خانني مع جارتي أعز صديقاتي ماذا افعل
ماذا أفعل .. لا ادري ... هل أدمر حياتي معه وأشتت أسرتي أم اصمت واستمر بالحياة معه وانأ بقايا إنسانة ... إنسانة كان كل همها في الحياة إسعاد من حولها والاهتمام بأسرتها ، كانت حياتي قائمة على الاهتمام به وباحتياجاته وبكل ما يطلب أو حتى يتمني وكانت مكافئتي في النهاية أنه خانني مع جارتي وصديقة عمري ، سوف أقص عليكم قصتي عسى أن تساعدوني وتفكروا بدلا عني لأنه لم يعد عندي أي عقل وكأن ما حدث قد سلب مني كل شيء حتى تفكيري ورجاحة عقلي التي كان الكل يشيد بها ويلجأ لي لحل مشاكلهم ... تبدأ قصتي ...
عندما تقدم لطلب يدي قريب لي بعد ما تولع بحبي وعرف الجميع انه متيم بي مع العلم ويشهد ربي أني لم يكن لي أي يد في هذا الحب ولم أشجعه عليه بأي شكل من
الأشكال وأصلا عندما تقدم لخطبتي لم أوافق في البداية ولا حتى أهلي ولكن النصيب .
وبعد إلحاح منه ومن أقاربنا تمت الخطبة على أن لا يتم الزواج إلا عندما انهي دراستي وخلال الأربع السنوات التالية فسخت الخطبة مرتين لأني ولا تضحكون علي سئمت
من كثرة كلامه الحلو والمعسول شعرت أنه رومانسي زيادة عن اللزوم وشعرت شيئا فشيئا انه يحب الحب لذاته وليس يحبني لذاتي وكأنه يستمتع بقول الكلمات الجميلة والتي
قد تطرب وتذوب أي بنت من سماعها ولكني كنت اشعر بشيء داخلي غريب عندما كنت افتح أي موضوع معه عن مستقبلنا ويرد علي بقوله لا تخربي لحظتنا الجميلة هذه
كنت اشعر بأنه غير مؤهل لتحمل المسؤولية مع أن أمور المستقبل المفروض أن يكون محضر نفسه لها من حيث المهر وحفلة الزفاف والبيت وحياتنا المستقبلية بشكل عام .
لا أريد أن أطيل عليكم وتم الزفاف والذي كانت تكاليفه بالكامل من والدي لأن الخطيب المحترم لم يوفر شيء لزواجنا غير مهر قليل لم استطع أن اشتري به غير الماكياج وبعض العطور وكان أبي يقول لي باستمرار لا تهتمي .. أنتي ابنتي الغالية ولا تعتقـدي إني اقلل من قدرك أو أود أن اخلص منك لأنني ساعدته ولكن أريد سعادتك ويجب على الأقارب مساعدة بعضهم البعض والحمد لله هو شاب ملتزم ويحبك وهذا المهم وباقي الأشياء غير مهمة ، لا أريد أن أتكلم عن نفسي ولكن صدقوني أني على قدر كبير من الجمال لا اذهب لأي مكان إلا لفت الأنظار ووالدي رجل مقتدر وأنا من عائلة معروفة جدا والدتي شخصية مثقفة معروفه بوسطنا ووالدي رجل يقدره الجميع وعندما عرف من حولنا بخطبتي استغرب الكل لماذا وافقنا على هذا العريس مع انه في هذا الوقت تقدم لخطبتي كثيرون من أعالي القوم وسادتهم كما يقولون ، نسيت أن اذكر لكم أن أبي أعطانا بيت من أملاكه وفرشه فرش كامل من أفخم الأشياء حتى لا اضطر للعيش بغرفة في بيت أهل خطيبي نظرا لحالته المادية السيئة وعرض عليه مشروع يكون ملكا له بدل الوظيفة وكل هذا في مدينة أهلي التي لا تبعد عن مدينة خطيبي سوى 40 دقيقة بالطائرة وطبعا الخطيب المحترم وافق على عرض والدي وعلى أساسه قام والدي بإنشاء المشروع وفرش البيت لنا وكان أبي يقول لي باستمرار لأنه قريب سوف يكون أئمن الناس على ابني الغالية ، ولا يهمك المال منه أو من خطيبي المهم أن نعيش في سعادة ..
هل تريدون ان تعرفوا ماذا حدث بعدها .. اشعروني ان هناك احد مهتم يقرأ الموضوع وسوف انزل الجزء الثاني على طول ( ماراح اعمل مثل بعض البنات واخليكم تنتظرون وايد )

إيزيس @ayzys_1
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

إيزيس
•
الظاهر ما حد اهتم بالموضوع ، يمكن لأنه اليوم الجمعة ، يس راح اكمل حتى لو ما حد ساعدني بالحل ولكن بتكون فضفضة من وحدة لخواتها :
الجزء الثاني :
بعد الزفاف رفض زوجي الانتقال لمدينتي ورفض البيت والمشروع بحجة أن والده مريض مع أن له أخوه شباب لم يتزوجوا ويسكنون في نفس المنزل ومع غضب أهلي لتراجعه عن الإنفاق ساءت الأمور بين زوجي وأهلي ، والصراحة لولا اكتشافي أني حامل لكنت طلبت الطلاق صدقوني ليس بسبب أني سوف أعيش في غرفة في منزل أهله ، والمنزل مملوء بإخوته الشباب ولكن لاستهزائه بوالدي الذي خسر نفسه مبالغ طائلة و بالأخر تراجع عن الإنفاق وكان شيئا لم يكن شعرت انه إنسان كاذب ومنافق ، وافق في البداية وبعد أن تم الزواج تبرأ من وعوده ، المهم بسبب حملي قررت أن استمر معه وأعيش حسب ظروفه وكان اهلي يرسلون لي مصروف حتى لا اكلف عليه.
ومع كلامه الحلو لي باستمرار تغاضيت عن ما سبق منه وكأنه لم يحدث وحاولت بشتى الطرق أن أكون الزوجة المتفانية والتي همها في الحياة سعادة زوجها فكنت دائما مهتمة بنفسي حتى في فترة حملي كنت دائما في قمة أناقتي ولبيت جميع احتياجاته من جميع النواحي وحتى كلام الحب والغزل( مع انه لم يكن يصدر من قلبي ) كنت اسمعه إياه و اشتري له الهدايا والورود واعمل له المفاجآت والسهرات لأني أحب أن أتقن الأشياء فإذا كنت زوجة فيجب أن أكون زوجة من الدرجة الأولى لأرضي ربي في المقام الأول وارضي زوجي الذي كنت مع صفاته هذه لديه جوانب حسنة
واستمريت في العيش في منزل أهلة لمدة 5 سنوات كنت خلالها أحاول أن اعلمه فن حسن المعاملة لأهله وكنت دائما أركز على علاقته بأمه وانه يجب باستمرار أن يهديها و يودها لأن توفيق رب العالمين يأتي من بر الوالدين ، وإذا أردت أن أوصف هذه الــ 5 سنوات سأقول عنها أسوء 5 سنوات مرت بعمري لأن زوجي كان ضعيف الشخصية مع أهله ولهم الاولويه في كل شيء حتى لو علاقته سيئة معهم المهم أن كمالياتهم أهم بكثير من أولوياتي وأيضا لان المنزل كما قلت سابقا كان مملوء بالشباب فكنت طيلة الوقت متحجبة و مع صغر منزلهم كنا جميعا نجلس مع بعض وإذا أردت أن اجلس لوحدي في غرفتي جاءت أمه وأخوته البنات ليجلسن معي ،
كنت اشعر أن أمه تحاول أن تضغط علي بكل الطرق بالإضافة لكلامها المستر مع زوجي اذا راته اخذني لأي مكان تطلب منه طلبات قبل ان يخرج ليتاخر الوقت ونلغي الخروج واذا خرجنا عشرين مرة تتصل فيه وتقوله انه تاخر وهي زهقانه تريد ان تتحدث معه غير انه عندما يأتي من العمل تأخذه وتجلس معه بالساعات وأنا انتظره في غرفتي معتقده انه في العمل وكانت مجمل جلساتهما أنها تعلمه أن الزوجة أذا دللتها أفسدتها وان كل من دلل زوجته تركته في الآخر ويجب أن يتعلم أن يعاملني بشدة حتى لا اخرج عن طوعه وكلام من هذا النوع وطبعا عندما يأتي لغرفتي أجده كما يقولون عامل عنتر المهم هذه كلها مقدمة حتى تعرفي بداية قصتي ....
هل تريدون ان تسمعوا الباقي ..... سأعود بعد خمس دقائق
الجزء الثاني :
بعد الزفاف رفض زوجي الانتقال لمدينتي ورفض البيت والمشروع بحجة أن والده مريض مع أن له أخوه شباب لم يتزوجوا ويسكنون في نفس المنزل ومع غضب أهلي لتراجعه عن الإنفاق ساءت الأمور بين زوجي وأهلي ، والصراحة لولا اكتشافي أني حامل لكنت طلبت الطلاق صدقوني ليس بسبب أني سوف أعيش في غرفة في منزل أهله ، والمنزل مملوء بإخوته الشباب ولكن لاستهزائه بوالدي الذي خسر نفسه مبالغ طائلة و بالأخر تراجع عن الإنفاق وكان شيئا لم يكن شعرت انه إنسان كاذب ومنافق ، وافق في البداية وبعد أن تم الزواج تبرأ من وعوده ، المهم بسبب حملي قررت أن استمر معه وأعيش حسب ظروفه وكان اهلي يرسلون لي مصروف حتى لا اكلف عليه.
ومع كلامه الحلو لي باستمرار تغاضيت عن ما سبق منه وكأنه لم يحدث وحاولت بشتى الطرق أن أكون الزوجة المتفانية والتي همها في الحياة سعادة زوجها فكنت دائما مهتمة بنفسي حتى في فترة حملي كنت دائما في قمة أناقتي ولبيت جميع احتياجاته من جميع النواحي وحتى كلام الحب والغزل( مع انه لم يكن يصدر من قلبي ) كنت اسمعه إياه و اشتري له الهدايا والورود واعمل له المفاجآت والسهرات لأني أحب أن أتقن الأشياء فإذا كنت زوجة فيجب أن أكون زوجة من الدرجة الأولى لأرضي ربي في المقام الأول وارضي زوجي الذي كنت مع صفاته هذه لديه جوانب حسنة
واستمريت في العيش في منزل أهلة لمدة 5 سنوات كنت خلالها أحاول أن اعلمه فن حسن المعاملة لأهله وكنت دائما أركز على علاقته بأمه وانه يجب باستمرار أن يهديها و يودها لأن توفيق رب العالمين يأتي من بر الوالدين ، وإذا أردت أن أوصف هذه الــ 5 سنوات سأقول عنها أسوء 5 سنوات مرت بعمري لأن زوجي كان ضعيف الشخصية مع أهله ولهم الاولويه في كل شيء حتى لو علاقته سيئة معهم المهم أن كمالياتهم أهم بكثير من أولوياتي وأيضا لان المنزل كما قلت سابقا كان مملوء بالشباب فكنت طيلة الوقت متحجبة و مع صغر منزلهم كنا جميعا نجلس مع بعض وإذا أردت أن اجلس لوحدي في غرفتي جاءت أمه وأخوته البنات ليجلسن معي ،
كنت اشعر أن أمه تحاول أن تضغط علي بكل الطرق بالإضافة لكلامها المستر مع زوجي اذا راته اخذني لأي مكان تطلب منه طلبات قبل ان يخرج ليتاخر الوقت ونلغي الخروج واذا خرجنا عشرين مرة تتصل فيه وتقوله انه تاخر وهي زهقانه تريد ان تتحدث معه غير انه عندما يأتي من العمل تأخذه وتجلس معه بالساعات وأنا انتظره في غرفتي معتقده انه في العمل وكانت مجمل جلساتهما أنها تعلمه أن الزوجة أذا دللتها أفسدتها وان كل من دلل زوجته تركته في الآخر ويجب أن يتعلم أن يعاملني بشدة حتى لا اخرج عن طوعه وكلام من هذا النوع وطبعا عندما يأتي لغرفتي أجده كما يقولون عامل عنتر المهم هذه كلها مقدمة حتى تعرفي بداية قصتي ....
هل تريدون ان تسمعوا الباقي ..... سأعود بعد خمس دقائق

إيزيس
•
بحاول اغير في الألوان علشان ما يتعب نظركم من طول الموضوع ...
الجزء الثالث:
زوجي كانت له علاقات كثيرة قبل الزواج ولم يكن عندي أي علم بها فلما تزوجنا وذهبت لمنزل أهله ولغرفتي التي كان المفروض أن تكون غرفة عروس كانت عبارة عن غرفته القديمة دون تغير أي شيء فيها ولا حتى الصبغ أو السجاد أو الستائر والأمر أن الغرفة مملوءة بأغراضه القديمة وأغراض أهلة الذين كانوا يستخدمون الغرفة كمخزن صحيح في البداية شعرت بلإهانه لأنه لم يحضر أي شيئ لقدومي كعروس لمنزل اهله كما يفعل الناس يشترون غرفة نوم جديدة على الأقل ، فلذلك قمت بتنظيفها وافراغ الخزائن حتى استطيع ان اضع ملابسي التي مازالت في الحقائب وكانت هنا المفاجئة رسائل غرامية وهدايا واشرطة اغاني حب غرام وكلها طبعا لزوجي والمصيبة أنها بتواريخ قريبة أي قبل زواجنا بشهر أي انه استمر بعلاقاته حتى ونحن مخطوبان يعني الكلام الجميل كان يسمعني اياه ويسمعه لغيري وانهرت وقتها وشعرت بخيانة كبري وشعرت اني اتاجر في شيئ خسران يعني تحملت كل هذا لأنه يحبني ومخلص لي وبالاخر خائن وكاذب ،
ثرت وبكيت ولم ادري ماذا افعل وهو اخذ يتأسف ويقول لي ان كل هذه الرسائل والهدايا من معجبات وهو لم يكلم واحدة منهن وهنا جن جنوني وقلت له انك تستمر في الكذب هل تراني غبية او عمياء كل الرسائل تتحدث عن لقاءات وعن مكالمات وتقول لي انك لم تكلم واحده واذا هذا صحيح لما انت محتفظ بكل هذه الأشياء وانت تعلم اننا سوف نسكن هي هذه الغرفة .... وفي الأخر صمت وسكت وتذكرت كلام امي لايوجد انسان كامل وكل إنسان فية عيوب والزوجة الذكية هي التي تنسي زوجها ماضية وتعيشه في جنتها، وقلت يجب ان اعود لعهدي معه كزوجة محبة عسى ان ينسى كل هذه العلاقات واستطيع ان استحوذ على قلبة . مع قرب موعد الولادة سافرت لأهلي لألد بالقرب من امي وعندما عدت كانت ابنتي 15 يوم وجازفت وركبت الطائره كي اكون بجانبه ولا يجدها فرصة ليعود لعلاقاته وكرست كل جهدي لكي لا يشعر ان ابنتنا لها النصيب الاكبر من اهتمامي واستعدت رشاقتي في وقت قياسي ورجعت وانا كلي طاقة لأجعل من حياتنا اسعد واجمل ولكن ظروفه المادية الصعبة والقروض البنكية التي اخذها واعطاها لولده ليتم بناء مسكن للعائلة جعلت منه عصبي ويتعامل معي كأني خادمة ويغصب على أتفه الأسباب مثلا لماذا وضعت سكر زيادة في العصير ، لماذا جهزت عشاء من عدة أصناف تريدينني أن أتخن ، وهكذا وكنت اقول لنفسي فترة وتمضي وكنت أحاول أن أقف بجانبه بكل الوسائل حتى ذهبي بعته قطعة قطعة حتى انتهي بعد 5 سنوات لم يكن عندي من ذهبي الذي كان يبلغ 3 كيلو كلها من أهلي غير الدبلة في يدي فقط المهم ... لن أقف كثيرا عند موضوع الذهب ..
سأعود......
الجزء الثالث:
زوجي كانت له علاقات كثيرة قبل الزواج ولم يكن عندي أي علم بها فلما تزوجنا وذهبت لمنزل أهله ولغرفتي التي كان المفروض أن تكون غرفة عروس كانت عبارة عن غرفته القديمة دون تغير أي شيء فيها ولا حتى الصبغ أو السجاد أو الستائر والأمر أن الغرفة مملوءة بأغراضه القديمة وأغراض أهلة الذين كانوا يستخدمون الغرفة كمخزن صحيح في البداية شعرت بلإهانه لأنه لم يحضر أي شيئ لقدومي كعروس لمنزل اهله كما يفعل الناس يشترون غرفة نوم جديدة على الأقل ، فلذلك قمت بتنظيفها وافراغ الخزائن حتى استطيع ان اضع ملابسي التي مازالت في الحقائب وكانت هنا المفاجئة رسائل غرامية وهدايا واشرطة اغاني حب غرام وكلها طبعا لزوجي والمصيبة أنها بتواريخ قريبة أي قبل زواجنا بشهر أي انه استمر بعلاقاته حتى ونحن مخطوبان يعني الكلام الجميل كان يسمعني اياه ويسمعه لغيري وانهرت وقتها وشعرت بخيانة كبري وشعرت اني اتاجر في شيئ خسران يعني تحملت كل هذا لأنه يحبني ومخلص لي وبالاخر خائن وكاذب ،
ثرت وبكيت ولم ادري ماذا افعل وهو اخذ يتأسف ويقول لي ان كل هذه الرسائل والهدايا من معجبات وهو لم يكلم واحدة منهن وهنا جن جنوني وقلت له انك تستمر في الكذب هل تراني غبية او عمياء كل الرسائل تتحدث عن لقاءات وعن مكالمات وتقول لي انك لم تكلم واحده واذا هذا صحيح لما انت محتفظ بكل هذه الأشياء وانت تعلم اننا سوف نسكن هي هذه الغرفة .... وفي الأخر صمت وسكت وتذكرت كلام امي لايوجد انسان كامل وكل إنسان فية عيوب والزوجة الذكية هي التي تنسي زوجها ماضية وتعيشه في جنتها، وقلت يجب ان اعود لعهدي معه كزوجة محبة عسى ان ينسى كل هذه العلاقات واستطيع ان استحوذ على قلبة . مع قرب موعد الولادة سافرت لأهلي لألد بالقرب من امي وعندما عدت كانت ابنتي 15 يوم وجازفت وركبت الطائره كي اكون بجانبه ولا يجدها فرصة ليعود لعلاقاته وكرست كل جهدي لكي لا يشعر ان ابنتنا لها النصيب الاكبر من اهتمامي واستعدت رشاقتي في وقت قياسي ورجعت وانا كلي طاقة لأجعل من حياتنا اسعد واجمل ولكن ظروفه المادية الصعبة والقروض البنكية التي اخذها واعطاها لولده ليتم بناء مسكن للعائلة جعلت منه عصبي ويتعامل معي كأني خادمة ويغصب على أتفه الأسباب مثلا لماذا وضعت سكر زيادة في العصير ، لماذا جهزت عشاء من عدة أصناف تريدينني أن أتخن ، وهكذا وكنت اقول لنفسي فترة وتمضي وكنت أحاول أن أقف بجانبه بكل الوسائل حتى ذهبي بعته قطعة قطعة حتى انتهي بعد 5 سنوات لم يكن عندي من ذهبي الذي كان يبلغ 3 كيلو كلها من أهلي غير الدبلة في يدي فقط المهم ... لن أقف كثيرا عند موضوع الذهب ..
سأعود......

الله يفرج همك اختي بس احس انك ضحيتي لانسان مايستاهل وحتى لو انتي حامل الجنين الله يحفظه بس قدر الله وماشاء فعل يمكن تقةلين لاتستعجلين بالرد حتى نهاية القصة اعذريني اختي صراحة قصة تضيق الصدر الله يفرج همك وهموم جميع المسلمين والمسلمات

إيزيس
•
رجعت.........
الجزء الرابع :
بعد خمس سنوات انتقل أهله لمسكنهم الجديد ولرفض والدته ان يسكن أي احد معها اضطر زوجي لإستئجار شقة صغيرة غرفتين نوم وصالة فقط والمصيبة ان احد اخوتة سكن معنا بحجة ان عمله في نفس الشارع الذي فيه شقتنا ولم اعترض وقلت لنفسي اخوه هذا خاطب وسوف يأتي وقت ويرحل ويتزوج ولكن بدأت اعرف كيف يقضي زوجي اوقاته كان في السابق في منزل اهله يقضي اوقاته مع اخوته في غرفتهم بحجه لعب الورق والبلاي ستيشن ولكن الأن اكتشفت أنه يقضي معظم وقته على التليفون وطبعا لساعات وساعات وبصوت منخفض حتى لو جلست بجانبه لا استطيع ان اسمعه وعندما كنت اسئله عن هذه المكالمات كان يقول لي صديق له عنده مشاكل ولا يستطيع ان يتهرب منه ويجب ان يساعده .
كانت عندي شكوك لأن عمل زوجي مختلط وفي زميله له كانت تهتم فيه بشكل خاص وعندما كنت اعترض كا ن يقول لي واحده مجنونه وهو لا يكترث لها ويأخذ يسمعني انه مستحيل ان يخونني لاني حبه الوحيد وهو اسعد انسان في الوجود لانني زوجته والكل يحسده لأنه متزوج مني جمال ورقه واناقة واهتمام .... وهكذا كنت اسكت واقول لعله صادق وفي هذه الفتره انجبت ابننا الثاني ، ومع قرب موعد زفاف اخي قررنا ان نسافر لحضور الزفاف فأرسل لي والدي التذاكر وطبعا جهز اهلي منزلي الذي لم اسكن فيه يوم واحد وسافرت انا واولادي على ان يلحق هو بنا قبل الزفاف بيومين .
واقترب الزفاف ولم يأتي زوجي وحتي قبل الزفاف بيوم ويوم الزفاف حتى وانا اتصل به ولا مجيب قلقت عليه ماذا حدث اين هو واتصلت بأهله فكان جواب امه لا أدري خليه يشوف نفسه يومين وانتي مسافرة مو لازم تخنقيه ، أقفلت السماعة وانا لاأدري ماذا افعل أو ماذا أقول لاهلي وكنت اتصل به ولا يرد حتى اتصلت صديقتي وقالت لي ان زوجي قال لزوجها انه سوف يسافرالى شرق اسيا مع صديقته ومجموعة اصدقاء اخرى ، وهنا كانت الطامة هل أعود لمنزلي وانتظره واتاكد من ما سمعت ام اصدق كلامها وانتظر في منزل اهلي لحين عودته .
قررت ان أعود لمنزلي وانتظره وعندما عدت من السفر وجدت منزلي مملؤ برسائل حب من عشيقته وصور وهدايا في كل مكان لم يكن يتوقع اني سوف اعود قبله للمنزل والصراحة قررت فورا ان اعود لأهلي لأنه ليس هناك ما يستحق لأجلس من اجله ولكن فكرت وقررت اني سوف اجلس في منزلي وادعي اني لم اعرف شيئ ولن اتركه لها واعطيها السعادة بإبتعادي وركبت جهاز تسجيل مكالمات حتى اتيقن من هذه العلاقة ومدى تورطه معها ، وعندما عاد من السفر تفاجأ من وجودنا في المنزل وعندما كان يخرج كنت اسمع شريط المكالمات ومع كل كلمة كنت اسمعها كأنها خنجر في قلبي ولكني استمريت وكل موضوع يتحدثون فيه في الهاتف كنت ارتب له وافتحه معاه وشكل شيق اكثر وبعلومات اكثر حتى يستمتع بالحديث معي اكثر لكن دون فائدة مازال متعلقا بها جربت كل الطرق معه ولاكني فشلت في إبعاده عنها لانه كان سعيدة معنا نحن الإثنين حتى جاءت الظروف وتعرفت بها شخصيا في احدى الندوات وتكلمت معها مباشرة عن علاقتها مع زوجي والى متى واصبحت تتصل بي لتقول لي ماذا يخبرها زوجي وهل هو صادق ام لا وهكذا ادخلت المشاكل بينه وبينها الى ان تفرقا ولكن بعد علاقة دامت 4 سنوات عامان ونحن ما زلنا في منزل أهله ولم اكن اعلم عنا شيئ وعامان في منزلنا المستقل ولكن انتهت العلاقة بينهما وانتهى ايضا أي مشاعر في قلبى له ولكن حمدت الله على ان العلاقة انتهتت دون أي فضايح ومشاكل.
سأعود ان شاء الله ....
الجزء الرابع :
بعد خمس سنوات انتقل أهله لمسكنهم الجديد ولرفض والدته ان يسكن أي احد معها اضطر زوجي لإستئجار شقة صغيرة غرفتين نوم وصالة فقط والمصيبة ان احد اخوتة سكن معنا بحجة ان عمله في نفس الشارع الذي فيه شقتنا ولم اعترض وقلت لنفسي اخوه هذا خاطب وسوف يأتي وقت ويرحل ويتزوج ولكن بدأت اعرف كيف يقضي زوجي اوقاته كان في السابق في منزل اهله يقضي اوقاته مع اخوته في غرفتهم بحجه لعب الورق والبلاي ستيشن ولكن الأن اكتشفت أنه يقضي معظم وقته على التليفون وطبعا لساعات وساعات وبصوت منخفض حتى لو جلست بجانبه لا استطيع ان اسمعه وعندما كنت اسئله عن هذه المكالمات كان يقول لي صديق له عنده مشاكل ولا يستطيع ان يتهرب منه ويجب ان يساعده .
كانت عندي شكوك لأن عمل زوجي مختلط وفي زميله له كانت تهتم فيه بشكل خاص وعندما كنت اعترض كا ن يقول لي واحده مجنونه وهو لا يكترث لها ويأخذ يسمعني انه مستحيل ان يخونني لاني حبه الوحيد وهو اسعد انسان في الوجود لانني زوجته والكل يحسده لأنه متزوج مني جمال ورقه واناقة واهتمام .... وهكذا كنت اسكت واقول لعله صادق وفي هذه الفتره انجبت ابننا الثاني ، ومع قرب موعد زفاف اخي قررنا ان نسافر لحضور الزفاف فأرسل لي والدي التذاكر وطبعا جهز اهلي منزلي الذي لم اسكن فيه يوم واحد وسافرت انا واولادي على ان يلحق هو بنا قبل الزفاف بيومين .
واقترب الزفاف ولم يأتي زوجي وحتي قبل الزفاف بيوم ويوم الزفاف حتى وانا اتصل به ولا مجيب قلقت عليه ماذا حدث اين هو واتصلت بأهله فكان جواب امه لا أدري خليه يشوف نفسه يومين وانتي مسافرة مو لازم تخنقيه ، أقفلت السماعة وانا لاأدري ماذا افعل أو ماذا أقول لاهلي وكنت اتصل به ولا يرد حتى اتصلت صديقتي وقالت لي ان زوجي قال لزوجها انه سوف يسافرالى شرق اسيا مع صديقته ومجموعة اصدقاء اخرى ، وهنا كانت الطامة هل أعود لمنزلي وانتظره واتاكد من ما سمعت ام اصدق كلامها وانتظر في منزل اهلي لحين عودته .
قررت ان أعود لمنزلي وانتظره وعندما عدت من السفر وجدت منزلي مملؤ برسائل حب من عشيقته وصور وهدايا في كل مكان لم يكن يتوقع اني سوف اعود قبله للمنزل والصراحة قررت فورا ان اعود لأهلي لأنه ليس هناك ما يستحق لأجلس من اجله ولكن فكرت وقررت اني سوف اجلس في منزلي وادعي اني لم اعرف شيئ ولن اتركه لها واعطيها السعادة بإبتعادي وركبت جهاز تسجيل مكالمات حتى اتيقن من هذه العلاقة ومدى تورطه معها ، وعندما عاد من السفر تفاجأ من وجودنا في المنزل وعندما كان يخرج كنت اسمع شريط المكالمات ومع كل كلمة كنت اسمعها كأنها خنجر في قلبي ولكني استمريت وكل موضوع يتحدثون فيه في الهاتف كنت ارتب له وافتحه معاه وشكل شيق اكثر وبعلومات اكثر حتى يستمتع بالحديث معي اكثر لكن دون فائدة مازال متعلقا بها جربت كل الطرق معه ولاكني فشلت في إبعاده عنها لانه كان سعيدة معنا نحن الإثنين حتى جاءت الظروف وتعرفت بها شخصيا في احدى الندوات وتكلمت معها مباشرة عن علاقتها مع زوجي والى متى واصبحت تتصل بي لتقول لي ماذا يخبرها زوجي وهل هو صادق ام لا وهكذا ادخلت المشاكل بينه وبينها الى ان تفرقا ولكن بعد علاقة دامت 4 سنوات عامان ونحن ما زلنا في منزل أهله ولم اكن اعلم عنا شيئ وعامان في منزلنا المستقل ولكن انتهت العلاقة بينهما وانتهى ايضا أي مشاعر في قلبى له ولكن حمدت الله على ان العلاقة انتهتت دون أي فضايح ومشاكل.
سأعود ان شاء الله ....
الصفحة الأخيرة
انتي طارحه مشكله مش قصه ---صح؟
طيب اطرحي الموضوع كامل عشان البنات يساعدوك في الحلول مش تطرحي نص الموضوع عشان بس تلاقي ردود من البنات