حياتي المأساوية 2

الأسرة والمجتمع

انا حكتلكم الجزء الاول من قصتي وهسا الجزء الثاني كأنوا لما يكفيني ما امر به في حياة حتى يصير مشكلة بين اهلي وزوجي تنتهي بمقاطعة اهلي لي بدات القصة عند اتصال اخي بزوجي يطلب المساعدة لانه واقع في مشكلة حاول زوجي مساعدتو لكنه لم يستطع ذلك وقال اخي لزوجي لاتخبر احد بالقصة جن جنون ابي لما عرف ان زوجي لم يساعد اخي وزعل عليه كانو عامل جريمة لا سمح الله ولم يكتفو بهذا بل تدخل عمي اخ ابي بالقصة وقال ان زوجي ضر اخي وكبر المشكلة التي هو وقع فيها زوجي حلف لابوي ايمان كثير بس ما صدقو بالمرة ليش ما اعرف وانا اعرف زوجي منيح مستحيل يضر حدا كيف لو كان هادا الشخص اخوي المشكلة هسا انو بس امي الي تحكي معي حتى العيد الي فات ما اجو علي انا مو زعلان انو ما اجو. بس ما حدا منهم قدر انو زوجي الو اكثر من سنة تارك شغلو ومريض كمان ومن المرض صار عندو ضغط كل هالشي ومش حاسين ولا مقدرين ما بعرف ليش لاتحكولي انو كانو طامعنين انو يساعدو لانو مش هيك قال بيحكولي انو بين ع حقيقتو مع انو بس يكون حدا فيهم تعبان ولا بدهم اشي اول واحد يكون موجود ارجوكم لا تبخلو علي بالنصيحة
4
758

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

💕گادي💕
💕گادي💕
كان الله في عونك اختي
هواي البر
هواي البر
الله يكشف ضركم
ويصلح ذات بينكم
ذكريهم بالله
وانه الانسان له قدرة ..

وعليك الدعاء والاستغفار
وهذا دعاء يصلح الله به الاحوال ويجمع الشمل وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمه اصحابه بعد الاشهد وقبل السلام
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : كُنَّا لا نَدْرِي مَا نَقُولُ إِذَا جَلَسْنَا فِي الصَّلاةِ ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ عَلِمَ جَوَامِعَ الْكَلِمِ ، وَخَوَاتِمَهُ ، قَالَ : فَذَكَرَ التَّشَهُّدَ وَقَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا كَلِمَاتٍ ، كَمَا يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ : " اللَّهُمَّ أَلَّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا ، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا ، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلامِ ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ، وَجَنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا ، وَمَا بَطَنَ ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا ، وَأَبْصَارِنَا ، وَقُلُوبِنَا ، وَأَزْوَاجِنَا ، وَذُرِّيَّاتِنَا ، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعَمِكَ ، مُثْنِينَ بِهَا عَلَيْكَ ، قَابِلِينَ لَهَا وَأَتِمَّهَا عَلَيْنَا " . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ ،