السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تجمع امهات التوائم الرضع والخدج
للتوائم حديثين الولاده والتوائم الخدج
أتمنى من أمهات التوائم الرضع والخدج الانضمام لهذا التجمع لنتبادل الخبرات ونستفيد من بعض بكل مايخص التوائم الرضع والخدج ،،،
وأحب أن أشكر المشرفات وكل من تعاون معنا لافتتاح هذا التجمع الطيب لإننا في أمس الحاجة له ،،، لكم دعواتنا ،، جعله الله في موازين حسناتكم ..
أم غدغودة @am_ghdghod_1
محررة برونزية
هذا الموضوع مغلق.
الدنيا كلها تستمتع بمنظر توأمين جميلين في كل شيء وكثيراً من الآباء يستجيبون لإشباع رغبة الناس بتحقيق التشابه بين التوأمين إلى اقصى مدى وهذا خطأ .
وقد أكد علماء النفس أن هذا الأمر قد يبدو لوناً من التسلية والترفيه غير أن الأمر أهم من ذلك بكثير فقد يؤثر تأثيراً سيئاً للغاية في مستقبل الطفلين كما أن الأبحاث التي أجريت على التوائم الكبار وتعقب حياتهم منذ الطفولة المبكرة أسفرت عن هذه الحقائق:
- من الممكن أن يستمر التشابه في إرتداء الملابس مثلاً حتى سن الثالثة لكن إستمرار التشابه بعد ذلك يشكل خطراً على الشخصية بعد أن تنمو في كل منهما عادة لفت الأنظار بالتشابه الكامل .
- تربية الطفلين التوأمين بإعتبارهما شخصاً واحداً تربية تنطوي على المخاطرة بنمو الشخصية كما ينبغي أن تكون فالتوأم في العادة ينمو مع كل منهما " إحساس التوأم " وهذا معناه إعتماد كل منهما على الآخر.
وقد أثبتت الأبحاث التي أجريت على عدد كبير من التوائم أن التوأمين اللذين تقتضي ظروف الحياة التفرقة بينهما في الكبر كالزواج أو العمل يواجه كل منهما مصاعب شديدة في حياتها بسب إعتماده على الآخر .
ولذلك ينصح العلماء كل أم لطفلين توأمين تجنباً لمشاكل المستقبل بأن:
تبتعد عن إطلاق الأسماء القريبة من بعضها في النطق.
أن تبتعد بهما دائماً عن التشابه في الملبس.
أن تترك لكل منهما حرية إختيار لعبته وهوايته وأن تشجعه على ذلك
وجود توائم في الأسرة معناه مضاعفة مسؤولية الوالدين بسبب وجود ضرورة حتمية للعمل المزدوج التربوي فكل شيء تقوم به الأسرة لابد أن تقوم به لطفلين فالتغذية لطفلين والعناية بالنظافة لطفلين.
وتحتاج الأم في كثير من الحالات إلى من يعينها على تخطّي الأشهر الأولى أو السنة الأولى التي تكاد تكون أحرج الأوقات ويبدو الأمر اكثر صعوبة إذا كان التوأم بكراًوخاصة في الأيام الأولى حيث يسيطر الإرباك على الأم وعدم الإستعداد لأولي للفكرة مضافاً إلى نقص الخبرة ولكن مع مرور الأيام تستطيع الأم أن توجد نظاماً خاصاً في التعامل مع الصغار الجدد.
تربية التوائم:
وفي تربية التوأم يجب أن تتذكر الأسرة أن التوأم ليس وحيداً فهو مع أخ أو أخت فهو يرى أنه طوال الوقت مع أخر فإذا نادينا واحداً جاء الاثنان سوية لشعورهما بالتضامن القوي وهذه الثنائية تجعل الطفل في غنى عن العلاقات الخارجية التي قد تكون محوراً حياتياً بالنسبة للطفل الأوحد لكن الصعوبات تظهر في المستقبل حيث يفكر كل واحد في الإستقلال عن الآخر ويرفض أن يرتدي الإثنان زياً واحداً كما تعودا لأن كل واحد منهما يرغب أن يشعر بقيمته الذاتية ولذا يبدأن بالتمرد.
هل يسمح للتوائم بالإنفصال ؟
إن التوائم إذا لم يتمردوا على واقعهم الثنائي الموحد فهذا يعني أن هذا النمط من العيش المشترك يمسك بخناقهما بقوة والتحرير وسيلة لإعتاقهما وظهور رغباتهما المستقلة وأفكارهما المنفصلة.
كيفية التعامل مع التوائم؟
1ـ تنادي كل واحد منهما باسمه فهذا يمهد للتعرف على شخصيتهما منذ الطفولة.
2ـ بالنسبة للثياب من الأفضل أن لا تكون متشابه منذ الطفولة وقد يحلو للأم أن تلبس طفليها ثياب متشابه ولكن يجب أن تعرف أن الطفل ليس دمية ومن الأفضل أن تكون ألوان الثياب وتسريحة الشعر مختلفة تماماً.
3ـ كثير من الأمهات يضعن التوأم في سرير واحد والتوائم المتشابه الجنس قد لا تنفصل عن بعضها عند النوم حتى سنين متأخرة والأصح أن يكون لكل منهما سريره منذ البداية وهذا له اثر نفسي مهم فبكاء الطفل في سريره يجر إلى بكاء الأخر إذا كانا سويا أما إذا كانا منفصلين فأن الحالة تخف.
4ـ أعطيهما ألعاباً مختلفة منذ الصغر.
5ـ إمنحيهما أوقاتاً مختلفة معكِ كي تساعدي طفلك على التعبير عن ذاته.
6ـ تجنبي أن يكون كل إهتمامك بطفل والأب بالطفل الثاني فكلا التوأمين بحاجة إلى الوالدين معا.
7ـ عوّدي توأمك منذ البداية أن تكون لهما رغبات مختلفة وطموحات متباينة
وقد أكد علماء النفس أن هذا الأمر قد يبدو لوناً من التسلية والترفيه غير أن الأمر أهم من ذلك بكثير فقد يؤثر تأثيراً سيئاً للغاية في مستقبل الطفلين كما أن الأبحاث التي أجريت على التوائم الكبار وتعقب حياتهم منذ الطفولة المبكرة أسفرت عن هذه الحقائق:
- من الممكن أن يستمر التشابه في إرتداء الملابس مثلاً حتى سن الثالثة لكن إستمرار التشابه بعد ذلك يشكل خطراً على الشخصية بعد أن تنمو في كل منهما عادة لفت الأنظار بالتشابه الكامل .
- تربية الطفلين التوأمين بإعتبارهما شخصاً واحداً تربية تنطوي على المخاطرة بنمو الشخصية كما ينبغي أن تكون فالتوأم في العادة ينمو مع كل منهما " إحساس التوأم " وهذا معناه إعتماد كل منهما على الآخر.
وقد أثبتت الأبحاث التي أجريت على عدد كبير من التوائم أن التوأمين اللذين تقتضي ظروف الحياة التفرقة بينهما في الكبر كالزواج أو العمل يواجه كل منهما مصاعب شديدة في حياتها بسب إعتماده على الآخر .
ولذلك ينصح العلماء كل أم لطفلين توأمين تجنباً لمشاكل المستقبل بأن:
تبتعد عن إطلاق الأسماء القريبة من بعضها في النطق.
أن تبتعد بهما دائماً عن التشابه في الملبس.
أن تترك لكل منهما حرية إختيار لعبته وهوايته وأن تشجعه على ذلك
وجود توائم في الأسرة معناه مضاعفة مسؤولية الوالدين بسبب وجود ضرورة حتمية للعمل المزدوج التربوي فكل شيء تقوم به الأسرة لابد أن تقوم به لطفلين فالتغذية لطفلين والعناية بالنظافة لطفلين.
وتحتاج الأم في كثير من الحالات إلى من يعينها على تخطّي الأشهر الأولى أو السنة الأولى التي تكاد تكون أحرج الأوقات ويبدو الأمر اكثر صعوبة إذا كان التوأم بكراًوخاصة في الأيام الأولى حيث يسيطر الإرباك على الأم وعدم الإستعداد لأولي للفكرة مضافاً إلى نقص الخبرة ولكن مع مرور الأيام تستطيع الأم أن توجد نظاماً خاصاً في التعامل مع الصغار الجدد.
تربية التوائم:
وفي تربية التوأم يجب أن تتذكر الأسرة أن التوأم ليس وحيداً فهو مع أخ أو أخت فهو يرى أنه طوال الوقت مع أخر فإذا نادينا واحداً جاء الاثنان سوية لشعورهما بالتضامن القوي وهذه الثنائية تجعل الطفل في غنى عن العلاقات الخارجية التي قد تكون محوراً حياتياً بالنسبة للطفل الأوحد لكن الصعوبات تظهر في المستقبل حيث يفكر كل واحد في الإستقلال عن الآخر ويرفض أن يرتدي الإثنان زياً واحداً كما تعودا لأن كل واحد منهما يرغب أن يشعر بقيمته الذاتية ولذا يبدأن بالتمرد.
هل يسمح للتوائم بالإنفصال ؟
إن التوائم إذا لم يتمردوا على واقعهم الثنائي الموحد فهذا يعني أن هذا النمط من العيش المشترك يمسك بخناقهما بقوة والتحرير وسيلة لإعتاقهما وظهور رغباتهما المستقلة وأفكارهما المنفصلة.
كيفية التعامل مع التوائم؟
1ـ تنادي كل واحد منهما باسمه فهذا يمهد للتعرف على شخصيتهما منذ الطفولة.
2ـ بالنسبة للثياب من الأفضل أن لا تكون متشابه منذ الطفولة وقد يحلو للأم أن تلبس طفليها ثياب متشابه ولكن يجب أن تعرف أن الطفل ليس دمية ومن الأفضل أن تكون ألوان الثياب وتسريحة الشعر مختلفة تماماً.
3ـ كثير من الأمهات يضعن التوأم في سرير واحد والتوائم المتشابه الجنس قد لا تنفصل عن بعضها عند النوم حتى سنين متأخرة والأصح أن يكون لكل منهما سريره منذ البداية وهذا له اثر نفسي مهم فبكاء الطفل في سريره يجر إلى بكاء الأخر إذا كانا سويا أما إذا كانا منفصلين فأن الحالة تخف.
4ـ أعطيهما ألعاباً مختلفة منذ الصغر.
5ـ إمنحيهما أوقاتاً مختلفة معكِ كي تساعدي طفلك على التعبير عن ذاته.
6ـ تجنبي أن يكون كل إهتمامك بطفل والأب بالطفل الثاني فكلا التوأمين بحاجة إلى الوالدين معا.
7ـ عوّدي توأمك منذ البداية أن تكون لهما رغبات مختلفة وطموحات متباينة
والمشكله الثانيه هي مشكلة النوووووووم
كل شئ يمكن التغلب عليه وكل مستحيل يصبح سهلا وميسرا ولكن لكل شئ فن ولكل باب مفتاح ؟؟؟
اصعب شئ في تربية التوائم هو النوم لأنه يصعب ضبط طفلين فكل طفل له عالمه ولو كانوا متشابهين .. جربت فصلهم في الاكل والاستحمام واللعب فوجدت ان طفل يأخذ اكثر من غيره وانه قد انسى من اكل او من لعب او استحم فابتكرت طريقة وهي صفهم بجانب بعض واعطاء كل طفل لقمه ولاحظت ان ذلك عاد علي بالنفع فمجرد ما يرون الصحن يجلسون ويصدروناصوات وكأنهم عصافير .
عند اللعب والحديث كل طفل يظن انه الوحيد في البيت لكن للتغلب على ذلك انشدي لهم الاناشيد وقومي بعمل الرياضة لهم جميعا مع توزيع النظرات عليهم .
قد تحتاجين الى البكاء وقد تحنقك الدموع عند الشعور بالتعب او الرغبة في النوم فتصبري واحتسبي وان لزم الامر فابكي لتخرج الهموم من صدرك واكثري الدعاء .نسيت عند الغيار اذا كانوا ياكلون مع بعض ويشربون مع بعض راح يوفر عليك جهد الغيار طوال اليوم فسيكون الغيار
كل شئ يمكن التغلب عليه وكل مستحيل يصبح سهلا وميسرا ولكن لكل شئ فن ولكل باب مفتاح ؟؟؟
اصعب شئ في تربية التوائم هو النوم لأنه يصعب ضبط طفلين فكل طفل له عالمه ولو كانوا متشابهين .. جربت فصلهم في الاكل والاستحمام واللعب فوجدت ان طفل يأخذ اكثر من غيره وانه قد انسى من اكل او من لعب او استحم فابتكرت طريقة وهي صفهم بجانب بعض واعطاء كل طفل لقمه ولاحظت ان ذلك عاد علي بالنفع فمجرد ما يرون الصحن يجلسون ويصدروناصوات وكأنهم عصافير .
عند اللعب والحديث كل طفل يظن انه الوحيد في البيت لكن للتغلب على ذلك انشدي لهم الاناشيد وقومي بعمل الرياضة لهم جميعا مع توزيع النظرات عليهم .
قد تحتاجين الى البكاء وقد تحنقك الدموع عند الشعور بالتعب او الرغبة في النوم فتصبري واحتسبي وان لزم الامر فابكي لتخرج الهموم من صدرك واكثري الدعاء .نسيت عند الغيار اذا كانوا ياكلون مع بعض ويشربون مع بعض راح يوفر عليك جهد الغيار طوال اليوم فسيكون الغيار
كنت اتمنى تنضمون لنا في امهات التوائم
واي سؤال واستفسار احنا بالخدمه
ونصايحنا لكم بتكون عن تجربه
واي سؤال واستفسار احنا بالخدمه
ونصايحنا لكم بتكون عن تجربه
والمشكله الثانيه هي مشكلة النوووووووم كل شئ يمكن التغلب عليه وكل مستحيل يصبح سهلا وميسرا ولكن لكل شئ فن ولكل باب مفتاح ؟؟؟ اصعب شئ في تربية التوائم هو النوم لأنه يصعب ضبط طفلين فكل طفل له عالمه ولو كانوا متشابهين .. جربت فصلهم في الاكل والاستحمام واللعب فوجدت ان طفل يأخذ اكثر من غيره وانه قد انسى من اكل او من لعب او استحم فابتكرت طريقة وهي صفهم بجانب بعض واعطاء كل طفل لقمه ولاحظت ان ذلك عاد علي بالنفع فمجرد ما يرون الصحن يجلسون ويصدروناصوات وكأنهم عصافير . عند اللعب والحديث كل طفل يظن انه الوحيد في البيت لكن للتغلب على ذلك انشدي لهم الاناشيد وقومي بعمل الرياضة لهم جميعا مع توزيع النظرات عليهم . قد تحتاجين الى البكاء وقد تحنقك الدموع عند الشعور بالتعب او الرغبة في النوم فتصبري واحتسبي وان لزم الامر فابكي لتخرج الهموم من صدرك واكثري الدعاء .نسيت عند الغيار اذا كانوا ياكلون مع بعض ويشربون مع بعض راح يوفر عليك جهد الغيار طوال اليوم فسيكون الغياروالمشكله الثانيه هي مشكلة النوووووووم كل شئ يمكن التغلب عليه وكل مستحيل يصبح سهلا وميسرا ولكن...
الف الف مبرووووك التجمع :icon28:
حنا رفقة حمل وان شاء الله نكمل مشوار التربيه سوا ونستفيد من التجمع ياريت تبلغين البنات بالتجمع
اولا بحكيلك عن نفسي قلتلك الولد طلع باقي البنت بالحضانه وعطوني سميلاك نيوشور له وماتختن عشان وزنه قليل
انتي كيف توائمك وكم صارلك والده؟
حنا رفقة حمل وان شاء الله نكمل مشوار التربيه سوا ونستفيد من التجمع ياريت تبلغين البنات بالتجمع
اولا بحكيلك عن نفسي قلتلك الولد طلع باقي البنت بالحضانه وعطوني سميلاك نيوشور له وماتختن عشان وزنه قليل
انتي كيف توائمك وكم صارلك والده؟
الصفحة الأخيرة
لا شك فى ان مسألة ارضاع طفل واحد تختلف تماما عن ارضاع توأم لكل منهما احتياجاته الغذائية ...وقد يكون مجرد التفكير فى ذلك أمرا مرهقا ومقلقا للأم ، ولكن الأمر ليس بهذه الصعوبة..فاتباع بعض الارشادات والنصائح البسيطة قد يجعل التجربة ممتعة وغير مرهقة على الاطلاق.
ومما يجب الاشارة اليه ايضا أن ارضاع التوأم به العديد من الفوائد للأم ..والتى تفوق ارضاع طفل واحد ..ومن تلك الفوائد:
مرونة الرحم وتقلصه فى الحجم بعد الولاة بشكل أسرع
تفرز المزيد من الهرمونات التي تساعد على استرخاء الأم، الأمر الذي يساعدها على مقابلة الضغوط الإضافية من الرعاية لأكثر من طفل.
نصائح وارشادات لارضاع التوأم:
هناك بعض الارشادات التي يجب على الأم أن تتبعها لكي يسهل لها التعامل مع طفليها فى آن واحد:
- بقدوم الطفلين لابد وأن تبدأ الأم فى الرضاعة الطبيعية على وجه سريع بقدر الإمكان، فإفراز اللبن الكافي يعتمد على "العرض والطلب" كما يقول الكثير من المتخصصين، فكلما أرضعت الأم الطفل من ثديها كلما أفرز جسمها مزيداً من اللبن.
- يجب أن تهتم الأم بنظام غذائها من تناول أطعمة صحية ووجبات خفيفة مثل منتجا الألبان والخضراوات، والفاكهة. وكل هذه خيارات للتغذية بدون زيادة فى الوزن، كما لا تنسى المرأة شرب كمية مناسبة من الماء والعصائر واللبن بالمثل.
- يجب أن تحرص الأم على الراحة وتنظيم ساعات نومها ، وأن تحاول أن تنام أثناء فترات نوم طفلها.
- يجب أن تتعلم الأم احتياجات الطفل قبل احتياجات طعام العائلة وأعمال المنزل الشاقة الأخرى.
- لا مانع من أن تعتمد الأم على الآخرين لمساعدتها فى الاعتناء بالتوأم الجديد.
- لقيام بإرضاع الطفلين سوياً لتوفير الوقت، وهذا يُجدى فى الأسابيع الأولى من عمرهما لكن قد تكون الأم بحاجة إلى الفصل عند تقدمهم فى العمر حسب الاحتياجات الغذائية لكل واحد منهما وحسب احتياجات الجوع.
- توجد أوضاع عدة للأطفال أثناء إرضاعهن فى آن واحد ويمكن للأم استشارة الطبيبة فى ذلك حتى تتعلم الأوضاع المثالية للرضاعه.
- تبديل الطفلين على كلا الثديين من أجل ضمان تساوى كميات اللبن التي حصل عليها كل واحد منهما.