حسن الخاتمة وسوء الخاتمة
الخبر الأول:
تمنى أداء فريضة الحج والعمرة
جندي ألماني شارك في الحرب العالمية الثانية يشهر إسلامه
المسن الألماني اعتنق الإسلام بعد أن أدرك أنه دين سلام ورحمة
برلين - خالد العوفي:
اعتنق أحد المعمرين الألمان الأسبوع الماضي الدين الإسلامي وهو أحد الجنود الذين شاركوا في الحرب العالمية الثانية ضمن الجيش الألماني، حيث يبلغ من العمر ٩١ عاماً. وفي التفاصيل أن المعمر الألماني قد أبدى رغبته في اعتناق الدين الإسلامي بعد أن سمع وقرأ كثيراً عن الإسلام وعرفه كما هو في الأصل دينا للأمن والسلام، وكان لفضيلة الشيخ الدكتور محمد الشنقيطي دور كبير في اقناع المسن الألماني من خلال اتصاله وتنسيقه المباشر مع عدد من المعرفين العاملين في ألمانيا وعلى رأسهم الداعية الألماني المعروف بيير فوغل الذي لقن المسن الشهادتين وسط صيحات وتكبيرات عدد كبير من مسلمي ألمانيا، حيث تمكن الدكتور الشنقيطي من تزويد فريق العمل هناك بعدد كبير من المواد التعريفية التي تصدرها وتشرف عليها الهيئة العالمية للتعريف بالإسلام فرع الرياض باللغة الألمانية، وتسعى الهيئة حالياً إلى التنسيق وترتيب أمور زيارة المسن الألماني للمملكة العربية السعودية لأداء العمرة ومن ثم الحج، بعد أن لمس فريق العمل هناك الرغبة الشديدة والملحة لهذا المسن في أداء الفريضة والتمتع بروحانية بلاد الحرمين على حد تعبيره. الجدير بالذكر أن الجهود التي تبذلها الهيئة العالمية للتعريف بالإسلام فرع الرياض وسعيها المستمر والدؤوب لإبراز صورة الإسلام جلية وبراقة في مناطق مختلفة من العالم وبلغات شتى وذلك بالتنسيق مع فريق العمل التابع لها في منطقة غرب أوروبا.
الخبر الثاني:
وفاة «ملك البوب» مايكل جاكسون
لوس انجلوس (أ.ف.ب)
ذكر موقع تي.ام.زد.كوم المتخصص على شبكة الانترنت، ان المغني الاميركي مايكل جاكسون الملقب ب"ملك البوب" قد توفي عن 50 عاما بعد نقله الى المستشفى في لوس انجلوس، بكاليفورنيا (غرب).
ونقل جاكسون الى المستشفى أمس دون أن يكشف أحد عن وضعه الصحي كما ذكر موقع أي! اون لاين الذي نقل عن شاهد قوله انه رأى المغني منقولا من منزله في سيارة اسعاف حمراء. ولم يقدم والد جاكسون الذي اتصل به الموقع اي توضيح عن الحالة الصحية لمايكل جاكسون.
ولكن الموقع الإليكتروني أكد وفاته بعد ساعات من وصوله للمستشفى.
خبران وردا في جريدة الرياض اليوم
نسأل الله ان يحسن لنا الخاتمة
الرضيمة @alrdym
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
اللهم احسن خاتمتنا