*الحياة امل*
*الحياة امل*
زوجة تنقذ ام زوجها من الهلاك بحكمتها قال مؤلف كتاب ( جدد حياتك الزوجية ) ( روى لي هذه القصة والدي رحمه الله تعالى ) قال فيها : كان هناك عرب يسكنون الصحراء طلبا للمرعى لمواشيهم ، ومن عادة العرب التنقل من مكان الى مكان حسب ما يوجد العشب والكلأ والماء ، وكان من بين هؤلاء العرب رجل له أم كبيرة في السن وهو وحيدها ، وهذه الأم تفقد ذاكرتها في أغلب الأوقات نظرا لكبر سنها ، فكانت تهذي بولدها فلا تريده يفارقها ، وكان هذارتها ( تخريفها ) يضايق ولدها منها ومن تصرفها معه ، وأنه يحط من قدره عند قومه ! هكذا كان نظره القاصر . :mad: وفي أحد الأيام أراد عربه ان يرحلوا لمكان آخر ، فقال لزوجته ( وياللخسران) : اذا شدينا غدا للرحيل ، اتركي امي بمكانها واتركي عندها زادا وماءا حتى يأتي من يأخذها ويخلصنا منها أو تموت !! :mad: فقالت زوجته : أبشر سوف انفذ اوامرك . شد العرب من الغد ومن بينهم هذا الرجل .. تركت الزوجة ام زوجها بمكانها كما أراد زوجها ، ولكنها فعلت أمرا عجبا ، لقد تركت ولدهما معها مع الزاد والماء ،( وكان لهما طفل في السنة الأولى من عمره وهو بكرهما وكان والده يحبه حبا عظيما ، فإذا استراح في الشق طلبه من زوجته ليلاعبه ويداعبه ) . سار العرب وفي منتصف النهار نزلوا يرتاحون وترتاح مواشيهم للأكل والرعي ، حيث إنهم من طلوع الشمس وهم يسيرون . جلس كل مع اسرته ومواشيه ، فطلب هذا الرجل ابنه كالعادة ليتسلى معه . فقالت زوجته : تركته مع امك ، لانريده . قال : ماذا ؟ وهو يصيح بها ! قالت : لأنه سوف يرميك بالصحراء كما رميت امك . فنزلت هذه الكلمة عليه كالصاعقة ، فلم يرد على زوجته بكلمة واحدة لآنه رأى أنه أخطأ فيما فعل مع امه . أسرج فرسه وعاد لمكانهم مسرعا عساه يدرك ولده وأمه قبل أن تفترسهما السباع ، لأن من عادة السباع والوحوش الكاسرة إذا شدت العربان عن منازلها تخلفهم في أمكنتهم فتجد بقايا أطعمة وجيف مواش نافقة فتأكلها . وصل الرجل الى المكان وإذا أمه ضامة ولده الى صدرها مخرجة راسه للتنفس ، وحولها الذئاب تدور تريد الولد لتأكله ، والأم ترميها بالحجارة ، وتقول لها : اخزي ( ابعدي ) هذا ولد فلان . وعندما رأى الرجل ما يجري لأمه مع الذئاب قتل عددا منها ببندقيته وهرب الباقي ، حمل أمه وولده بعدما قبل رأس امه عدة قبلات وهو يبكي ندما على فعلته ، وعاد بها الى قومه ، فصار من بعدها بارا بأمه لا تفارق عينه عينها . وزاد غلاء الزوجة عند زوجها . وصار اذا شدت العرب لمكان آخر يكون اول ما يحمل على الجمل امه ويسير خلفها على فرسه :arb:
زوجة تنقذ ام زوجها من الهلاك بحكمتها قال مؤلف كتاب ( جدد حياتك الزوجية ) ( روى لي هذه القصة...
اضحك ... فرفش
:39:

الأول : لمن ستعطي زوجتك
صوتها في الانتخابات القادمة ؟
الثاني : للمرشح الذي سأعطيه
صوتي .
الأول : ولمن ستعطي صوتك ؟
الثاني : هذا ما لم تقرره
زوجتي بعد !!


ـ مبروك الزواج .. ماذا
يعمل زوجك ؟
ـ عالم آثار .
ـ ولماذا اخترت عالم الأثار
للزواج منه ؟
ـ ليعرف قيمتي كلما كبرت
في السن .



قالت المرأة لصديقتها :
في بداية زواجنا كنت اوقظ
زوجي من النوم كل يوم
بقبلة حارة .
فسالتها الصديقة :
والآن .. ماذا تفعلين ؟
فأجابت : لا شيء ..
فقد اشترى زوجي منبها !

( هههههه تتوقعون ماذا يلبس ؟
<<<< ما تقلد احد ههههه)


( خلاص آخر وحدة واللي
ما تعشت لا تقرأها )
قالت السيدة للبائع :
البودرة التي اشتريتها منك
لقتل الصراصير لم تفعل شيئا .
البائع : هذا امر عجيب ، مع
ان كل زبائننا جربوها ووجدوها
ممتازة .. كيف استعملتيها ؟
السيدة : وضعت كميات مناسبة
منها في الاماكن التي تكثر
بها الصراصير .
البائع : هذا هو السبب ،،
أسأت استعمالها ياسيدتي ..
فأنت يجب ان تمسكي الصرصار
، ثم تضعي قليلا من البودرة
في فمه .. فيموت في الحال .!
ضباب 2000
ضباب 2000
حيا الله شوشو أسفرت وانورت &جرحك حياك يا عسل هههههههه منجد والله ربي اشغل ذا الحريم بذي الخرابيط امس وحدة ترسلي حلى أصابع الشايب الحمد لله وين الزين فيها الله لايعقبنا مادري من فين يجيبون ذا الاسماء والاشكال
ديالا1
ديالا1
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يسعد مسائكم بكل حب ووفاء وسعاده
اخباااااااااركن جميعا يا ملكات حواء


*الحياة امل*
*الحياة امل*
شوشو : وعليكم السلااااااام ورحمة الله حياك الله يالغالية ، أخيرا ، خلاص عرفنا دواك هههههه ، الله يخليك ، استراحتك لا تطولين فيها ، ما يهونون الملكات بس مكانك مااحد يسده .

الحين دور ضحوكة : وش نحط لها علشان تجي ؟ يمكن حنة ههههه ؟

جروحة : هلا وغلا ، زين رديتي على طوق جزاك الله خير ، كان قلبي معها بس الله يهديها ما تسمع الكلام .
أشوف روابطك وراجعة ان شاالله
*الحياة امل*
*الحياة امل*
ضبوبة : انا ساكنة الدمام ، وساكنة البيت اكثر شي ههههههه ، ما راح تستفيدين مني من هالناحية ، انا من النوع ما احب اطلع ـ بيتوتية ـ بالاضافة الى ان بعلولي دايم مشغول ، والملتقى للأسف ما حضرته مع انه يمدحونه ،