نسمةالليل
نسمةالليل
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاااااااااته
أهلين ياشوشتنا القميله
أنا بجيب لكم مثل( المره تجي على حجره وللا على شجره )
وهذا للي تتزوج يعني اما يكون زوجها حجره ينكسر راسها ومايتعدل خخخخ أو شجره مثمره ترتاح معاه
نسمةالليل
نسمةالليل
بنات قبل شوي طالعه مع الوالد مشوار وجايين نقطع الشارع الايمسك يدي بيده عاد هو يضحك ويقول اللحين الناس بيقولون زوجته قلت يبه الزوجه الثانيه لأن أبوي الله يطول بعمره شايب وأنا بيده صغيره ؤيضحك من كلامي الله يخليه لي يأرب
بنات قبل شوي طالعه مع الوالد مشوار وجايين نقطع الشارع الايمسك يدي بيده عاد هو يضحك ويقول اللحين...
الله يخلي لك أبوك ويبارك بعمره ولا يحرمك منه
*الحياة امل*
*الحياة امل*
قال عبدالله المغلوث في كتابه ( كخه يابابا ) :

شاركت مع ثلاثة سعوديين في ماراثون للدراجات الهوائية في لندن ، تساقطنا الواحد تلو الآخر ، كنت أول المنسحبين من السباق بعد مضي نحو ساعتين ، تلاني آخر بعد أقل من 5 دقائق ، ثالثنا صمد ربع ساعة أخرى قبل أن يلحقنا بالسقوط ، أصبنا بخيبة أمل كبيرة بعد أن شاهدنا متسابقين في أعمار اجدادنا وجداتنا يواصلون السباق ، في حين لم نستطع أن نكمل ربعه ،
اكتشفنا حقا أن الشيخوخة ليست في الأعمار بل في العقول ، مئات من مختلف الأعمار والجنسيات والمشارب والأحجام تابعوا الماراثون لساعات تعلوهم سعادة بالغة ، في حين غمرتنا علامات الإعياء والإرهاق فور ان امتطينا صهوة دراجاتنا ،
خرجنا من السباق ونحن عاجزون عن القيام بأي شيء سوى التذمر والرغبة في الاسترخاء ، أو بمعنى أدق العودة الى الاسترخاء والخمول الذي نبرع فيه نحن العرب أكثر من غيرنا ، فنحن نعجز أن نقف في الطوابير ما طال منها او قصر ، ونبحث بأي وسيلة عن طريقة تخلصنا منها ، عن طريق واسطة قريب أو نسيب او حبيب ،
اننا لا نصعد السلالم بل نفضل المصاعد الكهربائية حتى لو كان هدفنا الطابق الثاني ، في العمارة المكونة من اربعة ادوار التي اسكنها في بريطانيا تعطل المصعد لمدة اسبوع دون أن يصلحه احد ، عندما هاتفت ادارة العمارة اخبروني انني الوحيد الذي ابلغ عن العطل ، جاء الفني فورا لاصلاحه ، شعرت لوهلة انني اكسل شخص في بريطانيا ،

النجاح الذي يحصده الغرب والشرق من حولنا نتيجة طبيعية لطبيعة حياة الفرد هناك ، فهم يصعدون السلالم ، ويمشون باستمرار ويقضون حوائجهم بأنفسهم مهما كان حجم انشغالهم ، ومهما بلغت ثرواتهم ، نحن لانقوم بذلك ، نستقدم من يقوم بإعداد الشاي والقهوة لنا ، نستقدم من يعبيء سياراتنا بالوقود ، نستقدم من يقوم بالعناية بأطفالنا ، فمن الطبيعي جدا ألا نستطيع مجاراتهم في ماراثون أو اي سباق آخر سواء كان رياضيا او علميا او ثقافيا ، فقد تبلدت عضلاتنا وأعصابنا وعقولنا من قلة الاستعمال .
لي جار بريطاني عمره 82 عاما امتهن بعد أن تقاعد عن التدريس مساعدة الأطفال على عبور خطوط المشاة اثناء توجههم الى مدارسهم ، أجده في تمام الساعة الثامنة والنصف ويبقى حتى التاسعة والنصف على رأس الشارع ، يحمل لافتة ( قف ) ومرتديا سترة صفراء لامعة ، يوقف السيارات بابتسامة ، ويعبر مع الاطفال برشاقة ساحرة ،
كم من شبابنا وليس من شيابنا يقوم بهذه الوظيفة العظيمة ؟

يقال أن الشباب هم عماد الأمة ، اكتشفنا الأمة ، لكن لم نجد الشباب ، فلنعثر عليهم معا !
*الحياة امل*
*الحياة امل*
نسومة : تسلمي ياعمري ، ان شاالله يتم التنفيذ عن قريب ، وترى انا نحيفة زيك هههههه
شوشو : وعليكم السلام ورحمة الله ، هلا وغلا ، المجلس حلو من حلاكم ما شاالله ، وجودكم هو اللي محليه ، الله يتمم علينا هالجمعة في الدنيا وان شاالله نجتمع في الجنة على سرر متقابلين ،
الله يخلي لكم الوالد ، ويطول بعمره بالعمل الصالح هو والوالدة ، حلوة مسكة يدك منه الله يحفظه كأنك لا زلت بنت صغيرة ، سبحان الله الوالدين مهما يكبرون عيالهم لازالوا عندهم صغار
*الحياة امل*
*الحياة امل*
نسومة : حلو مثلكم ، زين فكروا بالمرة ، على الأقل تحسين انه بالهم معها ههههههه
شوشو : انتي يمكن زوجة ثانية ههههههه ، يقولون البنت شريكة امها