تفيد المصادر بأن الأم تعمل معلمة ووقت عودتها هي وبناتها الثلاثة من المدرسة وجدت الباب مغلق وقامت بفتح الباب ووجدت الخادمة بالمطبخ وتحمل بيدها ساطور صغير ولم تستجيب الخادمة لنداء الأم وقامت الأم بكسر زجاج المطبخ ورمي الحجر على الخادمة وقامت تصرخ وتستنجد بالجيران لكن بدون جدوى.
بعد ذلك اتصلت الأم بوالد الطفلة مباشرة وتستنجد به وقام الأب على الفور بالخروج من العمل وهو يعمل بأحد الشركات الكبرى بالصناعات الثقيلة وحين توجهه إلى منزله وقع عليه حادث وأسفر الحادث عن وفاة السائق بالسيارة الآخرى والمرافقه بالسيارة معه ايضا بحالة حرجة جدا وادخل العناية المركزة, وفي هذا الوقت لم تجد الأم سوى الاستعاته بالدفاع المدني لفتح الباب حتى وصول زوجها ولم تعلم بأن القدر سبق زوجها وقامت الخادمة بنحرها وفصل رأسها عن جسدها في موقف ولا أبشع فقدت الإنسانيه وتحولت إلى شرسه لا تحمل بقلبها الرحمة ولا حتى جزءًا منه.
وقد باشر الحادث اللواء عبدالله الثبيتي وعضو من هيئة التحقيق والإدعاء العام, ومساعد مدير الأمن الجنائي العقيد نياف الحربي ومساعد الأدلة الجنائية النقيب ابراهيم المطرفي ومدير البحث الجنائي وافراد البحث الجنائي وضابط خفر بشرطة الصناعية رئيس رقباء انور العلوني .
منقول
ام مالك222 @am_malk222
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
الله يحرقها الحيوانه