احساس حاير...
وهم بالحيل جاير
وعذاب ..
وحريق
احس اني فاقد لي حياه...
فاقد وجودي...
ادوّر عن طوق النجاه...
بين حروفي...
والدمع اللي غرّق خدودي...
اكذب اذا قلت ان الفرح زارني قريب
صدقني ما ادري...
منهو اللي فينا صار للثاني غريب!
الفرح...
والا انا...
صدقني احاول افتكر...
وش هي السعاده...
وفين ضاع مني الهنا...
ليه ماهو من حقي اني افرح؟
ليه ازرع السعاده...
وارويها بدمي...
وابتسم لها رغم خوفي..
رغم همي..
وفي النهايه غير الالم ما تطرح؟
ياكبر عمري احسه...
وانا في عز الشباب
اسأله خلص الالم؟
يقول: لسه!
باقي كثير على الابواب!
حتى حضوري ل هالدنيا..
كان قصه!
كلها الم..
خوف....
و عذاب
كأن الطفل فيني حس!
ان الفرح في دنيتي..
ساعه..
وبس!
ليه ماهو من حقي اني افرح؟
ليه اشجاري ماتطرح الورد؟
كأن الهم موقع معي عقد!
ليه هو باقي مايرحل؟
ليه لسه!
ليه ما اموت وتنتهي القصه؟
والقى جواب..
ليه الحزن دايم على الابواب
غيمة شوق
غيمة شوق @ghym_shok
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زائرة
•
الله يوسع صدرتس بالعافيه والايمان وطاعة الرحمن
يسلموووووووووووو
يسلموووووووووووو
الصفحة الأخيرة
يسلمووو يالغلا مره رووووووعه
لكن ليه كلها تشاؤم وحزن
جعل ايامك كلها سعاده باذن الله
أنطر جديدك عسووووله
تقبلي مروري
دمتي بود