بنات عندي لكم سؤال
مين جربت منتجات نكتار ؟؟؟
صباح الخير على احلى ملكات صامدات صلمودات اي عمله سوسو الي كتبتها دولار ولا يورو والايوان صينيصباح الخير على احلى ملكات صامدات صلمودات اي عمله سوسو الي كتبتها دولار ولا يورو والايوان...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله ويركاته
التعصُّب والغلوّ
الحمد لله..
والصلاة والسلام على رسول الله ..
فإن من أكثر المشكلات التي عصفت وتعصف بالمجتمع الإسلامي دينياً واجتماعياً وفكرياً وسياسياً مشكلة التعصب، التعصب للمذهب والقبيلة والرأي الفكري والمنهج والطائفة والجماعة والقائد.
لقد ربانا الإسلام على نبذ التعصب وقبول الرأي الآخر والخلاف في المسائل الاجتهادية، وأولها قوله سبحانه يعلم رسوله صلى الله عليه وسلم أن يقول للمشركين(وإنا وإياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين) لم يقل في المناظرة: أنا على الهدى وأنتم على الضلال المبين، بل تنزل معهم وهو يعلم أنه على هدى بل قرر الله سبحانه في آيات عدة أن نبيه صلى الله عليه وسلم على الهدى والصراط المستقيم، وأن المشركين على ضلال، ولكن في المحاجة والمناظرة أسلوب آخر.
وفي قصة الرجل المؤمن المدافع عن نبي الله موسى صلى الله عليه وسلم(وإن يك كاذباً فعليه كذبه وإن يك صادقاً يصبكم بعض الذي يعدكم) وبالأسلوب نفسه لم يقل المؤمن إن موسى صادق وأنتم كذبة، وهو يعلم الحقيقة، ولكنه تنزل معهم.
وفي قصة يوسف عليه السلام شهد الشاهد أن يوسف عليه السلام إن كان كاذباً فالقميص مقدود من القبل.
كل ذلك تدريب على عدم التعصب، ويؤكد ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم في موقف الصلاة في بني قريظة حين فهم بعض الصحابة من قوله صلى الله عليه وسلم(لا يصلين أحدكم العصر إلا في بني قريظة) أنه يريد الصلاة فيها فعلاً، ولو تأخر الوقت، وفهم بعضهم أنه يريد التعجيل فقط، ولا يعني الصلاة في بني قريظة وجوباً، وأقر الرسول صلى الله عليه وسلم الفريقين على فهمهما.
وفي موقفه صلى الله عليه وسلم من عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين أنكر على أحد الصحابة قراءته للقرآن بخلاف ما يقرأ، فلما ذهبا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أقر القراءتين وقال(إن القرآن نزل على سبعة أحرف كلها شاف كاف) ولم يقر عمر رضي الله عنه على الإنكار على الرجل في مسألة فيها روايات.
لقد أبدع ابن تيمية رحمه الله حين كتب رسالته القيِّمة (رفع الملام عن الأئمة الأعلام) فالعلماء رحمهم الله يعرفون أن الخلاف في الفروع أمر سائغ، والخلاف له أسباب منها أسباب علمية كالاختلاف في فهم الدليل أو ثبوته أو نسخه أو تخصيصه أو غير ذلك، ومنها أسباب شخصية كتشدد المفتي وسهولته وعصبيته وشجاعته وتعجله كالاختلاف بين ابن عباس وابن عمر رضي الله عنهما في طبيعتها حيث يميل ابن عمر إلى التشدد وابن عباس إلى التساهل، وقبلهما أبو بكر وعمر رضي الله عنهما حيث يختلفان في طبيعتهما، وأكد ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال لهما بعد غزوة بدر(إن مثلك يا أبابكر كمثل إبراهيم وكمثل عيسى، ومثلك ياعمر كمثل نوح وكمثل موسى)
ومنها أسباب خارجية سياسية أو اجتماعية أو عادات.
ولا أحد يعيب على الشافعي رحمه الله أن اختلف مع أبي حنيفة أو مالك رحمهما الله، ولا يعاب على الإمام أحمد أن اختلف في مذهبه وآرائه مع الحنفية أو الشافعية أو غيرهم، ولا الأوزاعي مع الليث أو الطبري أو داود أو سفيان بن عيينة رحمهم الله.
وهانحن نصلي في البلاد الإسلامية خلف أئمة من أهل السنة بمختلف مذاهبهم بلا غضاضة، وهم يصلون خلف أئمة الحرمين الحنابلة بلا غضاضة، كل ذلك من صور التسامح في الإسلام، وسعة الأفق وسداد الرأي.
ولذلك لما أمر أبو جعفر المنصور الإمام مالك رحمه الله أن يؤلف كتاباً في السنة يلزم به الناس عارض الإمام مالك وقال: إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم تفرقوا في الأمصار وكان لكل منهم رأي وأتباع، فلا أحب أن يتخلوا عن اتباعهم لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والجميع يذكر أن أتباع المذاهب الأربعة كان كلٌّ منهم يصلي خلف إمامه فقط في الحرم المكي تتابعاً، ولا يصلون خلف بعضهم البعض، وهذا في عهد قريب، وكأن الإسلام الذي جاء لتوحيد الناس جميعاً، عاد إلى تفرقتهم في مكان قبلتهم الواحدة! سبحان الله، ما أجهل عقول بعض الناس، وانتصارهم للآراء على حساب المصلحة العليا.
إن التعصب له جذور وأسباب، في تربيتنا لأبنائنا وبناتنا نفرض عليهم الرأي الواحد ونتعصب له مع أنه يقبل الرأيين.
في تعليمنا نعلم الطلاب الرأي الواحد، ونصر أنه الحق وأن غيره باطل مع أن في القضية رأيين سائغين.
في فتاوانا نجيب الناس على استفساراتهم بالرأي الواحد ونتهم غيره بالوهاء والبطلان.
في أنسابنا نتعصب للقبيلة باحتقار للغير وتصنيف للناس وهدم لبعض نصوص الشريعة في المساواة والوحدة.
صحيح أن ولي الأمر في البيت له حق الإلزام ولكن بلا احتقار للآراء وتسفيه للعقول وبالإقناع واستخدام الحجة.
صحيح أن الطلاب يجب أن يتعلموا رأي الأستاذ والمنهج وإن كان واحداً بلا تسفيه لغيره.
صحيح أن المفتي له حق أن يفتي بما يحفظه ولو كان رأياً واحداً وينتصر له بلا تنقيص لغيره.
صحيح أن المنتسب للقبيلة له حق الاعتزاز بها والفخر، بلا احتقار لغيره.
التعصب آفة فكرية وعلمية واجتماعية، التعصب احتقار للآخرين وفخر بالنفس وزهوّ، التعصب يولِّد العنف، ويولِّد التكبر واحتقار الغير، ويولِّد استحلال الحرمات باسم الدين.
لقد وقعت في التاريخ الإسلامي حوادث مؤسفة بسبب التعصب الفقهي، وتقع هذه الأيام جرائم إنسانية بحجة نصرة الحق والانتصار له، في حين أنه انتصار للرأي والمذهب.
يقتل المسلم أخاه لأنه يتعاون مع الكفار في مسائل لا تمسّ العقيدة، وينسب ذلك لنصرة الحق، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، يقاطع المسلم أخاه ويسفهه ويبدعه ويحذر منه لأنه يسمح لزوجته بكشف الوجه أو العمل في شركة في بلد اعتاد الناس فيه ذلك بإقرار أهل العلم، والمسألة أساساً من فروع الدين لا أصوله.
يرفض المسلم أي دليل ولو صحيحاً من عالمٍ ما لأنه ليس من بلده، ويقبل الآراء الضعيفة من عالم آخر لأنه من بلدته أو قرابته أو لغته وما هكذا الإسلام.
وبعكس ذلك بعض المسلمين يتساهل في أصول الدين فيقبل تفسير القرآن الكريم من غير المتخصصين فيقعون في طوام علمية وخروج على الإجماع، وبعضهم يتساهل في إخضاع النصوص الشرعية الغيبية إلى العقل فيقعون في نفي قواطع الشرع، وبعضهم يتساهل في دماء المسلمين لأدنى شبهة كمفتي سوريا الذي يحلل دماء المسلمين الخارجين على الحاكم النصيري بحكم أنه ولي الأمر.
إنهم بين إفراط وتفريط، إما تعصب بغيض وإما تساهل ذوباني.
ما أجمل الإسلام الوسط، الإسلام الذي يقبل الرأي الآخر المبني على الدليل، ويرد الاجتهاد المفتوح بلا ضوابط.
الإسلام السلفي المستند إلى منهج الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وعلماء الإسلام.
الإسلام المتسامح مع المخالف القابل للحوار، وصدق الله(ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)قال ابن القيم رحمه الله: ذكر سبحانه مراتب الدعوة، وجعلها ثلاثة أقسام بحسب حال المدعو، فإنه إما أن يكون طالباً للحق راغباً فيه، محباً له مؤثراً له على غيره إذا عرفه، فهذا يدعى بالحكمة، ولا يحتاج إلى موعظة، ولا جدال، وإما أن يكون معرضاً مشتغلاً بضد الحق، ولكن لو عرفه عرفه وآثره واتبعه فهذا يحتاج مع الحكمة إلى الموعظة بالترغيب والترهيب، وإما أن يكون معانداً معارضاً فهذا يجادل بالتي هي أحسن.
السلام عليكم ورحمة الله ويركاته
التعصُّب والغلوّ
الحمد لله..
والصلاة والسلام على رسول الله ..
فإن من أكثر المشكلات التي عصفت وتعصف بالمجتمع الإسلامي دينياً واجتماعياً وفكرياً وسياسياً مشكلة التعصب، التعصب للمذهب والقبيلة والرأي الفكري والمنهج والطائفة والجماعة والقائد.
لقد ربانا الإسلام على نبذ التعصب وقبول الرأي الآخر والخلاف في المسائل الاجتهادية، وأولها قوله سبحانه يعلم رسوله صلى الله عليه وسلم أن يقول للمشركين(وإنا وإياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين) لم يقل في المناظرة: أنا على الهدى وأنتم على الضلال المبين، بل تنزل معهم وهو يعلم أنه على هدى بل قرر الله سبحانه في آيات عدة أن نبيه صلى الله عليه وسلم على الهدى والصراط المستقيم، وأن المشركين على ضلال، ولكن في المحاجة والمناظرة أسلوب آخر.
وفي قصة الرجل المؤمن المدافع عن نبي الله موسى صلى الله عليه وسلم(وإن يك كاذباً فعليه كذبه وإن يك صادقاً يصبكم بعض الذي يعدكم) وبالأسلوب نفسه لم يقل المؤمن إن موسى صادق وأنتم كذبة، وهو يعلم الحقيقة، ولكنه تنزل معهم.
وفي قصة يوسف عليه السلام شهد الشاهد أن يوسف عليه السلام إن كان كاذباً فالقميص مقدود من القبل.
كل ذلك تدريب على عدم التعصب، ويؤكد ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم في موقف الصلاة في بني قريظة حين فهم بعض الصحابة من قوله صلى الله عليه وسلم(لا يصلين أحدكم العصر إلا في بني قريظة) أنه يريد الصلاة فيها فعلاً، ولو تأخر الوقت، وفهم بعضهم أنه يريد التعجيل فقط، ولا يعني الصلاة في بني قريظة وجوباً، وأقر الرسول صلى الله عليه وسلم الفريقين على فهمهما.
وفي موقفه صلى الله عليه وسلم من عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين أنكر على أحد الصحابة قراءته للقرآن بخلاف ما يقرأ، فلما ذهبا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أقر القراءتين وقال(إن القرآن نزل على سبعة أحرف كلها شاف كاف) ولم يقر عمر رضي الله عنه على الإنكار على الرجل في مسألة فيها روايات.
لقد أبدع ابن تيمية رحمه الله حين كتب رسالته القيِّمة (رفع الملام عن الأئمة الأعلام) فالعلماء رحمهم الله يعرفون أن الخلاف في الفروع أمر سائغ، والخلاف له أسباب منها أسباب علمية كالاختلاف في فهم الدليل أو ثبوته أو نسخه أو تخصيصه أو غير ذلك، ومنها أسباب شخصية كتشدد المفتي وسهولته وعصبيته وشجاعته وتعجله كالاختلاف بين ابن عباس وابن عمر رضي الله عنهما في طبيعتها حيث يميل ابن عمر إلى التشدد وابن عباس إلى التساهل، وقبلهما أبو بكر وعمر رضي الله عنهما حيث يختلفان في طبيعتهما، وأكد ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال لهما بعد غزوة بدر(إن مثلك يا أبابكر كمثل إبراهيم وكمثل عيسى، ومثلك ياعمر كمثل نوح وكمثل موسى)
ومنها أسباب خارجية سياسية أو اجتماعية أو عادات.
ولا أحد يعيب على الشافعي رحمه الله أن اختلف مع أبي حنيفة أو مالك رحمهما الله، ولا يعاب على الإمام أحمد أن اختلف في مذهبه وآرائه مع الحنفية أو الشافعية أو غيرهم، ولا الأوزاعي مع الليث أو الطبري أو داود أو سفيان بن عيينة رحمهم الله.
وهانحن نصلي في البلاد الإسلامية خلف أئمة من أهل السنة بمختلف مذاهبهم بلا غضاضة، وهم يصلون خلف أئمة الحرمين الحنابلة بلا غضاضة، كل ذلك من صور التسامح في الإسلام، وسعة الأفق وسداد الرأي.
ولذلك لما أمر أبو جعفر المنصور الإمام مالك رحمه الله أن يؤلف كتاباً في السنة يلزم به الناس عارض الإمام مالك وقال: إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم تفرقوا في الأمصار وكان لكل منهم رأي وأتباع، فلا أحب أن يتخلوا عن اتباعهم لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والجميع يذكر أن أتباع المذاهب الأربعة كان كلٌّ منهم يصلي خلف إمامه فقط في الحرم المكي تتابعاً، ولا يصلون خلف بعضهم البعض، وهذا في عهد قريب، وكأن الإسلام الذي جاء لتوحيد الناس جميعاً، عاد إلى تفرقتهم في مكان قبلتهم الواحدة! سبحان الله، ما أجهل عقول بعض الناس، وانتصارهم للآراء على حساب المصلحة العليا.
إن التعصب له جذور وأسباب، في تربيتنا لأبنائنا وبناتنا نفرض عليهم الرأي الواحد ونتعصب له مع أنه يقبل الرأيين.
في تعليمنا نعلم الطلاب الرأي الواحد، ونصر أنه الحق وأن غيره باطل مع أن في القضية رأيين سائغين.
في فتاوانا نجيب الناس على استفساراتهم بالرأي الواحد ونتهم غيره بالوهاء والبطلان.
في أنسابنا نتعصب للقبيلة باحتقار للغير وتصنيف للناس وهدم لبعض نصوص الشريعة في المساواة والوحدة.
صحيح أن ولي الأمر في البيت له حق الإلزام ولكن بلا احتقار للآراء وتسفيه للعقول وبالإقناع واستخدام الحجة.
صحيح أن الطلاب يجب أن يتعلموا رأي الأستاذ والمنهج وإن كان واحداً بلا تسفيه لغيره.
صحيح أن المفتي له حق أن يفتي بما يحفظه ولو كان رأياً واحداً وينتصر له بلا تنقيص لغيره.
صحيح أن المنتسب للقبيلة له حق الاعتزاز بها والفخر، بلا احتقار لغيره.
التعصب آفة فكرية وعلمية واجتماعية، التعصب احتقار للآخرين وفخر بالنفس وزهوّ، التعصب يولِّد العنف، ويولِّد التكبر واحتقار الغير، ويولِّد استحلال الحرمات باسم الدين.
لقد وقعت في التاريخ الإسلامي حوادث مؤسفة بسبب التعصب الفقهي، وتقع هذه الأيام جرائم إنسانية بحجة نصرة الحق والانتصار له، في حين أنه انتصار للرأي والمذهب.
يقتل المسلم أخاه لأنه يتعاون مع الكفار في مسائل لا تمسّ العقيدة، وينسب ذلك لنصرة الحق، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، يقاطع المسلم أخاه ويسفهه ويبدعه ويحذر منه لأنه يسمح لزوجته بكشف الوجه أو العمل في شركة في بلد اعتاد الناس فيه ذلك بإقرار أهل العلم، والمسألة أساساً من فروع الدين لا أصوله.
يرفض المسلم أي دليل ولو صحيحاً من عالمٍ ما لأنه ليس من بلده، ويقبل الآراء الضعيفة من عالم آخر لأنه من بلدته أو قرابته أو لغته وما هكذا الإسلام.
وبعكس ذلك بعض المسلمين يتساهل في أصول الدين فيقبل تفسير القرآن الكريم من غير المتخصصين فيقعون في طوام علمية وخروج على الإجماع، وبعضهم يتساهل في إخضاع النصوص الشرعية الغيبية إلى العقل فيقعون في نفي قواطع الشرع، وبعضهم يتساهل في دماء المسلمين لأدنى شبهة كمفتي سوريا الذي يحلل دماء المسلمين الخارجين على الحاكم النصيري بحكم أنه ولي الأمر.
إنهم بين إفراط وتفريط، إما تعصب بغيض وإما تساهل ذوباني.
ما أجمل الإسلام الوسط، الإسلام الذي يقبل الرأي الآخر المبني على الدليل، ويرد الاجتهاد المفتوح بلا ضوابط.
الإسلام السلفي المستند إلى منهج الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وعلماء الإسلام.
الإسلام المتسامح مع المخالف القابل للحوار، وصدق الله(ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)قال ابن القيم رحمه الله: ذكر سبحانه مراتب الدعوة، وجعلها ثلاثة أقسام بحسب حال المدعو، فإنه إما أن يكون طالباً للحق راغباً فيه، محباً له مؤثراً له على غيره إذا عرفه، فهذا يدعى بالحكمة، ولا يحتاج إلى موعظة، ولا جدال، وإما أن يكون معرضاً مشتغلاً بضد الحق، ولكن لو عرفه عرفه وآثره واتبعه فهذا يحتاج مع الحكمة إلى الموعظة بالترغيب والترهيب، وإما أن يكون معانداً معارضاً فهذا يجادل بالتي هي أحسن.
اااااالسلام عليكم ورحمة الله وبركاااته
ياااااااااااملكااااااااات
حد ينقذني
تطلع عندي الردود بحروف صينيه
مدري ليه
الله يساااااااااامحك ياااااسوسو
من جبتي طاااااااري اااالموقع اااااااالصيني
واااااناااااا كمبيوتري زعلان
ياااااااااااملكااااااااات
حد ينقذني
تطلع عندي الردود بحروف صينيه
مدري ليه
الله يساااااااااامحك ياااااسوسو
من جبتي طاااااااري اااالموقع اااااااالصيني
واااااناااااا كمبيوتري زعلان
بنات عندي لكم سؤال مين جربت منتجات نكتار ؟؟؟بنات عندي لكم سؤال مين جربت منتجات نكتار ؟؟؟
مسيك بااااالخير بسومه
رديت عشااااااان قلتي بناااااات :27:
ماااااجربتهاااااا :35:
بس كثير يمدحونهاااااا
رديت عشااااااان قلتي بناااااات :27:
ماااااجربتهاااااا :35:
بس كثير يمدحونهاااااا
الصفحة الأخيرة
أخيتي ان شاء الله يفيدوكي البنات وحياك الله