اريبه

اريبه @arybh

محررة برونزية

خببببببببببببببببببببر طآآآآآآآآآآآآآآزج ومههههههههههههم جددددددددددددآ

ملتقى الإيمان

الموضوع : ذكر نفسك بجنة ٍ عرضها السماوات والأرض .
إن جعت في هذه الدار أو افتقرت أو حزنت أو مرضت أو بخست حقا ً او ذقت ظلما ً فذكر نفسك بالنعيم ,
إنك إن اعتقدت هذه العقيدة وعملت لهذا المصير ، تحولت خسائرك إلى أربــاح ، وبلاياك إلى عطايـــا .
إن أعقل الناس هم الذين يعملون لـلآخره لإنها خير وأبقى ، وإن احمق هذه الخليقة هم الذين يرون ان هذه الدنيا هي قرارهم ودارهم ومنتهى أمانيهم ،
فتجدهم اجزع الناس عند المصائب ، وأندمهم عند الحوادث ، لأنهم لا يرون إلا حياتهم الزهيدة الحقيرة ، لا ينظرون إلا إلى هذه الفانيه ،
لايتفكرون في غيرهـا ولا يعملون لسواهـا فلا يريدون أن يعكر لهم سرورهم ولا يكدر عليهم فرحهم ولو انهم خلعوا
حجاب الران عن قلوبهم ، وغطاء الجهل عن عيونهم لحدثوا انفسهم بدار الخلد ونعيمها ودورها وقصورها ، ولسمعوا وانصتو لخطاب الوحي في وصفها، انها والله الدار التي تستحق الاهتمام والكد والجهد .
* المرجع كتاب لاتحزن . د: عايض القرني .
16
942

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

أحب دمشق
أحب دمشق
اللهم ارزقنا الجنة اجمعين
عروسة شهر عشرة
مشكووووووووووووووووووورة .
الاميرة الشهري
اللهم رافع السماء وباسط الأرض مسير السحاب هازم الأحزاب
اللهم من عليها بالعفو والمغفرة واجعل السعي لطاعتك
غايتهاوالجنة مسكنها واكفلها برحمتك

ومع قرب حلول الشهر الكريم،،

أحب أن أهنئك بهذه المناسبة العظيمة،،
وأقول لكي:
*نور الايمان*
*نور الايمان*
الله يج ـــزاك كل خ ـــير

اللهم صلي وسلم علي نبينا محمد ~

استغفر الله وأتوب إليه ..~
الامــيــرة01
الامــيــرة01
جزاك الله الجنه ومشكوووررة
علىالموضوع المفيد
جعله الله في موازين حسناتك
الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ


مِنْ الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ مَا لَمْ يَهْتَدِ إلَيْهَا عُقُولُ أَكَابِرِ الْأَطِبّاءِ وَلَمْ تَصِلْ إلَيْهَا عُلُومُهُمْ وَتَجَارِبُهُمْ وَأَقْيِسَتُهُمْ مِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَلْبِيّةِ وَالرّوحَانِيّةِ وَقُوّةِ الْقَلْبِ وَاعْتِمَادِهِ عَلَى اللّهِ وَالتّوَكّلِ عَلَيْهِ وَالِالْتِجَاءِ إلَيْهِ وَالِانْطِرَاحِ وَالِانْكِسَارِ بَيْنَ يَدْيِهِ وَالتّذَلّلِ لَهُ وَالصّدَقَةِ وَالدّعَاءِ وَالتّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَارِ وَالْإِحْسَانِ إلَى الْخَلْقِ وَإِغَاثَةِ الْمَلْهُوفِ وَالتّفْرِيجِ عَنْ الْمَكْرُوبِ فَإِنّ هَذِهِ الْأَدْوِيَةَ قَدْ جَرّبَتْهَا الْأُمَمُ عَلَى اخْتِلَافِ أَدْيَانِهَا وَمِلَلِهَا فَوَجَدُوا لَهَا مِنْ التّأْثِيرِ فِي الشّفَاءِ مَا لَا يَصِلُ إلَيْهِ عِلْمُ أَعْلَمِ الْأَطِبّاءِ وَلَا تَجْرِبَتُهُ وَلَا قِيَاسُهُ