قال الغزالي :
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى ..
فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..
وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراك ..
أما تسمع قوله تعالى .. {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ} (48) سورة الطورَ
قال الغزالي :
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى ..
فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..
وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراك ..
أما تسمع قوله تعالى .. {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ} (48) سورة الطورَ
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى ..
فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..
وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراك ..
أما تسمع قوله تعالى .. {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ} (48) سورة الطورَ
الصفحة الأخيرة
بَل هِيَ الخَيَرة فِعلاً وَكًل مَافِيَ المَوضُوع أنَكَ لَم تُشَاهِد النِهَايَة
وَلو أظَهَر اللهُ لَكَ الحِكَمَة لمَا أخَتَرتَ غيَرُهَا لِنَفَسَك ..
" لَوْ كُشِفَتْ سُحُبُ الغَيبِ لَنَا .. مَا اخْتَرنَا إِلا مَا اختارهُ الـ رَبُّ لَنَا "
* لَو رُزِقَ العَبَدُ الدُنَيَا وَمَا فَيَها ثُمَ قَال: الحَمَدُلله
لَكَانَ إلهَامُ اللهِ لَهُ بِالحَمَد أعَظَمُ نِعَمَة مِنْ إعَطَائه لَهُ الدُنَيَا.!
لِأَن نَعَيَم الدُنَيَا يَفنَى .. وَثَوآب الحَمدْ يبَقَى ..
* عِنْدَمَآْ يُحِيْطُ بِكَ إَلإحْبَآطْ ، وَيَدْفَعُكَ آلْعَآِلْمْ لِـ تَسْقُطُ !
إِغْتَنَّمْ آلِفَرِصَّة لِـ تَسْجُدَ وَتَدْعُوَ آَلِلَّهُ أَنْ يُمَنْحَكِ كُلَّ مَآَ تَرْغَبُ
* إذَا أستَحدثَ اللهُ لَكَ نِعَمَة،إستَحدِثْ لهُ طَآعَة
* إذَا لَمْ تَكُن لَكَ صَدَقَةٌ جَارِيَةٌ بَعَد المَوت ، فَإحرَص آلاَ يَكُونَ لَكَ ذَنبٌ جَاري ..!
* لِلعَبَد بَيَن يَدَي اللهِ مَوَقِفَان ..؟
مَوقِف بَيَن يَديَه فِي الصَلاَة ، وَمَوَقِف بَيَن يَديَه يَوَم لِقَائِه
فمَنْ قَامَ بِحَق المَوَقِف الأَوَل هَآن عَليَه المَوَقِف الآخَر ،
وَمَن إسَتَهَان بِهَذا المَوقِفْ وَلَم يَوفِّه حقَّه شَدّدَ عَليه ذَلك المَوقِف ..
{وَمِنْ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً*إِنَّ هَؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً}