
حدَثُوني عن الوفاء فقلت :
لم أجد للوفاء إلا الوفاء،
لي قصة مروية في قلبي
قد أبى الإفصاح عنها
، لكنني يا أيها الوفي عازم ...
فلعل الذكريات تعيدنا إلى الوراء قليلا،
ولعلنا بعد الظلام نشعل القنديلا.
لنقول اليوم وداعا للأحزان للظُلَمِ،
فهلا أعرتني محبرتك ومعها القرطاس والقلم.؟!
طييييييييف
لكنها ثمينة معبرة غنية بالمشاعر
بوركت ياغالية