السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخواتي الغاليات الحبيابت :
اتمني ان تقبلوني اخت لكم
. دائم اتابعكم ولكن بصمـــــــــــــــــــت .
agwan122
•
agwan122
•
دخل أحد الأساتذة بأحدى الجامعات الأمريكية على طلابه
وسألهم : كم منكم مارس نشر الخشب ؟
فرفع كثير من الطلبة أصابعهم
فعاد فسألهم : كم منكم مارس نشر نشارة الخشب ؟
فلم يرفع أحد منهم اصبعه , وعندئذ قال المحاضر :
بالطبع , لايمكن لأحد أن ينشر نشارة الخشب فهي منشورة فعلا .
فبادر الدكتور قائلاً : وكذلك الحال مع الماضي , فعندما
ينتابكم القلق وتنال منكم أحداث الماضي , فأعلموا أنكم
تمارسون نشر النشارة !!
فلاتأس على فائت
وتذكر دائما أنك لاتملك من الماضي إلا الإعتبار فقط
فوجه بصرك إلى الأمام وتوجه إلى ماتصبوا إليه واثقا من ربك ثم بقدراتك
وسألهم : كم منكم مارس نشر الخشب ؟
فرفع كثير من الطلبة أصابعهم
فعاد فسألهم : كم منكم مارس نشر نشارة الخشب ؟
فلم يرفع أحد منهم اصبعه , وعندئذ قال المحاضر :
بالطبع , لايمكن لأحد أن ينشر نشارة الخشب فهي منشورة فعلا .
فبادر الدكتور قائلاً : وكذلك الحال مع الماضي , فعندما
ينتابكم القلق وتنال منكم أحداث الماضي , فأعلموا أنكم
تمارسون نشر النشارة !!
فلاتأس على فائت
وتذكر دائما أنك لاتملك من الماضي إلا الإعتبار فقط
فوجه بصرك إلى الأمام وتوجه إلى ماتصبوا إليه واثقا من ربك ثم بقدراتك
أسماء
•
غالية بالحيل كيف تقولين محد فقدك الا والله لك فقدة والا ن كملتي خمسين مشاركة يعني افراج ياعزيزتي تدرين من فقدنا طوق اللولو شكلها بعد نصايحك استفادت ولهت عننا الله يحفظ الجميع ويرد غياب التجمع
الصفحة الأخيرة
*******************************
جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه، وكتب:
"في السنة الماضية، أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور !!
وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً !!
.وتوفي والدي.. ؟؟ ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته في حادث سيارة !!
وفي نهاية الصفحة كتب:" يا لها من سنة سيئة..!!
ودخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده.. فاقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب..
فتركت الغرفة بهدوء، من دون أن تقول شيئاً ... لكنها وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التي سبق أن كتبها زوجها!!
فتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها: " في السنة الماضية ، شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة ؛
وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن ...تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم !!
.وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أي متاعب وتوفي في هدوء بغير أن يتألم..
ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أيه عاهات أو مضاعفات.. !!
وختمت الزوجة عبارتها قائلة: " يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيئ؟؟
الخلاصة القصة :
(( كن جميلا وابتسم للكون تلقاه جميلا ))