ديباج الجنان

ديباج الجنان @dybag_algnan

عضوة شرف في عالم حواء

*,,*حياكم الله في جلستنا المباركه,حوارنا ممتع معكم فمرحبآ بكم

ملتقى الإيمان










أهلآ بكم احبتي من جديد وأعود اليكم وكلي أمل
ان نجتمع في جلستنا هذه كما وعدتكم من قبل بتخصيص جلسه اخرى لا تقل فائده
عن الجلسه السابقه ,,والتي ارجو من الله العلي القدير ان نشارك جميعآ
في محورها لنقطف الشهد والفوائد الجمه لنا جميعآ ,,



جلستنا هذه تعتبر جدآ جدآ هامه والموضوع اللي
راح اتحدث عنه يهمنا جميعآ وذو محاور كثيره تنصب في قالبآ واحد,,



ارجو ان تبحروا معي بعقولكم وقلوبكم وقليلآ فقط من اوقاتكم,,,والى سياق الموضوع


لقد أنعم الله سبحانه وتعالى علينا نِعَم لا تُعد ولا تُحصَى،,,,,

ونعمة العافيه هي اعظم نعمه وهبها الله لنا,,ولكن كيف أدينا حق هذه النعمه ,,

إن كثيراً من الناس_ يغفلون عن هذه النعم العظيمة، ويتناسَون ما هم فيه من سلامة وصحة وعافية، ويهملون النظر والتأمل في أنفسهم، ومن ثَمَّ يقصرون في شكر خالقهم.

كثيرة هي الأمثلة والمواقف التي نكتشف فيها النعم بعد طول غفلة أو تغافل، فيعود للمرء وعيه، فيعود بدوره الى فطرته غير الملوثة برجس الجهل وظلم النفس والتجبّر في الحياة.

""و لولا الظلام الذي يهيمن على الوجود في الليل، ما أحسّ أحد بأهمية النور وبسنى ضياء النهار"""


ولكي نعي جيدآ حجم هذه النعم علينا أن نذهب الى المستشفيات
لنرى من خلال المرضى نعمة الصحة التي نتمتع بها، ،

هل فكرت يومآ كم مرة تنقي كليتيك دمك وتخلصك من السموم التي في جسمك وتوازن ضغط دمك وتخرج ما لايحتاجه الجسم من سموم على شكل تبول . ( 30 مرة باليوم )

لننظر إلى المصابين بالفشل الكلوي
هل!! تعلمون ما حاله وكم مرة يغسل في الشهر وليس باليوم وما حاله بعد الغسيل

- يغسل 12 مرة بالشهر
- حاله بعد الغسيل لايستطيع الحراك من شدة التعب والجهد


هل فكرت بيديك التي تأكل بها بل فكرت بأصبعين من أصابع
يديك كيف يكون حالك لو لم تكن عندك يدين!!





كيف تحمل القرآن لتقرأه !!أو كيف تحمل طفل وتداعبه!!


أن الله فضلك على كثير يتمنون أن تكون لديهم يد واحدة
لكي يقرأ القرآن فقط


أو يرفع يديه لدعاء الله سبحانه .


هل فكرت بسمعك هل تدبرت أن الله ميزك عن ملايين من البشر لايسمعون
أنت تسمع الآذان ولا تصلي تسمع القرآن ولا تتدبر وتسمع أبنك
يناديك وتسمعين أبنتك تصرخ من الألم وتسعفينها!!

وهنالك من يتمنى ما أنت فيه بل يستغربون كيف تسمع وتعصي
الله بسمعك الذي وهبك أياه !!تسمع الأغاني وتستأنس بسمعك للغيبة والنميمة .

هنالك من يريد السمع لسماع القرآن والآذان والدروس الشرعية
ونحن نسمع الدروس الغنائية والمطرب الفلاني والمطربه العلانيه .


فكر بينك وبين نفسك عندما تفقد إحدى النعم كيف يكون حالك!!

إلى من تلجأ لكي يشفيك أليس الله الذي وهبك هذه النعم وأخذها منك .



ولنتابع بوعي وإصرار حقيقة الأحداث الجارية في البلدان الأسلاميه و ما تعانيه شعوب العراق وأفغانستان وفلسطين وأغلب الدول الأفريقية من مآسٍ وويلات ,,وخوف ورعب في كل لحظه,,قتل ,,اغتصاب ,,اهانه,,الكثير مما ترون وتسمعون!!


بل لنلقي نظرة على من حولنا من اخوانآ لنا في الله ومايكابدونه
من امراض مزمنه وفقر وحاجه,,وديون,,


الأمثله كثيره من حولنا ولكني اوردت نموذج فقط لنستشعر حقيقة النعم التي نرفل بها
وهل ادينا شكر هذه النعم,ام استعملناها في معصية الله!!


ان الإنسان الذي لا يتلمس النعم التي أنعم الله عليه,,, ولا يستفيد منها استفادة واعية وحكيمة،,, فإنه محكوم بجهل حقيقة نفسه،

وبالتالي فهو معرض في كل لحظة من لحظات عمره لأن يكابد العذاب
ولأن يعيش عيشة ضنكاً,,

فهو يعتقد بضرورة أن يكون كل شيء بالنسبة له مناسباً،

ويتصور أن وجوده في الحياة بمثابة كونه ضيف شرفٍ،
يأكل ويشرب وينام دون أداء مهمة ما؛


إنّه يتوقع أن تكون حياته حياة هانئه الى أبعد الحدود دوماً...
وهو حين يلتفت في لحظة من اللحظات الى بعض النقص، أو
الى زوال بعض النعم، يهيمن عليه الانزعاج، وهذا الانزعاج
يتصوره عذاباً أليماً، أو هو بالفعل يتحول الى عذاب أليم يخرجه عن المسار والطور الطبيعي له كإنسان

وعلى النقيض من هذا الشخص الجاحد هناك نجد

المؤمن عميق الإحساس بما من الله عليه من نِعم،

فهو يرى نِعم الله عليه في عافيته، يراها في ولده، يراها في مطعمه ومشربه، يراها في مسكنه، يراها في هدوء نفسه وسكينتها، يراها في هداية الله له للإسلام، يراها في كل شيء حوله، وهذا الإحساس بالنعم يمنحه شعورا بالرضا بما قسم الله له من رزق، وما قدر له من مواهب، وما وهب له من حظ، فيزيد شكره لله تعالى ويسأله ان يدوم عليه هذه النعم


فالواجب عللينا مقابلة هذه النعم دقها وجلها بالتوحيد والامتنان، والشكر والعرفان،

ولنحذر من الجحود والنكران والكفران فنحن مسؤولون عن هذه النعم

قليلة كانت أم كثيرة،,, فبالشكر تدوم النعم،,, وبالجحود والكفران تتوالى النقم.

وشكر النعم يكون بلسان الحال، بالتزام الأوامر واجتناب النواهي،وبلسان المقال بالشكر باللسان والتحدث بالنعم

قال تعالى : "وأما بنعمة ربك فحدث"


اخواتي

الموضوع في بدايته ولكني احببت في البدايه ان
نتحدث عن المضمون الأساسي للموضوع
وتابعوني وشاركوا
معنا بتوجيهاتكم فكل كلمة تكتبونها ستكون بميزان حسناتكم بأذن الله


فلنجعل من جلستنا هذه """ التحدث بنعم الله الظاهره والباطنه وكيفية شكرها""

فإن معرفتها والتحدث بها يدفع الله به الهم والغم ويحث
العبد على الشكر حتى ولو كان العبد في حالة فقر أومرض ،
فإنه إذا قابل بين نعم الله عليه التي
لايحصي لها عداً وبين ماأصابه من مكروه لم يكن للمكروه الى النعم نسبة
،
بل المكروه إذا ابتلي به العبد وصبر ورضي وسّلم خفت وطأته عليه
فكان حلواً فتنسيه حلاوة أجرها مرارة صبرها

فعلآ كلامآ واقعي وملموس ,,

انتظركم بفارغ الصبر وحياكم الله معنا في جلستنا
المفعمه بروح المحبه في الله



54
8K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الغنية بالله
الغنية بالله
وعليكم السلا م ورحمة الله وبركاته ..
جزاك الله الفردوس ولا حرمك من المثوبة .. موضوعك وفكرتك رائعة .. سدد الله خطاك وأقال عثرتك ونفع بك الإسلام والمسلمين ..
أ ختي الغاليه .. وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها .. اللهم لك الحمد عدد محامدك في السموات والأرض وعدد نعمك علينا .. أختي الغالية لوكان أحدنا يتذكر مثلا حاله وهو مريض ولو بالإنفلونزا كيف يتمنى لو أنه يشفى وبأسرع وقت يتمنى لويشفى وسوف يعمل ويعمل ويعمل .. بل أختي الغالية تأملي حال الطلاب في أوقات الإمتحانات عندما يضيق الوقت وتكثر الأشغال كيف يتمنون ولو لحظة واحدة لكي يستريحوا أو يتحدثوا مع أحد يتمنوا لو استغلوا تلك الأوقات الطويلة التي مرت بلا فائدة .. أختي باختصارفإن الضد بالضد يعرف .. فلو كنا نقارن كل نعمة من الله علينا بها لعرفنا كرمه سباحنه وعجزنا عن إحصاء نعمه فضلاً عن شكرها ..
وأخيراً .. أسال الله أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته ..
متأمل
متأمل
جزاكِ الله كل خير .....

كم أفرحني هذا الموضوع أسأل الله ألا يحرمكِ أجره ...

أردت أن أضيف مالدي وهو ماقرأته في أحد المنتديات

كلام رائع عن شكر النعــــــــم ،،



فضله

قال الله تعالى:<< وَ سَنَجزي الشّاكرين >>
وقال تعالى<< ما يَفْعلُ الله بعذابِكمْ إن شكرتُمْ و آمَنْتُمْ >>
وقال << وَ قَليلٌ مِن عِباديَ الشَّكور >>
وقال تعالى << لَئِنْ شكرتم لأزِيدَنّكمْ >>
ولما عرف ابليس قدر الشكر قال في الطعن علىبني آدم:
<<ولا تَجِدُ أكْثَرَهمْ شاكِرينْ >>
وروى أن النبى صلى الله عليه وسلم قام حتى تفطرت قدماه ’
فقالت له عائشة رضي الله عنها: أتصنع هذا وقد غفر الله لك
ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال <<أفلا أكونُ عبدًا شاكرًا>>
و عن معاذ رضي الله عنه قال : قال لي رسول الله صلى الله
عليه وسلم <<إني أحبك فقلْ
اللهم أعنّي علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك >>


الشكر بالقلب واللسان والجوارح

أما بالقلب : فهو أن يقصد الخير ويضمره للخلق كافة.
*وأما باللسان: فهو إضهار الشكر لله بالتحميد.
*وأما بالجوارح : فهو استعمال نعم الله في طاعته’ والتوقي
من الإستعانة بها على معصيته’
فمن شكر العينين : أن تستر كل عيب تراه لمسلم.
ومن شكر الأذنين : أن تستر كل عيب تسمعه .
والشكر باللسان : إظهارالرضى عن الله تعالى ’ وهو مأمور به .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم << التحدث بالنعم شكر ’
و تركها كفر.>>
وروي أن رجلين من الأنصار التقيا فقال أحدهما لصاحبه :
كيف أصبحت؟ فقال : الحمد لله.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : <<قولوا هكذا>>
وقال أبو عبد الرحمان الحبلي : إن الرجل إذا سلم على رجل
’ وسأله كيف أصبحت؟ فقال له
الآخر : أحمد الله إليك ’ قال : يقول الملك الذي عن يساره للذي
عن يمينه : كيف تكتبها؟
قال : أكتبه من الحامدين. فكان أبو عبد الرحمان إذا سئل :
كيف أصبحت؟ يقول: أحمد الله
إليك وإلى جميع خلقه ...


بيان النعم وحقيقتها وأقسامها

اعلم أن كل مطلوب يسمى نعمة, ولكن النعمة في الحقيقة هي
السعادة الأخروية, وتسمية ما
عداها نعمة تجوز, والأمور كلها بالإضافة إلينا تنقسم أربعة أقسام:

* الأول: ما هو نافع في الدنيا والآخرة جميعا, كالعلم, و
حسن الخلق, وهو النعمة الحقيفية.

* الثاني: ما هو ضار فيهما جميعا, وهو البلاء حقيقة.

* الثالث: ما ينفع فسي الحال, ويضر في المآل, كالتلذذ, واتباع
الشهوات, فهو بلاء عند ذوي الأبصار, والجاهل يضنه نعمة.

* الرابع: الضار في الحال, النافع في المآل, وهو نعمة عند ذوي
الألباب, بلاء عند الجهال


أعتذر على الإطالة .... ولكنها بالفعل كلمات رائعة ....

ــــــــــــــ وفقت ،، :27:
ديباج الجنان
ديباج الجنان


ارجب بأول الحاضرات معنا اختي الغنيه بالله

جزاكِ الله خيرا على مشاركتنا الجلسه واضافه جدآ مميزه
وهامه وامثله حيه تبين فضل الله علينا
..

جزاكِ الله خيرا اختي الفاضله ولا تحرمينا من وجودك معنا فالموضوع في بدايته


متأمل,,,ياهلا والله وغلا
كنت متأكده من حضورك من البدايه بارك الله بكِ وجزاكِ الله خيرا على تلبية الدعوه

اضافه وتعقيب جدآ رائع ومختصر ومفيد,,وقد اضفتي ماكنت
سأضيفه لاحقآ فأشكرك على ذلك

واتمنى انكم تاخذون راحتكم في الكلام
فالجلسه مطوله
والحوار هو لغة الجلسه

والموضوع للجميع للأضافه والتعقيب وبدونكم لن تكون جلسه نافعه ابدآ

فحياكم الله جميعآ,,,واتمنى من مرت اوتمر بحاله تذكرت فيها نعمه الله عليها وهي ترفل بثوب العافيه وكيف كانت في تلك الأزمه,,بالنسبه لى القصص كثيره وسأذكرها حسب الأولويه


ديباج الجنان
ديباج الجنان

شكر الله رأس الحكمــة


اخواتي الفاضلات والحاضرات

احييكم من جديد,,وسأبدأ معكم بقصة لفتاة في ريعان الشباب قرأتها في موقع الساحه

فقط تذكروا نعمة الله علينا ,,
وكيف يجب ان نشكره في كل وقت وفي كل حين ولندعو الله ان لا
تأخذنا الغفله بملاهي الدنيا
عن اداء الشكر والحمد في كل وقت

يقول احد الأخوان

لي قريبه ( مقربه جداً لي ) شفاها الله في ريعان شبابها،،
ملتزمة بشرع الله نحسبها كذلك
والله حسيبها،،
طالبة علم شرعي فجأة وبلا مقدمات اصيبت بفيروس في النخاع الشوكي

بدأت معها الأعراض منذ أكثر من شهر
حيث احست بتنميل في الأطراف السفليه من القدم مع ألم في وسط الظهر
ولا تحس بأرجلها حتى أن الجزمة اعزكم الله تسقط من قدمها ولا تدري بها وبعد 5 ايام فقدت الاحساس بالجزء السفلي من جسدها ...ذهبت الى الطبيب وبعد عمل اشعة رنين مغناطيسي للظهر
شخص انه فيروس في النخاع الشوكي

وتقرر علاجها على مراحل

إعطائها 5 جرعات من الكورتيزون كل يوم جرعة على مدار
ساعة تؤخذ على هيئة مغذي

بعد ذلك,,,

فجأة بدأت تحس بتنميل في لسانها
وبعدها بكم يوم صار عندها تنميل في الجزء
الايسر من وجهها ,,,,شخص في المستشفى تشخيص مبدئي على
انه التهاب العصب السابع اللي هو يجي ميل في الوجه نتيجة التعرض
لتيار هوائي بارد ومفاجئ وبعد عمل أشعة رنين مغناطيسي للرأس تبين
وجود الفايرس في اماكن معينه من الراس ولكن قرر الطبيب زيادة
جرعة الكورتيزون الى 7 جرعات وهي إلى الآن لم تأخذ السادسة
وبدأت يدها اليسرى في التنميل ,,,والأخ يطلب عناوين لأطباء من الخارج لكي يتم علاجها

اخواتي

كثيرآ مانقرأ مثل هذه القصص
ولكن ماذا استفدنا وماالذي استفدناه من هذه الوقائع
مافيه شك ان الأنسان يبتلى في نفسه
وماله وابناءه ولله الحكمه الألهيه البالغه في ذلك

من قبيل الابتلاء لإثبات الصبر والايمان بقضائه وقدره،


ومثل هذه القصص نجد فيها الكثير من العظه والعبره يااخوات فنجد ان,,

المؤمن الذي يصبر على ما أصابه،,,,

ويستذكر حقيقة نفسه وأنه عبدٌ خلقه الله عائد فرداً إليه،,,,

من المؤكد أن تشمله صلوات الله ورحمته،
وهذه الصلوات
وهذه الرحمة
قد ينـزلهما الله على هيئة نعمة أخرى تحلّ محل النعمة المسلوبة،,,,
بداعي الحكمة الإلهية الغائبة عن الأذهان، وقد تتنـزّل علـى هيئة
تكريس المزيد من الايمان والقناعة
في قلب هذا المؤمن المصاب.



ويقول احد الأخوان,,
قصدت في يوم من الأيام إحدى المقابر
للمشاركة في تعزية أحد المؤمنين بفقد زوجته،
وإذ بادرته بعبارات التعزية بعد تأنٍ مديد، أجابني بالقول:


لقد أنعم الله عليّ بما لا يحصى من النعم،
واليوم شاء أن يأخذ واحدة منها. فهذا القول لا
يصدر من قلب ساهٍ في حال من الأحوال، وإنما هو نابع من قلب
ملأته الحكمة والشكر والصبر، وعوضاً أن أقربه الى الإيمان
والصبر كما كان يخيّل إليّ، أصبح هو الذي علّمني الحكمة وألهمني حقيقة الصبر.


وليس ابلغ من هذه العبارات الموجزه

والمؤمن إذا ما شكر ربّه فسيؤتى الحكمة،,,,,
ومن يرزق الشكر سيكون قلبه مطمئناً،,,,,,,
وإذا ما كان قلبه مطمئناً فسيكون من الطبيعي له مواجهة مشاكل
الحياة والهيمنة عليها بصورة واعية تجنّبه الكثير من المشاكل,,,,,,,,,



تابعوني وشاركونا الجلسه ففيها من الخير الكثير بأذنه تعالى



ورود بيضاء
ورود بيضاء
جزاك الله خيرا على كلامك وتذكيرك لنا اختي ميران

واذا أردنا تقييد النعم علينا بشكر الله دائما

وانا قرات جمله في كتاب لاتحزن جميله جدا ومؤثره والجمله تقول:تسير على ساقين وقد قطعت سيقان وتمشي على قدمين وقد بترت اقدام فأين الشكر يا إنسان

((اللهم لك الحمد على جميع نعمك ما علمنا منها وما لم نعلم وما احصينا منها وما لم نحصي))