آنا مع زوجك واشوف ان نظرته سليمه
وانتي تفكيرك غريب احسو من عآلم آخر
وبعدين بتنفصلون عشآن والله مآاتفقتوا في الاراء !
ماتعرفين ان الاختلاف في الرأي لايفسد (للود) قضيه
يعني يايصير نفس رأيي ولا بنفصل عنه
الناس مختلفين الاخوان يختلفون بالرأي ويظلون يحبون
بعضهم والاصدقآء كمآن لو كل شخص بتركه عشانه مو مثل تفكيري واو رأيي كان ماتلاقين معي لاصديق ولاحبيب
فكري في كلاامي زييييين وصدقيني ابيلك الخير
اتمنى لك التوفيق في حيآتك
ابغض الحلال عند الله الطلاااااااااااااق لاتستعلجين وتنفصلين عشان مجرد خلافات وتناقض بالكلام
ونصيحه لاتكثرين مكالمات كثرت المكطالمات تجيب المشاكل يمكن يتغير بعد الزواج ماتدرين
ادعي ربك يسخره لك ويحفظه ويالف بين قلوبكم ويجمعكم على الموده والمحبه
واذ بتتناقشون بموضوع حكمي عقلك وتفاهمي بهدوء من غير هواش صدقيني بيتغير وهو بيفهم وبتكبرين بعينه
الله يووووووفقك ويسعدك معاه
ونصيحه لاتكثرين مكالمات كثرت المكطالمات تجيب المشاكل يمكن يتغير بعد الزواج ماتدرين
ادعي ربك يسخره لك ويحفظه ويالف بين قلوبكم ويجمعكم على الموده والمحبه
واذ بتتناقشون بموضوع حكمي عقلك وتفاهمي بهدوء من غير هواش صدقيني بيتغير وهو بيفهم وبتكبرين بعينه
الله يووووووفقك ويسعدك معاه
الرجال بعد الزواج يتغيررررررررررررررون بشكل مايتصور
يعني سايسيه وراح يكون في نظره الطاعه شي بسيط هو يامن فيه
يعني سايسيه وراح يكون في نظره الطاعه شي بسيط هو يامن فيه
الصفحة الأخيرة
بس ما انصحك تقولي رأي قبل لا تتثبتي منه
شوفي الاقتباس التالي:
*** ماهي أهمية الزوج بالنسبة لزوجته ؟ هل هو أهم من أخواتها ؟ لمن تجب طاعة الزوجة ؟ هل الزوج أهم من والدي الزوجة وأخواتها ؟........
**** دل القرآن والسنة على أن للزوج حقا مؤكدا على زوجته ، فهي مأمورة بطاعته ، وحسن معاشرته ، وتقديم طاعته على طاعة أبويها وإخوانها ، بل هو جنتها ونارها ، ومن ذلك: قوله تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِم ) النساء/34 ...
وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن في بيته إلا بإذنه " رواه البخاري (4899)
قال الألباني رحمه الله معلقا على هذا الحديث : ( فإذا وجب على المرأة أن تطيع زوجها في قضاء شهوته منها ، فبالأولى أن يجب عليها طاعته فيما هو أهم من ذلك مما فيه تربية أولادهما ، وصلاح أسرتهما ، ونحو ذلك من الحقوق والواجبات ) ....
وروى ابن حبان عن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت " وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 660
وروى ابن ماجة (1853) عن عبد الله بن أبي أوفى قال : لما قدم معاذ من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم قال ما هذا يا معاذ قال أتيت الشام فوافقتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه " والحديث صححه الألباني في صحيح ابن ماجة .
ومعنى القتب : رحل صغير يوضع على البعير .
وروى أحمد (19025) والحاكم عن الحصين بن محصن : أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أذات زوج أنت ؟ قالت نعم قال : كيف أنت له ؟ قالت ما آلوه ( أي لا أقصّر في حقه ) إلا ما عجزت عنه . قال : " فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك " أي هو سبب دخولك الجنّة إن قمت بحقّه ، وسبب دخولك النار عن قصّرت في ذلك .
والحديث جود إسناده المنذري في الترغيب والترهيب وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب برقم 1933
إذا تعارضت طاعة الزوج مع طاعة الأبوين ، قدمت طاعة الزوج ، قال الإمام أحمد رحمه الله في امرأة لها زوج وأم مريضة : طاعة زوجها أوجب عليها من أمها إلا أن يأذن لها . شرح منتهى الإرادات 3/47
وفي الإنصاف (8/362) : ( لا يلزمها طاعة أبويها في فراق زوجها , ولا زيارةٍ ونحوها . بل طاعة زوجها أحق ).