الصـافنات الجيـاد
يعني انا حبلي السري باقي مربوط مع امي ياجعله ماينقطع ابد والله مااحد يجي في مكانتها ولا احد ياخذ محلها لا زوج ولا غيره
يعني انا حبلي السري باقي مربوط مع امي ياجعله ماينقطع ابد والله مااحد يجي في مكانتها ولا احد ياخذ...
؛

ديننا العظيم هو الذي يحدد الطريق لنا ..

فلا نضل ولا نشقى ان التزمنا بهذا المنهاج القويم ..

ولكني أعتقد أن ما يجعل كثير منا سلبيون هو عدم فهم هذا المنهج أو فهمه والبعد عن تطبيقه في واقع الحياة

للأسف ..نحن لا نحدد ما نريده في هذه الحياة ، ولا نضع تصورات محددة وواقعية لما نريد ..

من منا يجلس بين وقت وآخر مع نفسه في مكان هادئ فيمسك ورقة وقلم ويتيح لنفسه فرصة التفكير فيما يريد أن يحققه أو يفعله او يمتلكه؟؟

ليس لنا في الواقع أحلام تتلاءم مع عظم المسئولية التي أناط الله بنا تحقيقها ، وليس لنا أهداف تتفق مع ما رسمه الله لنا ، فنعيش خبط عشواء ونغادر هذه الدنيا غير مأسوف علينا ، بينما ولو تأملنا في سير الناجحين في الحياة لرأينا أن النجاح في حياتهم كان بمقدار ماكانوا يرسمون لحياتهم من أهداف ..

نحن نحتاج الى التشبه بأولئك الأفذاذ الذين فهموا الدين الاسلامي فهماً صحيحاً فسعدوا في الدنيا والآخرة ..


وتشبهوا ان لم تكونوا مثلهم *** ان التشبه بالكرام فلاح


نعم وألف نعم لنتعلم منهم ولنقتدي بهم ونترسم خطاهم ان أردنا تحقيق ما وصولوا اليه ، والمنهج الذي فهموه بين أيدينا وسيرهم العطرة متاح بحمد الله لنا دراستها واستخلاص الدروس والعبر منها . فهل نفعل ؟


؛
الصـافنات الجيـاد
يعني انا حبلي السري باقي مربوط مع امي ياجعله ماينقطع ابد والله مااحد يجي في مكانتها ولا احد ياخذ محلها لا زوج ولا غيره
يعني انا حبلي السري باقي مربوط مع امي ياجعله ماينقطع ابد والله مااحد يجي في مكانتها ولا احد ياخذ...
؛


ان الانسان لم يخلق عبثا بل لمهمة عظيمة في الحياة وهي عمارة الارض..(اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا)..والانسانة المسلمة سليمة الفطرة دايما تسال نفسها عدة اسئلة:



1 _ لماذا خلقت؟
2_ مادوري في الحياة؟
3_ مالذي استطيع تقديمه لنفسي ولمن حولي وللاسلام والبشرية جمعاء وفق طاقاتي وامكاناتي؟


ومن هنا تبدا المسلمة وضع اهدافها في الحياة بما يضمن لها السعادة في الدنيا والاخرة
ثم تبدا بدراسة نفسها ...تعرف ماهي ميزاتها التي ميزها الله بها عن سائر البشر...وتبدا في تطويرها...ثم تعرف ماهي عيوبها وتحاول معالجتها وهي مؤمنة كل الايمان انه لا انسان بلا عيوب

المسلمة تستغل المساحة المتميزة في شخصيتها وتبدا رحلة البناء والعطاء والعمل متناسية الخوف من الفشل مؤمنة كل الايمان ان الله لايضيع اجر من احسن عملا ...فاذا نجحت في تحقيق اهدافها شكرت الله وازدادت ايمانا فوق ايمانها ...اما اذا تعثرت فهي تعلم انه لكل جواد كبوة وهي تؤمن كل الايمان ان الله لايضيع اجر من احسن عملا

...فاذا اخلصت في عملها ولم تتجح فهي تعلم ان الله سيعوضها خيرا في الدنيا و الاخرة ..

لذا فهي لاتلقي اللوم على احد اذا فشلت في عمل ما,, بل تقول الحمد لله على كل حال ...وتلقي نظرة سريعة على هذه التجربة الفاشلة تاخذ منها المفيد ولاتطيل الوقوف عند هذه التجربة ولاتتاثر بهذا الانهزام البسيط ،، بل تعد العدة للمرحلة القادمة في همة عالية وبايمان عميق بان احلامها تزداد قربا منها يوما بعد يوم ...لانها ترى ان هذا الفشل هو مجرد فشل دنيوي فتقول في نفسها:اذا كان هذا هو الحال مع الاختبارات الدنيوية فماذا سافعل اذا فشلت في الاختبار الاعظم يوم القيامة...


لذا فالياس لايعرف طريقه لقلب المؤمنة ...:smile:


؛
الصـافنات الجيـاد
؛ ان الانسان لم يخلق عبثا بل لمهمة عظيمة في الحياة وهي عمارة الارض..(اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا)..والانسانة المسلمة سليمة الفطرة دايما تسال نفسها عدة اسئلة: 1 _ لماذا خلقت؟ 2_ مادوري في الحياة؟ 3_ مالذي استطيع تقديمه لنفسي ولمن حولي وللاسلام والبشرية جمعاء وفق طاقاتي وامكاناتي؟ ومن هنا تبدا المسلمة وضع اهدافها في الحياة بما يضمن لها السعادة في الدنيا والاخرة ثم تبدا بدراسة نفسها ...تعرف ماهي ميزاتها التي ميزها الله بها عن سائر البشر...وتبدا في تطويرها...ثم تعرف ماهي عيوبها وتحاول معالجتها وهي مؤمنة كل الايمان انه لا انسان بلا عيوب المسلمة تستغل المساحة المتميزة في شخصيتها وتبدا رحلة البناء والعطاء والعمل متناسية الخوف من الفشل مؤمنة كل الايمان ان الله لايضيع اجر من احسن عملا ...فاذا نجحت في تحقيق اهدافها شكرت الله وازدادت ايمانا فوق ايمانها ...اما اذا تعثرت فهي تعلم انه لكل جواد كبوة وهي تؤمن كل الايمان ان الله لايضيع اجر من احسن عملا ...فاذا اخلصت في عملها ولم تتجح فهي تعلم ان الله سيعوضها خيرا في الدنيا و الاخرة .. لذا فهي لاتلقي اللوم على احد اذا فشلت في عمل ما,, بل تقول الحمد لله على كل حال ...وتلقي نظرة سريعة على هذه التجربة الفاشلة تاخذ منها المفيد ولاتطيل الوقوف عند هذه التجربة ولاتتاثر بهذا الانهزام البسيط ،، بل تعد العدة للمرحلة القادمة في همة عالية وبايمان عميق بان احلامها تزداد قربا منها يوما بعد يوم ...لانها ترى ان هذا الفشل هو مجرد فشل دنيوي فتقول في نفسها:اذا كان هذا هو الحال مع الاختبارات الدنيوية فماذا سافعل اذا فشلت في الاختبار الاعظم يوم القيامة... لذا فالياس لايعرف طريقه لقلب المؤمنة ...:smile: ؛
؛ ان الانسان لم يخلق عبثا بل لمهمة عظيمة في الحياة وهي عمارة الارض..(اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا...
ينبغي أن يكون لدينا أهداف تتعلق بتحسين علاقتنا بالله جل وعلا ، وأهداف لتحسين علاقتتنا مع أنفسنا ، وأخرى لتحسين علاقتنا بالناس من حولنا ، وفي مقدمتهم الوالدين حفظهم الله ، والأزواج والأولاد والأقارب والأحباب والأصحاب والجيران وزميلات الدراسة والعمل والناس مطلقاً ..


ومن المهم العناية بالصحة ، ولذا لا بد أن نضع لأنفسنا عدداً من الأهداف التي تمكننا من الحفاظ على صحتنا باذن الله تعالى ,, وأن تكون من أولى أولوياتنا ,, كعدم الإكثار من تناول الطعام والابتعاد عن تناول المحرمات ، وممارسة الرياضة المناسبة بشكل دوري منتظم ..


لا بد أن أن ندرس أهدافنا من جميع الجوانب وماهي المتطلبات من أجل انجازها ,, وأن نحدد الوقت المطلوب للانجاز ،, وأن نقوم بكتابة خطة عمل لذلك ونضعها في مكان بارز حتى يتسنى لنا رؤيتها باستمرار فلا نفتر ويتجدد نشاطنا كلما أصابنا الملل ..





الصـافنات الجيـاد
ينبغي أن يكون لدينا أهداف تتعلق بتحسين علاقتنا بالله جل وعلا ، وأهداف لتحسين علاقتتنا مع أنفسنا ، وأخرى لتحسين علاقتنا بالناس من حولنا ، وفي مقدمتهم الوالدين حفظهم الله ، والأزواج والأولاد والأقارب والأحباب والأصحاب والجيران وزميلات الدراسة والعمل والناس مطلقاً .. ومن المهم العناية بالصحة ، ولذا لا بد أن نضع لأنفسنا عدداً من الأهداف التي تمكننا من الحفاظ على صحتنا باذن الله تعالى ,, وأن تكون من أولى أولوياتنا ,, كعدم الإكثار من تناول الطعام والابتعاد عن تناول المحرمات ، وممارسة الرياضة المناسبة بشكل دوري منتظم .. لا بد أن أن ندرس أهدافنا من جميع الجوانب وماهي المتطلبات من أجل انجازها ,, وأن نحدد الوقت المطلوب للانجاز ،, وأن نقوم بكتابة خطة عمل لذلك ونضعها في مكان بارز حتى يتسنى لنا رؤيتها باستمرار فلا نفتر ويتجدد نشاطنا كلما أصابنا الملل ..
ينبغي أن يكون لدينا أهداف تتعلق بتحسين علاقتنا بالله جل وعلا ، وأهداف لتحسين علاقتتنا مع أنفسنا...
من الأمثلة الواقعية والجميلة لرسم الخطط ووضع الاهداف الواضحة لعضوات ملفنا الرائع .... ما يلي :

منتظرة : لديها خطة وهدف لتخفيف الوزن والعناية بالصحة ,, و مساندة المظلومين , وتخفيف المعاناة عنهم

أم هنوو : هدفها التصالح الذاتي مع النفس , ورقيها , وتهذيبها , والتعايش بسلام

ابهار : تتعامل مع نفسها ومع من حولها بايجابية ملحوظة , فهي لا تلتفت للخلف ’ ولا تقلق من القادم , وهي تشترك مع ام هنوو في التصالح الذاتي

اشتاق للماضي : من اهم ما يميزها الصدق والواقعية , تهدف الى العيش بصفاء ونقاء وتأسيس بناء جميل لأسرتها ,, والوصول بذاتها الى مستوى عال من المرونة والروح الرياضية ..


لولو : تهدف الى تطوير ذاتها , وزيادة ثقافتها , في الحقيقة هي امرأة عصرية بمعنى مواكبة للعصر << ماشاء الله عليها

اغصان العمر : تشترك مع لولو في كثير من الاهداف , ليتها تشاركنا , لنتعرف على اهدافها عن كثب

حرم الشيخ الاولى : ما يعجبني في هذه السيدة ,, هو تقدير الذات المرتفع لديها ماشاء الله ,, وتشترك مع لولو في مواكبة العصر

القلب الحنون : مثابرة ,, تغتنم اوقاتها بالنافع والمفيد ,, هدفها تزكية النفس والصعود بها للمعالي

ضماي انت
: هدفها واضح ... " زوجي وابنائي واسرتي هم كواكبي ونجومي ,, وارضي وسمائي .. وهم كل حياتي " << الله يحفظهم ويخليهم لبعضهم ياااارب


هذا والله اعلم

وان اخطأت فصوبوني


بقية الملكات والاميرات ... فليعذرن جهلي وقلة فهمي .. ربما السبب في حداثة عهدي بهن ,, وربما السبب يعود لخيبتي وبطء ادراكي ,,
ليتنا نتعرف عن كثب على طموحاتهن واهدافهن ..ان لم يكن هناك من مانع




*المعذرة لاختكم الخايبة اللي مسوية فاهمة ..*

فجر الظلام
فجر الظلام
شكرا للجميع