مباشرالعربية -الطائف -
فيما تواصل هيئة التحقيق والادعاء في الطائف التحقيق في ملابسات وفاة الخادمة الإندونيسية «ليا»، أودعت الجهات الأمنية، أمس، مواطنتها «هويدا» إلى السجن بعد أن أقدمت على فقء عين طفلة «ستة أعوام» بأظافرها بعد فاصل من الصفع والركل.
وكان والدا الطفلة فوجئا بهجوم الخادمة على طفلتهما التي سالت منها الدماء ليسارعا لتخليصها منها وإبلاغ الشرطة، حيث أوقفت الخادمة فيما نقلت الطفلة ريناد إلى مستشفى الملك فيصل، حيث خضعت لعملية ليزر أكد الأطباء أنها ربما لن تساعد كثيرا في استعادة قوة إبصارها.
وأفادت الخادمة «في العقد الثالث» خلال التحقيق معها في مركز شرطة الحوية بأنها أقدمت على هذا التصرف بعد أن ضايقتها الطفلة بصراخها المستمر.
وقال كفيل الخادمة إنها استقدمت للعمل معهم قبل ستة أعوام ولم يلحظ عليها أي تصرفات غير مقبولة طيلة فترة عملها، قبل أن تتغير حالها منذ نحو شهر بعد أن تعرفت على خادمة أخرى وأحد السائقين من أبناء جلدتها، حيث بدأت تبدي انزعاجها من العمل وأخذت تدخل أحيانا في مشادات مع زوجته إلى أن فوجئا أمس بهجومها على طفلتهما.

ام عبدالاله2 @am_aabdalalh2
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



ومازلنا نحن المتهمين في إساءة معاملة الخادمات ..
أين الإعلام عن جرائهمن
تتعرض خادمة واحدة للإيذاء فيقيم اعلامهم الدنيا ولا يقعدها
ويتعرض العشرات من أطفالنا للقتل أو الإساءة الجسدية
عدا عن السحر وجرائم السرقة
واعلامنا يقبع في جحره كالفأرحين يتعلق الأمر بمناقشة مثل هذه القضايا التي تهم المجتمع
والتوعية والتحذير وإعطاء الحلول حول هذه الظاهره
لكه يصبح وحشا كاسرا حين يتعلق الأمر بقيادة المرأة للسيارة
وسب العلماء وأخبار نانسي وهيفاء
لابارك الله فيها من اقلام فاسقه
أين الإعلام عن جرائهمن
تتعرض خادمة واحدة للإيذاء فيقيم اعلامهم الدنيا ولا يقعدها
ويتعرض العشرات من أطفالنا للقتل أو الإساءة الجسدية
عدا عن السحر وجرائم السرقة
واعلامنا يقبع في جحره كالفأرحين يتعلق الأمر بمناقشة مثل هذه القضايا التي تهم المجتمع
والتوعية والتحذير وإعطاء الحلول حول هذه الظاهره
لكه يصبح وحشا كاسرا حين يتعلق الأمر بقيادة المرأة للسيارة
وسب العلماء وأخبار نانسي وهيفاء
لابارك الله فيها من اقلام فاسقه

الصفحة الأخيرة
لا جديد وانا اختك
والذنب الاول والاخير على الاهالي اللي مااعندهم ضمير ويخلون اطفالهم عند وحدة غريبه لاتملك ايمشااعر من نااحيتهم
حسبنا الله ونعم الوكيل