالسنة
من مرض الى مرض لايذوق طعم السعادة
تعيش ولديها الخادمة والسائق ويغيب الابناء
توفير الغرباء بتلبية طلباتها استغنوو عن حبها وحضانتها
اين مكانة الام اين انت لولا الله ثم رعايتهالك ماوصلت الى هذه المكانة
سبحان الله الله يزيد عبده الغني مال ليرى ماذا يعمل
به ليزيد عقابة فليس شرطا يكون الغني رضا من الله وانما يكون غضب وسخط عليه
التوفيق ودعاء الوالدين له اثر كبير
امك وصلني هنا البيت قريب والله ماني فاضي
مايكمل كلامه صديقه الحين مسافة الطريق...
لما تغمض عيونك
ابوك راضي وامك راضية
عملت شي يسعدهم
غلطت عليهم راضيتهم
كماهم اعطونا حبهم وحنانهم هم بعد محتاجين حبنا وحنانا عليهم
(لك حبة الراس يايبة ولك حضني عساه يدفيك يايمه )
/
صلة الارحام وصفاء القلوب
اجرها عظيم والكل يعلم
اشخاص وصلوا اكملوا تعليمهم ويتركزون مكانة عظيمة
ولكن فاشلون في علاقاتهم وصلة ارحامهم
الكلمة الحلوة والمعاني السامية ليس من مبادئهم
يعاملون ع الناس ع نمط حياتهم واسلوبهم الخاص
هذا خطا فادح
الشخصيات تختلف بطبائعها واسلوبها وحتى بمزاجها
نتغافل عن صغيرات الامور وننظر لأكبر منها
لاندقق ونجعل المشاكل تكبر حتى تصبح معقدة ولايكون لها منفذ للعبوربسلام
شارك بصلح اخوين شارك بصلة الارحام
كمثال،،
تجعل من جدول اعمالك بالشهر يومين او ثلاث حسب فضوتك
زيارة للأقارب والارحام مثلا في اليوم رح 3 بيوت قريبة من بعض
ومعك اخوانك او ابنائك
لان الطفل الصغير ينشأ ع حسب بيئته وتربيته التي تغرس فيه هذا الحب
لو مافي ابدأ بنفسك سيكون لك الاجر والذكرى الطيبة
(عندما يبدأ الحقد بقلبك اعلم ان الشيطان استطاع ان يملك مفتاح قلبك)
تأكد عند زيارتك بفنجان قهوة تبقى ع شفاتهم بسمة وذكرى حلوة
/
لنجعل من يومنا بسمة نرسمها ع شفاة الاخرين ،،
اعداد بقلم اختي
ابداع انثى،،
طفشت مره @tfsht_mrh
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
طفشت مره
•
المرور 20 والردود 0:(
الصفحة الأخيرة