hayoooonm12

hayoooonm12 @hayoooonm12

عضوة جديدة

ختم القران بنيه/ لا يخص القسم.. توجهي لأهل العلم والاختصاص

الأسرة والمجتمع

بنات انا ابوي متوفي والحمد لله ختمت القران مرتين والثالثه ختمتها الحين ونويت يكون اجر الختمه لابوي الله يرحمه عادي يجوز هالشي؟
3
238

هذا الموضوع مغلق.

أنثى إقتصادية
أنثى إقتصادية
ابحثي قوقل وسمعت عنها انها عادي
بتول~
بتول~
الله يرحم والدك ويغفر له يااحي ياقيوم ..الي اعرفه ان الصدقه تنفع الميت تتصدقين نيابه عنه والدعاء له والاستغفار له
" إنَّ الرجل لتُرفع درجتُه في الجنَّة فيقول : أنَّى هذا فيقال : باستغفار ولدك لك "



اما القراءه ماعرف ..
في مهب الريح 2015
في مهب الريح 2015
س: هل يجوز أن أختم القرآن الكريم للأموات؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلاَّ من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له ؟


ج: ليس ختم القرآن من هذه الثلاث، صدقة جارية ، مثل مسجد يبنيه، مثل عمارة يوقفها في وجوه البر، مزرعة يوقفها في وجوه البر، هذه صدقة جارية، وعلم ينتفع به، يعني علم الناس العلم، فبقي علمه في الناس ينتفعون به، أو ألف مؤلفات انتفع الناس بها، أو اشترى كتباً ووقفها لينتفع بها الناس، من الكتب الإسلامية النافعة المفيدة، أو ولد صالح يدعو له، يدعو له: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، اللهم أنجه من النار، يدعو له اللهم ضاعف حسناته، اللهم اغفر سيئاته، هذا الدعاء،

أما قراءة القرآن للأموات، فليس عليها دليل، والأفضل ترك ذلك، وأن يقرأ لنفسه لا للأموات، يقرأ، يرجو ثواب الله لنفسه، وإذا دعا لهم، كان هذا حسناً، مشروعًا، الدعاء طيب، فيه خير كثير للحي والميت كما ذكر الله عن الصالحين، أنهم قالوا:

ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ، الدعاء للمسلمين والدعاء لوالديك، والدعاء لإخوانك في الله ولقراباتك، كله طيب.

س: هل يجوز إهداء تلاوة القرآن لأحد ميت أو لأحد حي، حيث أقول: اللهم اجعل هذه التلاوة لفلان؟

: أمَّا إهداء القرآن وتثويبه لزيد وعمرو، فهذا فيه خلاف بين العلماء، كثير من أهل العلم يقول: لا بأس به، أن يقرأه ويثوّب لأبيه أو أمه أو زيد أو عمرو، من أحياء وأموات، كما يدعو له، يدعو لغيره، كما يتصدق عن غيره، وبعض أهل العلم قال: لا يشرع ذلك؛ لأن القرآن لم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا عن أصحابه أنهم كانوا يهدونه لميت ولا لحيّ، هذا هو الأفضل والأولى، عدم إهدائه لأحد فيقرأ لنفسه ويتلو لنفسه، يطلب الأجر في قراءته، ولا يهدي ثوابه لأحد من الناس، وإذا أراد أن يهدي، يتصدق عن أبيه، عن أمه بما يتيسر من دراهم، أو ملابس أو طعام، يدعو لهم، يدعو لوالديه، لأقاربه، لأحبابه، يدعو لهم بالمغفرة والرحمة، وإذا كانوا أحياء، يدعو لهم بكل خير، بسعة الرزق، والتوفيق بالعلم النافع، والعمل الصالح وأشباه ذلك

فتاوي نور على الدرب

في الرابط فتاوى ثانيه بخصوص هذا الموضوع

http://www.alifta.net/Fatawa/f...