حيّ لكن ماأحس بشيّ

الأسرة والمجتمع

فكرة الانتحار لاتفارق مخيلتي، ، وامنية الموت باتت اغلى امنياتي فقبل النوم ادعو الله ان لايرجع روحي وتمتد موتتي الصغرى لتصبح برزخيه، ،لا اريد هذا العالم ولاطاقة لي بالعيش به .. ..
ففيه لا احد يرأف بي فكل شي انا ملامة به بداية بالرزق المقدر من رب العالمين من قبل ان احيا ملامة انا بعدم حصوله ونهاية بالزواج المتأخر فلست جميلة كفايه لاجذب عريس ولست ( سنعه) كفاية بجانب اخر لالفت نظر ام عريس ،،

مدركة انا ان بعضكم لن ياخذ بكلامي محمل الجد وان قصتي ليست جديده لديكم لكن لن يشعر بمراراتي وحرقتي الا من مرت بما امر به..

دخولي هنا ليس للفضفضه ولا لجلب الشفقه رغم اني ادرك انني بحاجة للاثنين

لكنني اطلب عونكن لابعاد فكرة الموت والانتحار من عقلي..

لا اخفيكن والله يعلم اني بدات منذ 3 سنوات
اميت نفسي بتناول انواع من الادويه لا ادري لما هي( اجلب كل المضادات من الصيدليه والمنومات بشكل عشوائي متمنيه انها تنقلني من ميتتي الصغرى الى البرزخ (جنتي اللتي سوف اتخلص بها من جهنم شياطين الانس)
18
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

برائة بنوته
برائة بنوته
بداية توقعت أنك تعانين مثل معاناتي ..()
لكن عندما قرأت الموضوع تفاجأت أحمدي ربك ياغاليه ع الصحه والعافية ان ملكتي الصحه والعافية +والقرب من الله في السراء و(الضراء) ستغدو حياتك جنه !!

فكيف بمن تعيش وهي حية لكن ميته بكل معنى كلمة ميته لا إحساس بمن حولها ولا تشعر بفرح بأي مناسبه !!
الان قررتي أن تتخلي من حياتك الي لم تتحمليها فكيف بالحياة الأبدية ...هل ترضين أن يكون مستقرك النار وتعيشي الألم الداائم لانجاة منه!!

الفرق بيننا وبين الكفار ياغاليه هو الإيمان وأن كل ماتتعرضي ليه فهو خير ع خير تكفير ذنوب ورفعة للدرجات (يالله)
كل هم سينجلي لكن قبل ذالك لابد من الإختبار وتختبري بالصبر !! هل ترضين أم تسخطين أن نجحتي سيرضيك الله بما تتمنين وزياادة ..!!

كل أمورك يسيرة حلها سهل الجمال جمال الروح وجمال الخلقة يذهب لكن تقدري تقدري وتغيري ..غيري وجددي حياتك وسوي لوك جديد ببشرتك وبلبسك وشعرك ...خلي في باللك هدف حتى توصلي له لكن مافيه شي أسمه مستحيل ..

أ.اناهيد السميري داعية معروفه تقول الأم إذا كان لديها أبنتين واحده جميلة والأخرى اقل جمالا تتيقين بقلبها أن ليست جميلة لن تتزوج والجميلة يكثر خطابها!! ولكن سبحان الله يحصل العكس!! لأن المسأله مسألة رزق وأقدار من الله مكتووبة...

ماأخفيك أن أي بنت أمنيتها الزواج لكن ربما الإنسان بتفكيرة يعتقد لن يسعد إلا بزواجه ويتزوج ولم يجد السعادة وهكذا تمضي الأيام التفكير ينحصر بالمفقود ولا نشكر الموجود وحتى يموت ..!!

تعلمي أنك تسعدي بالأشياء المتوفرة عندك حاليا أسعدي نفسك بنفسك ... كوني مع الله يكن معك
(ولسوف يعطيك ربك فترضى )
غدا أجمل ياغاليه واصرفي هذا التفكير عنك وأنضري للحياة نضرة تفاؤليه والكل في حياته يعاني لستِ الوحيدة واذا كان الخلاص هو الحل كنت أنا أول من تمنى الموت لكن نعلم ان الإبتلاء هو محبة من الله ليس ليعذبة ...!!
ولنبلوكم بالخير والشر فتنه ..

عذرا ع الإطاله أسعدكِ الله وحماك
nazec
nazec
طيب يالغاليه
لو كان الموت نهايه كل شي
لاصبح مطلب كل حي
الخوف من اللي بعد الموت
هل انتي ضامنه الجنه قبل ان تتمني الموت اكيد لا
ماحد ضامن
عشان كذا بدلي فكره الانتحار وتمني الموت
بالاستعداد لما بعد الموت
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيرو ما بانفسهم لابد من اصلاح النفس وتهذيبها حتى يتغير الحال للاحسن ان شاءالله
استغلي العشر الاواخر بالتهجد والدعاء
اقراي القران بصوت عالي مسموع وبترتيل وتدبري معانيه تجدينه علاج وراحه واطمئنان
ادعي ربي باوقات الاستجابه
سبحانه تغلق كل الابواب الا بابه
انطرحي بين يديه اشكي له ابكي هو وحده سبحانه القادر على رزقك كل ماتتمنين وليس الزوج فقط
اخيرا تذكري المنتحر مصيره لنار
اللهم لاتجعلنا ممن خسر الدنيا والاخره
شذى الورد 3000
شذى الورد 3000
يا حبيبتي شيلي الأفكار هذي عنك وابعدي الاكتئاب    عنك .. واهتمي بنفسك ولا تهمليها .. وفي نفس الوقت تقربي من الله .. تدرين ايش الشئ اللي يخفف مصابك اننا محنا مخلدين في هذي الدنيا.. وهذي ماهي حياتنا الحقيقيه .. حياتنا الحقيقيه في الجنه .. الله يقول (لقد خلقنا الانسان في كبد ) وترا الابتلاء يرفع منزلتك في الجنه .. والله الموت قريب ولا تخافين بتموتين بس المصيبه اذا موتي وانت لست مستعده .. استغلي وقتك بذكر والصلاة وقرأة القران عشان تخزنين لحياتك الحقيقيه .. افرحي أسعدي اهلك تسعدي .. تصدقي .. اقرأي قران وتلذذي بقراءته.. يبعد عنك الضيق قومي الليل وادعي وأبكي وانت ساجده للي خلقك .. قولي كل اللي في نفسك ودعيه ابتعدي عن المسلسلات والأغاني والله انها تجيب الضيق قسم مجربه لحظة ما أشوفها انبسط وبعد ما تخلص يجيني ضيق فضيع والحمدلله تركتها لوجه الله .. فأنصحك تتوبين وتتركينها .. والله اضمن لك حياة سعيده الحياة مو كلها زواج .. والله بعض الزوجات .. متنكدات في حياتهم وقدام الناس يعنني مبسوطه وكثير يخبون اللي في قلوبهم .. ولا تقولين عن نفسك شينه .. والله شيون أعرفهم تزوجوا والله مو وحده والا ثنتين والله كثير يعني الشغله نصيب .. لا تقهرين نفسك وتقربي الى الله هو اللي خلقك وهو اللي يدبر أمرك انتبهي تتسخطين تقولين ليش ياربي ومدري ايش هذا شي ربي كاتبه وارضي وانت مبسوطه لان ربي اعرف بصلحتك والاصلح لك وكل مايقدره الله خير استغفري كثير الله يرزقك اللي يسعدك دنيا وآخره والدنيا ماتستاهل حزن   لحظات ويقولون فلان مات لاكن هل قدمنا شي لاخرتنا الله يصلحنا يارب
الحائرة في أمرها
الحائرة في أمرها
أختي الكريمة الفاضلة –
فأحب أن أبيِّن لك أن الله الجليل جل جلاله سبحانه عندما بدأ يُعرِّفنا بنفسه بدأ بتعريفنا بنفسه قائلاً: {بسم الله الرحمن الرحيم} أن وصف نفسه بصفة الرحمة المتكررة، بل إنه يرحم المؤمن وغير المؤمن، أو المسلم وغير المسلم، وورد في السنة أن الله تبارك وتعالى أول ما خلقَ خلق القلم وقال له: اكتب. قال: وما أكتب؟ قال: (اكتب: إن رحمتي سبقت غضبي). فإذن رحمة الله تبارك وتعالى عظيمة، وفضل الله تبارك وتعالى عميم، والله تبارك وتعالى يعامل عباده الصالحين بالفضل ولا يعاملهم بالعدل، لأنه جل جلاله أرحم الرحمين وأكرم الأكرمين، بل وأرحم من الوالدة بولدها.

وأخبرنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – كذلك أن الله قدّر المقادير قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة، ومن هذه المقادير الأرزاق، والأرزاق متنوعة ومتعددة، فمنها الأموال، ومنها الأولاد، والصحة والعافية، والمال والجمال، كذلك منها الأزواج، فالأزواج رزق قدره الله تبارك وتعالى قبل خلق السموات والأرض، فما قدره الله هو كائن لا محالة، وأنت تعلمين أنه لا رادَّ لقضاء الله ولا معقِّب لحكمه، فإذا كان الله تبارك وتعالى قد قدر لك زوجًا فتأكدي أنه سوف يأتيك في الوقت الذي حدده الله تعالى، وبالصفات التي أرادها الله جل جلاله.

ولذلك قضيتك ليست في يد البشر، وإنما في يد خالق السموات والأرض جل جلاله سبحانه، والنبي – صلى الله عليه وسلم – أخبرنا أنه لا يرد القضاء إلا الدعاء، وأخبرنا أن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، ولذلك أنصحك – أختي الكريمة الفاضلة – بكثرة الدعاء والإلحاح على الله تبارك وتعالى أن يمُنَّ الله عز وجل عليك بزوج صالح.

إذا كنت قد تعرضت أكثر من مرة لتجارب مؤلمة فهذا ليس معناه أن الدنيا قد انتهت، أو أن قضاء الله تعالى قد توقف، بل إن الأمر قائم وما زال - بإذن الله تعالى -، أعتقد أنك تتمتعين بفضل الله تعالى ورحمته بقدر طيب من الدين والالتزام بشرع الله والرضا بقضاء الله وقدره، لذا أنصحك – بارك الله فيك – بمواصلة الدعاء وعدم اليأس من رحمة الله تعالى، واعلمي – أختي الكريمة – أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا، واعلمي أن النبي – صلى الله عليه وسلم – هو الذي أخبرنا بأنه لن يغلب عُسرٍ يُسرين، عليك بالدعاء والإلحاح على الله تعالى، لأنه لا يرد القضاء إلا الدعاء كما أخبر الحبيب المعصوم – صلوات ربي وسلامه عليه - .

عليك - بارك الله فيك – بحسن الظن بالله تعالى، ولا تيأسي من روح الله، واعلمي أن الأمور بيد الله وحده، وأنصحك بعمل رقية شرعية، لاحتمال أن يكون هناك أحد يتسبب في إيذاءك أو في إلحاق الضرر بك، فلا مانع من عدم رقية شرعية، إن استطعت أن تقومي بها فذلك حسن، وإلا لا مانع من الاستعانة ببعض الرقاة الشرعيين الثقات،
ألحي على الله بالدعاء –
أختي الكريمة -
وأبشري بفرج من الله قريب، وأسأل الله أن يعجل لك بالفرج وبالزوج الصالح الذي يقر عينك وتسعدين به ويسعد بك، عاجلاً غير آجل.
اطياف الراحلين
اطياف الراحلين
راودني تساؤل وانا اقرا ردودكن هل انتن موجودات حقا بهذا الزمن ام يُهيأ لي لشدة حاجتي لأمثالكن ،،

وأيضاً لايأخذكن الظن هكذا بي ،،فأنا معلقة بالله ومؤمنه جدا برحمته فمشكلتي ليست بيأسي برحمته وفرجه مشكلتي بشياطين الانس ممن لايتقي الله بي فوالله لوتعشن ( معاذ الله) حياتي فلن تلومنني بتوقي للذهاب الى قبري حيث لايوجد احد منهم هناك سوى الرحمن الرحيم