​ خاويني واخاويك .. اخذ رجلك واخليك

الأسرة والمجتمع

قصة وااااقعيه :::عشت سنوات من الشقاء بسبب أقرب الناس إلى قلبي»،


هكذا تروي صفاء قصتها؛

«كانت أقرب صديقاتي إلى درجة أنني اعتبرتها فرداً من عائلتي، وأطلعتها على كل ما يخصني ويخص المقربين لي، وكأنها تعيش معي كل لحظات حياتي... وكنت اعتبرها مكمن أسراري وعرفتها على كل صغيرة وكبيرة في حياتي، حتى أنني كنت أحرص على معرفة رأيها في كل شيء حتى ملابسي التي أرتديها. وبلغت صداقتي لها وثقتي بها

جعلها وسيطا بيني وبيني زوجي اعتقادا مني انها ستحل مشاكلنا .. كنت اصدق انها تعتبر زوجي كاخ لها وزوجي يبادلها نفس الشعور...

كم كنت ساذجه وقتها .. وهذه كانت نقطة البداية التي انطلقت منها في غفلة مني، إذ كانت تحاول التحلي بالصفات التي يحبها زوجي، خاصةً أثناء وجوده، ومن هنا بادلها زوجي الإعجاب ونشأت بينهما علاقة حب دون علمي».
ومع مرور الأيام بدأت أشعر بتغير زوجي نحوي وانتقاده لجميع تصرفاتي، ويتعمد ان يجرحني بانتقاده المستمر للبسي وشكلي وطبخي

تغير زوجي كثيرا ..نادرا مايجلس فالبيت .. وجواله اما مغلق او مشغول .. لايعيرني اي اهتمام واذا جلس سبب اتفه المشاكل ليجد العذر ليخرج .. فبدأت أشك في أنه على علاقة بأخرى، وصارحت صديقتي بشعوري هذا، لكنها كانت تكذب إحساسي وتقول لي زوجك يحبك ومن الممكن أن تكون ضغوط عمله هي سبب تغيره معكِ. وفوجئت بها في أحد الأيام تقول لي إنها ستطلق من زوجها لكثرة المشاكل واستحالة العشرة بينهما، فحاولت أن أنصحها وأهدئها، لكنها كانت مصممة على الانفصال، ولم أكن أعلم أن قرارها تم بالاتفاق مع زوجي حتى يتزوجا ويعيشا معاً».

وتكمل صفاء: «بدأت أشعر بتحول تام إلى الأسوأ في تعامل زوجي معي، فقررت تفتيش أغراضه حتى أتوصل إلى سبب تغيره، وكانت الصدمة التي وقعت عليَّ كالصاعقة، عندما رأيت في هاتفه المحمول رسائل غرامية متبادلة بينه وبين صديقتي... بدأت أربط الأحداث السابقة ببعضها، وقررت مواجهة زوجي بما يفعله لعله يرجع عنه، وفوجئت به يعترف بكل شيء بمجرد مواجهتي له، بل وقال بكل جرأة: «أحبها وسأتزوجها ولن أتخلى عنها»، فهددته بأنه إذا فعل ذلك سيخرب بيتنا، فاستهتر بحديثي معه وقال: «إنتي الخسرانه». وعندما فقدت الأمل في أن يرجع عن قراره ذهبت لمن كنت أعتبرها أعز صديقاتي اعتقاداً مني أنها سترفق بحال أبنائي وتبتعد عن زوجي، لكنها فاجأتني بردها: «إما أن تقبلي زواجنا أو تنسيه وتنسيني معه». وعندما رفضت زواجهما حفاظاً على كرامتي، ترك زوجي البيت لي ولأبنائي وتزوجها ولم يسأل على أبنائه أبداً منذ زواجه منها»...وطلقني بناء على طلبها..
منقول
41
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نقطه فاصله
نقطه فاصله
هذي للاسف الثقه العمياء وقد قالوا احذر احذر عدوك مره وحبيبك مليون
سراب 2012
سراب 2012
خبله هذه مو ساذجه
abraar@
abraar@
حسبي الله ونعم الوكيل "" الله واكبر على زوجها وصديقتها الي مافي قلبها مثقال ذره من الرحمه
فجر الأمل...
فجر الأمل...
خاويني واخاويتس و اخذ رجلتس و اخليتس
(مقوله معروفه من زمان والقانون لا يحمي المغفلين)
رايقه لحالي
رايقه لحالي
للاسف موووجوده ذا العينات الله يبدها مايحلى بعينها الا القريب اعرفلك وحده جت بيت اختها تنفسها وهي بنت وبعد نفاس اختها طلقها وبكل وقاحه خطب اختها وانجنوا اهلها واعترقت البنت انها طول فتره النفاس بعلاقه معاه وزوجوهم درئا للفضيحه واتفرقت العايله والاخوات لهم سنين مايعرفووووون بعض لين توفت الصغيره بحادث وجو عيالها قدهم ثنوي ومتوسط يدوورون على جدانهم ...... بس اللي تسوووي كذا باختها او صديقتها ذي مخاويه ابليس والا ايش النفس البشريه اللي عندها والضمير الميت