
أعلم أنك سترسل إلي ككل صباح؛
لتسأل عن حالي!،
عن صحتي، عن نفسيتي،
ليطمئن قلبك ويسكن،
وتسكن معه أوجاعي وآلامي وكل أحزاني.
فأنا بخير ما دمت معي،
وسأكون كذلك ،
أنا بخير حقيقة لا خيال،
لإن الله جعلك سببا لرفع ما حل بي.
فاللهم لك الحمد على جميل عطاياك،
وخير هداياك،
من سخرته لنا حبيبا وقريبا،
فكان لروحي حياة ولقلبي نبضا،
والسلام لروحك أيها الوفي.
طييييييييف
اللهم احفظ لنا من احببنا الذين لايرتاحون إلا إن كنا مرتاحين
ويقلقون إن تعبنا ومرضنا