
الأخت زنبقه شوفي الرد اللي قبل كلامك ....اذا كان مضر لا شك إنه حرام ..قال تعالى ويحل لكم الطيبات ويحرم عليكم الخبائث )) وقال صلى الله عليه وسلم لا ضرر ولا ضرار

Blush
•
راعية محل .... انا مش ضد المعلومات اللي يبتيها...
بس انتي يوم تقولين حرام.... ما يبتي نص يثبت هالشي....
ولا مقولة شيخ... يقول هالشي....
انا معاج يزاج الله خير.... بس هذا ديننا وكل شي فيه ينفهم بالعقل!!! :27:
بس انتي يوم تقولين حرام.... ما يبتي نص يثبت هالشي....
ولا مقولة شيخ... يقول هالشي....
انا معاج يزاج الله خير.... بس هذا ديننا وكل شي فيه ينفهم بالعقل!!! :27:

الله يجزاك خير على هذه المعلومة وأنا قلت لوحده من صديقاتي عن كلامك قالت إذا كان الزوج يبغى كذا وش تسوي:27: :27:
الصفحة الأخيرة
فالمسلم يربأ بنفسه عن هذه القاذورات ،
والنبي صلى الله عليه وسلم قد علمنا وهذبنا وأدبنا ونهانا عن مشابهة الحيوانات ، وقال لنا :
((إنما أنا لكم بمنزلة الوالد لولده)) ونهانا عن مس الفرج باليمين مجرد مس فكيف بوضع
أشرف أعضاء البدن؛ وهو الوجه، في موضع الخارج المستخبث، في صورة تعاطي القذر
الذي يحرم على المسلم تعاطيه، كيف يرضى المسلم لنفسه شيئاً كهذا ؟
عن أبي قتادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((إذا بال أحدكم فلا يأخذن ذكره بيمينه ولا يستنجي بيمينه)) متفق عليه.
فانظر –حفظنا الله وإياك- كيف نهانا معلمنا الخير صلى الله عليه وسلم عن مس الفرج باليمين
في وقت الحاجة إلى ذلك -مع كونها أمكن وأيسر في التعامل لينظف أحدنا فرجه- وأمرنا أن
نستعمل اليد اليسرى تكريماً لليمنى عن مس الفرج حتى وإن كان يغسلها بالماء، فكيف بالوجه؟
فوجه الإنسان خلقه الله في أحسن صورة وكرمه على سائر بدنه، بل حتى في حال القتال لايجوز
ضربه ولا إهانته ولا أن يقول الإنسان للآخر قبحك الله، أو قبح الله وجهك كل ذلك تكريماً للوجه:
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
((إذا قاتل أحدكم أخاه فليجتنب الوجه، فإن الله خلق آدم على صورته)) متفق عليه.
وعن معاوية القشيري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
((لا تضرب الوجه ولا تقبح)) قال أبو داود: ((ولا تقبح)) أن تقول قبحك الله.
رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجه.
وهذه الممارسات لا يعرفها المسلمون حتى دخل عليهم ما دخل من قاذورات الغربيين الذين
وصفهم الله تعالى في كتابه المبين أنهم كالأنعام بل هم أضل، فاليحذر المسلمون ذلك .
والله الموفق.