جبت لكم الخبر اليقين عن لقاح انفلونزا الخنازير
تخيلوا اليوم وديت بنتي الوحدة الصحية عشان اطعمها ولقيت ممرضتين طبعا بعد اخذ وعطا معاهم سالتهم عن لقاح انفلونزا الخنازير قالوا كويس بس احنا ما حن نطعم عيالنا وانت افهميهاااااااااااااااااااااااا ا انتظرت حتى خرجت وحدة منهم ثم سالت الثانية بالله هل له مضار قالت بالفم المليان ان ادارة المستوصف سوت لهم اجتماع وقالت لهم عند استفسار اي شخص قولوا انه كويس_shh_: بس لما حلفتها بالله قالت ابسط شي يسويه شلل رخوي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظهذا غير الاعراض طويلة المدى اسالكم بالله اي امانة يحملها هؤلاء المسؤؤلين حسبي الله ونعم الوكيل على من يريد بنا وبابنائنا الضرر ونسيت اقولكم اهم معلومة انها قالت منسوبي وزارة الصحة ولا احد حيطعم منهم ايش رايكم
منقوووووووووووووووووووووول
ليليان 11 @lylyan_11
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ورود ملونه
•
فيه دكتور كويس يقول لا تاخذون اللقاح واذا واذا بتطعمون تطعموا بلقاح الانفلونزا العاديه
صحن فتوش
•
المؤامرة ولقاح إنفلونزا الخنازير !
د.خالد بن عبد الله المنيع
ظهر أول تفشي للمرض في المكسيك شهر مارس 2009م وبعدها بدأ ينتشر حول العالم في تسارع كبير الى أن اعلنت منظمة الصحة العالمية انفلونزا الخنازير وباء في شهر يونيو 2009 م . ومنذ ذلك الحين بادرت الشركات الكبرى المصنعة للأدوية إلى الحصول على لقاح فعال لذلك الوباء والمسارعة بتوزيعه وكان في المقابل رغبة شديدة من الناس لتلقي هذا اللقاح . وما إن كادت حملات التطعيم أن تبدأ حتى ظهرت شائعات تشكك في مأمونية هذه اللقاحات أحدها ينص على أن ذلك المرض مختلق من صنع البشر وان تلك اللقاحات هي للكسب المادي البحت والآخر يقول إن تلك اللقاحات مؤامرة والمستهدف بضررها هو العالم الثالث للقضاء عليه وبعضها يؤكد مقدرة تلك اللقاحات على تقليل الخصوبة وعلاقتها بالتوحد لدى الأطفال . فبدأت رسائل الجوال والبريد الالكتروني تساهم في تناقل ذلك . وللاسف لم يكن وراء تلك المعلومات المتداولة أي أساس علمي سوى رأي شخصي لأفراد ليسوا في مجال الاختصاص احدهم طبيب أسنان ! فلماذا لاتكون المؤامرة ممن يرفض اللقاح خاصة انه لايستند الى مرجع او بحث علمي وفي المقابل فإنه بالرغم من تأكيد الهيئات والمنظمات الطبية الدولية لمأمونية اللقاح فانه لدينا ولله الحمد الامكانات الكفيلة بالكشف عن أي اضرار محتملة من هذا اللقاح وهذا ماسعت الوزارة إلى تطبيقه .
المصدر
http://www.alriyadh.com/2009/10/30/article470270.html
د.خالد بن عبد الله المنيع
ظهر أول تفشي للمرض في المكسيك شهر مارس 2009م وبعدها بدأ ينتشر حول العالم في تسارع كبير الى أن اعلنت منظمة الصحة العالمية انفلونزا الخنازير وباء في شهر يونيو 2009 م . ومنذ ذلك الحين بادرت الشركات الكبرى المصنعة للأدوية إلى الحصول على لقاح فعال لذلك الوباء والمسارعة بتوزيعه وكان في المقابل رغبة شديدة من الناس لتلقي هذا اللقاح . وما إن كادت حملات التطعيم أن تبدأ حتى ظهرت شائعات تشكك في مأمونية هذه اللقاحات أحدها ينص على أن ذلك المرض مختلق من صنع البشر وان تلك اللقاحات هي للكسب المادي البحت والآخر يقول إن تلك اللقاحات مؤامرة والمستهدف بضررها هو العالم الثالث للقضاء عليه وبعضها يؤكد مقدرة تلك اللقاحات على تقليل الخصوبة وعلاقتها بالتوحد لدى الأطفال . فبدأت رسائل الجوال والبريد الالكتروني تساهم في تناقل ذلك . وللاسف لم يكن وراء تلك المعلومات المتداولة أي أساس علمي سوى رأي شخصي لأفراد ليسوا في مجال الاختصاص احدهم طبيب أسنان ! فلماذا لاتكون المؤامرة ممن يرفض اللقاح خاصة انه لايستند الى مرجع او بحث علمي وفي المقابل فإنه بالرغم من تأكيد الهيئات والمنظمات الطبية الدولية لمأمونية اللقاح فانه لدينا ولله الحمد الامكانات الكفيلة بالكشف عن أي اضرار محتملة من هذا اللقاح وهذا ماسعت الوزارة إلى تطبيقه .
المصدر
http://www.alriyadh.com/2009/10/30/article470270.html
الصفحة الأخيرة