
هههه الله يحفظ وليدك يارب من جد البنات فيهم جرأة الله يهديهم ماروح السوق غير نطلع قبل اخلص اغراضي والسبب الوقاحه زوجي مايتحمل ويعصب ونطلع حتا الصباح كان فرصة للتسوق لكن الان الله المستعان رحت قبل يومين والله المجمع مليان بنات وشباب الله يكفينا شر الفتن ماظهر منها ومابطن

اشوفكم بكرة ان شاالله على خير وواقع جميل ، بعلولي موجود ، عن اذنكم ، تحياااااااتي لكل عسولة

يحكى ان هناك ذئب أراد ان يفترس غزالة
فلما رأته يجري نحوها هربت ..
ولما احست بأن الذئب ادركها اوقفته وجلست وتربعت وطلعت الربابه وجرت عليها وقالت:
ياذييييب ياللي فوق روس المراقيب••
عيبـ(ن) على شرواك ياكل غزاله
أبوك لأمن جاع .. ياذيييب ياذيييب
حرك وساق الجمس صوب البقاله
شرى سنيكرز .. واشترى له مشارييييب
ومن الطناخه .. مايتعشى لحاله
أما عزمله ذيب شرواك يا ذيييب
وإلا عزمله .. يالوليده غزالـه .
بعد ذلك أجهش الذيب بالبكاء :'(
وراح هو والغزاله لـ ماكدونالدز وتعشوا
هعهههههههههه
فلما رأته يجري نحوها هربت ..
ولما احست بأن الذئب ادركها اوقفته وجلست وتربعت وطلعت الربابه وجرت عليها وقالت:
ياذييييب ياللي فوق روس المراقيب••
عيبـ(ن) على شرواك ياكل غزاله
أبوك لأمن جاع .. ياذيييب ياذيييب
حرك وساق الجمس صوب البقاله
شرى سنيكرز .. واشترى له مشارييييب
ومن الطناخه .. مايتعشى لحاله
أما عزمله ذيب شرواك يا ذيييب
وإلا عزمله .. يالوليده غزالـه .
بعد ذلك أجهش الذيب بالبكاء :'(
وراح هو والغزاله لـ ماكدونالدز وتعشوا
هعهههههههههه

كان الامام الشافعي ماشياً فاذا برجل يسبقه يناجي ربه ويقول: يارب هل انت راض عني؟ فقال الشافعي: يا رجل وهل انت راض عن الله حتى يرضى عنك؟ قال الرجل: كيف أرضى عن ربي وأنا أتمنى رضاه؟ قال:
إذا كان سرورك بالنقمة كسرورك بالنعمة فقد رضيت عن الله.
عندما يغلق الله من دونك بابا تطلبه .. فلا تجزع و لاتعترض .. فلربما الخيرة في غلقه .. لكن ثق أن بابا آخر سيفتح لك ينسيك هم الأول .. وقتها ستدرك معنى قوله تعالى .."يدبر الأمر"
<< جوهرة >> أهديها لك فاحفظها ، فقد قال إبن القيم: "إن دور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسك الملائكة عن البناء" فكرر قول: (لاحول ولاقوة إلا بالله) فإنها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بهاالأثقال و ترضي الرحمن و كنز من كنوز الجنه ; وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : من قال : (لاحول ولاقوة إلا بالله) كانت له دواء من تسعة و تسعين داء أيسرها الهم ;
إذا كان سرورك بالنقمة كسرورك بالنعمة فقد رضيت عن الله.
عندما يغلق الله من دونك بابا تطلبه .. فلا تجزع و لاتعترض .. فلربما الخيرة في غلقه .. لكن ثق أن بابا آخر سيفتح لك ينسيك هم الأول .. وقتها ستدرك معنى قوله تعالى .."يدبر الأمر"
<< جوهرة >> أهديها لك فاحفظها ، فقد قال إبن القيم: "إن دور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسك الملائكة عن البناء" فكرر قول: (لاحول ولاقوة إلا بالله) فإنها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بهاالأثقال و ترضي الرحمن و كنز من كنوز الجنه ; وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : من قال : (لاحول ولاقوة إلا بالله) كانت له دواء من تسعة و تسعين داء أيسرها الهم ;
الصفحة الأخيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعمة الأمن
***************
الحمدلله حمدا كثيرا ....
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين .....
وبعد :
عدّ الاسلام الحفاظ على النفس من الضرورات الخمس ، وجعلها الضرورة الثانية التي جاء الاسلام بحفظها ، وهي : الدين ، والنفس ، والعقل ، والمال ، والعرض ،
ومن أهم الحاجات النفسية لدى الانسان ، حاجته الى الأمن ، فإن علماء النفس يعدون الحاجة إلى الأمن هو الحاجة المكتسبة الأولى لدى الانسان قبل النجاح والحب والتقدير .
ولأهمية الأمن وردت مشتقات مادة (أمن) في القرآن الكريم اكثر من 800 مرة .
ولأهميته كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو بأمن نفسه كل صباح فيقول : " اللهم استر عوراتي ، وآمن روعاتي ، واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي " رواه ابوداود عن ابن عمر رضي الله عنهما ، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي .
ويدعو بامن نفسه ومجتمعه وأمته فاتحة كل شهر بقوله : " الله أهله علينا بالأمن والايمان " رواه الترمذي وحسنه عن طلحة رضي الله عنه .
ولا شك أن من وُهب الأمن فقد أوتي خيرا كثيرا ، قال صلى الله عليه وسلم : " من أصبح منكم آمنا في سربه معافى في بدنه عنده قوت يومه فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها " رواه الترمذي وحسنه .
والأمن في الاسلام لا ينال إلا بأمر واحد هو توحيد الله تعالى وعبادته { وعد الله الذين آمنوا منكم ..... وليبدلنّهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا }
وباعتماد المؤمن على الله تعالى يرزقه الشجاعة وعدم الخوف ، والأمثلة كثيرة لشجاعة الأنبياء عليهم السلام والصحابة رضي الله عنهم أمام أعدائهم .
وقد يستغرب السامع فيقول : كيف لاينال الا بالتوحيد وهناك كثير من الناس آمنون وهم مشركون كفرة ، وهناك كثير من المؤمنين خائفون ؟
وكشف هذا الإشكال هن أن الأمن في التصور الاسلامي ليس في الدنيا فحسب ، بل الأهم من أمن الدنيا الأمن في الآخرة ، وقد يخاف المؤمن في الدنيا بدليل أن الصحابة رضي الله عنهم والمؤمنين فد يخافون { فإن خفتم فرجالا أو ركبانا فإذا أمنتم ...} ولكن في الآخرة لا آمان إلا للمؤمنين ، قال سبحانه { أفمن يلقى في النار خير أمّن يأتي آمنا يوم القيامة }
وقال سبحانه في الحديث القدسي : " وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أمنين ، إن خافني في الدنيا امنته في الآخرة ، وإن أمنني في الدنيا أخفته في الآخرة " رواه ابن حبان عن ابي هريرة رضي الله عنه بسند حسن .
لذا فستجدون العصاة والكافرين الذين كانوا يخيفون الناس في الدنيا مرتعدون يوم القيامة ، يخوفهم الله تعالى باشد الخوف { قلوب يومئذ واجفة } في حين ان المؤمنين آمنون في ظل عرش الرحمن سبحانه .
وبذلك نعرف ما ينقض الأمن وهو : الاعتماد على غير الله تعالى ، قال عز وجل { وإنه كان رجال من الانس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا }
وعدم الاعتراف بالنعمة من الله سبحانه ، قال سبحانه { وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها ....}
ولنا مثلان بل أمثلة ضربها الله تعالى لنا في هذه الفترة الوجيزة لفقد الأمن :
أولها : الاضطرابات الحاصلة في كثير من البلاد حتى وصلت إلى البلاد العربية .
وثانيهما : الزلازل والكوارث والفيضانات وأحدها زلزال اليابان المروع الذي رأينا بل رأى العالم كله فيه قدرة الله تعالى ، هلك فيه أكثر من خمسين الف نسمة خلال خمس دقائق !! وقبله زلزال هاييتي استمر دقيقة واحدة فقط وهلك فيه 300000 نسمة.
لماذا لا يعتبر الناس من هذا ؟ ولماذا لا نعتبر مما يحصل حولنا ونقف منها الموقف السليم ؟
اولا : نحمد الله تعالى على نعمة الأمن ونشكره عليها { لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد }
ثانيا : نشكر المحسنين الينا فمن لا يشكر الناس لايشكر الله ، وأولهم خادم الحرمين الشريفين وفقه الله لطاعته ولنفع البلاد والعباد ، وعافاه في المال والبدن والأهل .
ثالثا : نبتعد عن كل ما يثير الاضطراب الاجتماعي والسياسي ونتبع الوسائل الشرعية للنقد والنصح .
رابعا : نعمل على ترسيخ الأمن بإعانة رجال الأمن والهيئات والقضاة وحرس الحدود وغيرهم الذين يسعون لحفظ الأمن ، بتسهيل مهماتهم وتبليغهم عن كل خارق للأمن ، وقبل ذلك الالتزام منا نحن بالأنظمة التي تحافظ على الأمن ، مثلا : نظام ساهر قلل الوفيات بإذن الله بسبب الحوادث بنسبة 30% خلال فترة وجيزة ، وهذا فيه حفاظ على النفوس .
خامسا : نرسخ الأمن فيما بيننا بزيادة اللُحمة ونبذ الفرقة وقمع البدعة ، والقضاء على كل الوسائل التي تزيد الشحناء والبغضاء والحزازات والعصبيات والنعرات والقطيعة والعقوق .