السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..... هذا اخر ابداعاتي انا جنوووني محليني:27:
اتمني منكم التقييم والنقد الهادف....
بسم الله الرحمن الرحيم .... قراءه ممتعه للجميع...^^
عزيزاتي القارئات أتيت
اليوم لأحمل لكم شي غيرني كثيراً لم أكن في يوم أعرف هذاالطريق لااااابل كنت أعرف اسم هذ الطريق وكثير مما يشاع عنه ولكن لم اتجرأ ان اقترب منه في يوم من الايام كُنت انظرإليه من بعيد وكُنت ارى اوناس تُصاب بالفرح بمجرد الإقتراب من هذا الطريق واناس اخره تتجرع الألم بوحدة ودئما ما تئن بداخلها بسبب السير في هذا الطريق وكأنها تسير الى الموت .....كُنت اسأل روحي الصغيره لماذا يا ترى لماذا هناك من هوا يتجرع الألم ومن هوا سعيد اليس الطريق واحد اليست التضاريس نفس التضاريس اليس يقود الطريق الى مخرج واحد إذاً لماذا هذا الاختلاف؟؟؟ حيرني كثير هذ الاختلاف!!! لكن للإسف لم يكون هناك جواب شافي في واقعي ولاحتي في خيالي ....نسيت هذا الصراع لفترة من الزمن ومع ذلك كانت التسااؤلات تعود الى مُخيلتي مع كل موقف قد يكون له ارتباط بهذا الطريق .....وتمر الايام والشهور وربما السنوات وياتي يوم كان يوم طبيعي جداً كاباقي ايام السنه يوم يكون الروتين هوااا المسيطر والطاغي على تقاسيم ذلك اليوم لكنهُ كان مختلف قليلاً حيثُ يحمل في جوانبه مشاعر الفرح والحزن مُختلطه مع بعضها البعض لمفارقة اشخاص واوناس لهم بصمة في حياتي ومشاعر اخوه وصداقه في اركان روحي الصغيره.وتمر الثواني والساعات في ذلك اليوم واعود الى غرفتي واجد نفسي في تلك الساعه كالعصفورالذي يعود الى العش بعد عنا وتعب شديد وتمر الساعات والساعات لم اجد شي يملأ وقتي في ذلك اليوم وكأن الوقت في ذلك اليوم (يعاندني) ويرفض ان تحين الساعات الاخيره لينقضي ذك اليوم لم يكن يملأ وقتي في ذلك اليوم غير شي نسميه في عصرنا( لاب توب) كُنت اهرب الى هذا الشي من الفراغ القاتل حتي لا أشعر بطعنات الملل المميته وبينما انا كالمعتاد اتصفح في صندوق حسابي الخاص وإذا بي ارى الكثير من الرسائل غير المقروئه اخذت بفتحها واحدة تلو الاخره حتى وصلت إليها من هي ؟؟انها بطلة حكايتي لاتندهش أيهاااالقارئ الكريم !! نعم بطلة حكايتي رساله في صندوق البريد ...
تحياتي اناا....
لي عودة بإذن الله في الجزاء الثاني من حكايتي
لكم ودي....:26:
جنوووني محليني @gnooony_mhlyny
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
البرنسيسة ١١
•
رائع بإنتظار الجزء الثاني
الصفحة الأخيرة